بسم الله الرحمن الرحيم
يسرُّ إخوانكم في (منتديات الإبانة السّلفيّة) أن يقدّموا لكم:
الجامع لردود ومقالات الأخ النّاصح أبي خليل الرّحمن -جزاه الله خيرا-
المتعلّقة بالمسائل والشّبهات المُثارة في السّاحة الدّعويّة
يسرُّ إخوانكم في (منتديات الإبانة السّلفيّة) أن يقدّموا لكم:
الجامع لردود ومقالات الأخ النّاصح أبي خليل الرّحمن -جزاه الله خيرا-
المتعلّقة بالمسائل والشّبهات المُثارة في السّاحة الدّعويّة
* * *
الإنْكَارُ العَلَنِيُّ عَلَى التَّعَصُّبِ الأَهْوَجِ الْمَدْسُوسِ، وَالغُلُوِّ الفَاحِشِ الْمَدْسُوسِ، وَتَقْدِيسِ الشَّيْخ فَرْكُوسٍ [01]
الإِنْكَارُ العَلَنِيُّ على التَّعَصُّبِ الأَهْوَجُ الْمَدْسُوسِ، والغُلوِّ الفَاحِش الْمَحْسُوسِ، وَتقْدِيسِ الشَّيْخِ فركوس [02]
الإِنْكَارُ العَلَنِيُّ على التَّعَصُّبِ الأَهْوَجِ الْمَدْسُوسِ، والغُلوِّ الفَاحِش الْمَحْسُوسِ، وَتقْدِيسِ الشَّيْخِ فَركُوسٍ [03]
الطَّعْنُ في الولاة وَالْهِجَاءُ، وبوادرُ التَّكْفِيرِ وَالرمي يالإِرْجَاءِ [04]
بَرَاءَةُ أَعْلاَمِ الفِرْقَةِ النَّاجِيَّةِ، من بِدْعَةِ (الإنْكَارِ العَلَنيِّ) اليَهُودِيَّةِ الْخَارِجِيَّةِ [05]
تَنْغِيصُ الفَرْحَة وَالسُّعُود، عَلَى الْمُتَمَسِّحينَ فِي الإِنْكَارِ العَلَنيِّ بِِالْعُلَمَاء وَالعَبَّاد وَالوَادِعِيّ ِوَابْنِ قَعُود [06]
التَّحْذِيرُ وَالتَّنْبِيهُ، من الْكذبِ على الْعُلَماءِ وَالْخِيَانَةِِ وَالتَّشْبِيهِ -الصَّعافِقةُ الجُددُ والإِنْكارُ الْعَلَنِيُّ أنْموذجا- [07]
الْحِكمة الْمَنْثورَةُ، من ضوابِطِ (الإنْكارِ الْعَلَنِيِّ) عند الطَّائفة الْمنصورَة، ونَقضُ اِفْتراءاتِ (الصعافقةِ ونبِيلٍ باهِي) الْمنشُورةِ [08]
الشّوَاهد الضّروريّة، على تقاطع الشّيخ فركوس ومقدّسِيهِ مع الْقطبِيَّة السّروريّة، وتوافقهم فِي (ضوابط وقيود) بِدعة (الإنكار) الْحرورِيَّة [09]
طَاووسُ السُّرُوريَّة (02): شَهَادَةُ الزَّمَانِ، على أنَّ فركُوسا نَشأَ على اِعتزالِ علمَاءِ الرَّحمنِ، وفُتنَ بِالْخَارِجيِّ جُـهيْمَانَ [11]
طاووسُ السُّروريَّة (03): أقْوَى الْحُصُونِ، الَّتِي تَسَتَّرَ من خَلْفِهَا فَرْكُوسٌ عَن الْعُيُونِ [12]
طاووس السّرورية (04): القرائن الوفيّة، على تسلُّل فركوس واندساسه في السّلفيّة، وتَغلغُل جذور تأكُّله الخفيّة [13]
طاووس السّروريّة (05): ظُلْمَةُ الاِنْتِكَاسَةِ، وَمَعَالِمُ لَهَثِ فَرْكُوسٍ نَحْوُ الْعَالِمِيَّةِ وَالرِّيَاسَةِ [14]
طاووس السّرورية (06): مصرع الطّاووس، وَمطلع التَّشابُه بين أبي الْحسن الْمأربِيِّ والفركوس، في الدّعوة إلى تقليدهما وعجبِ النّفوسِ [15]
طاووس السّروريّة (07): العقدة النّفسيّة، الّتي فَجّرت ما عند فركوس القبيِّ وفالح الْحربي من الحدّاديّةِ واَلْنَّرجسيَّة (الخط الأحمر والسّر الأخطر) [16]
