جزاك الله خيرا أخي الحبيب على هذه المقالة التي تضمنت هذا التوضيح والبيان الرافع للخلط والتدليس والإيهام، لعله وقع فيه من باب السهو والنسيان وهي آفة كل إنسان، المهم أننا سنسمع هذه المرة تراجعا ورجوعا واعتذار، ومثل هذا يرفع الله به الصادق من الأنام، نسأله جلَّ وعلا أن يعاملنا بلطفه ويوفقنا لحسن مرضاته.
جزاكم الله خيرا شيخنا
هل نفهم من تعليقكم أنه فيه بشارة خير إن شاء الله؟
جزاكم الله عنا خير الجزاء شيخنا الفاضل على ما بينتم و وضحتم من تلبيسات القوم و مراوغاتهم و بارك في عمركم و علمكم.
ألم يأن للقوم أن يتوبوا إلى الله و يرجعوا عما أوخذوا عنه فنشهد أزهى أيام الدعوة السلفية في جزائرنا حرسها الله من كيد المخالفين و المخذلين.
و إلى حمودة العياب و مرابط الهابط و البليدي البليد و من على شاكلتهم، توبوا إلى الله من طوامكم و تشغيباتكم فوالله لم تكونوا و لستم على شيء إلا بفضل الله ثم بتزكية علمائنا لكم الذين اشتهرتم بهم فهل ما تفعلونه جزاء من علمكم و أدبكم و به عرفتم ؟ اخسؤوا فلن تعدوا قدركم إن لم ترجعوا عما أنتم عليه.
جزى الله خيراً الشيخ الدكتور عبد المجيد جمعة على ما خطت يمينه ومتعه بالصحة والعافية ابدا ما احياه وجعل ما خطت يمينه اجرا يوم المعاد ، وحفظ الله الشيخ العلامة محمد علي فركوس سدد الله على الحق خطاه ورعى عزيز انفاسه ومتعه بالصحة والعافية ابدا ما احياه، كما لا ننسى تقديم الشكر لفضيلة الشيخ ابي عبد الله سنقرة وفقه الله لكل خير وجزاه عنا كل خير .
الله أكبر
جزاك اللّه خيرا شيخنا عبد المجيد، فلقد أجدت و أفدت و نصحت، رفع الله قدرك في الدارين
كلما كتب الشيخ ردًّا ظن القارئ أنه أخرج كل ما في جعبته، ليس كذلك، فكلامه كالدواء يعطيه حسب المرض و حسب المريض و بيئته، و هذا يدل على حكمته و تُؤَدته و عدم تأثره بالعاطفة .... فجزاه الله عنا و عن الأمة خير الجزاء
تعليق