صفعُ الْمُقَدِّس الْمَصروع، الَّذي لا يزال يَهْرِفُ بالإنكارِ العَلنِيِّ غَيرِ الْمشروع، ويدَّعي -كذبًا- َبأنَّه من مسائل الاِجتهاد والفروع [17]
طاووس السّروريّة (08): جَزْأَريّة اللّؤماء، ونَفَسُها في كذب فركوس على العلماء، وطعنه فيهم بالْمنطوق والإيـماء (من الكذبة 01 إلى الكذبة 45) [18]
طاووس السّروريّة (09): تنبِيه الرّفاق، على أنّ منهج (الجرح والتّعديل) عند فركوس مبنيّ على المصلحة الشّخصيّة وكذب النّفاق (من الكذبة 46 إلى الكذبة 77) [19]
طاووس السّروريّة (10): قذائف الْصّواريخ، لرجم عدوان (الكذب والإفك والزّور)، الّذي جهر به فركوس في بيانه «شهادة للتَّاريخ» [20]
طاووس السّروريّة (11): المكر الكبَّار، أظهر وأخطر خطوات السّروريّة والفركوس هو: عزل الشّباب عن العلماء الكبارِ [21]
طاوُوسُ السُّرورِيَّةِ (12): خُطوَاتُ الشّيطانِ، ومدارج مُدَمِّرِي الأوْطان، وكيف يستدرج الفركوس الشّبّان، إلى التّكفير والخروجِ على السّلطان [22]
...سائلين المولى جلّ وعلا أن ينفع بها...
طاووسُ السُّروريَّة (03): أقْوَى الْحُصُونِ، الَّتِي تَسَتَّرَ من خَلْفِهَا فَرْكُوسٌ عَن الْعُيُونِ [12]
طاووس السّرورية (04): القرائن الوفيّة، على تسلُّل فركوس واندساسه في السّلفيّة، وتَغلغُل جذور تأكُّله الخفيّة [13]
طاووس السّروريّة (05): ظُلْمَةُ الاِنْتِكَاسَةِ، وَمَعَالِمُ لَهَثِ فَرْكُوسٍ نَحْوُ الْعَالِمِيَّةِ وَالرِّيَاسَةِ [14]
طاووس السّرورية (06): مصرع الطّاووس، وَمطلع التَّشابُه بين أبي الْحسن الْمأربِيِّ والفركوس، في الدّعوة إلى تقليدهما وعجبِ النّفوسِ [15]
طاووس السّروريّة (07): العقدة النّفسيّة، الّتي فَجّرت ما عند فركوس القبيِّ وفالح الْحربي من الحدّاديّةِ واَلْنَّرجسيَّة (الخط الأحمر والسّر الأخطر) [16]
صفعُ الْمُقَدِّس الْمَصروع، الَّذي لا يزال يَهْرِفُ بالإنكارِ العَلنِيِّ غَيرِ الْمشروع، ويدَّعي -كذبًا- َبأنَّه من مسائل الاِجتهاد والفروع [17]
طاووس السّروريّة (08): جَزْأَريّة اللّؤماء، ونَفَسُها في كذب فركوس على العلماء، وطعنه فيهم بالْمنطوق والإيـماء (من الكذبة 01 إلى الكذبة 45) [18]
طاووس السّروريّة (09): تنبِيه الرّفاق، على أنّ منهج (الجرح والتّعديل) عند فركوس مبنيّ على المصلحة الشّخصيّة وكذب النّفاق (من الكذبة 46 إلى الكذبة 77) [19]
طاووس السّروريّة (10): قذائف الْصّواريخ، لرجم عدوان (الكذب والإفك والزّور)، الّذي جهر به فركوس في بيانه «شهادة للتَّاريخ» [20]
طاووس السّروريّة (11): المكر الكبَّار، أظهر وأخطر خطوات السّروريّة والفركوس هو: عزل الشّباب عن العلماء الكبارِ [21]
طاوُوسُ السُّرورِيَّةِ (12): خُطوَاتُ الشّيطانِ، ومدارج مُدَمِّرِي الأوْطان، وكيف يستدرج الفركوس الشّبّان، إلى التّكفير والخروجِ على السّلطان [22]
...سائلين المولى جلّ وعلا أن ينفع بها...
تعليق