إن مما يجب أن يعلمه كل مسلم وكل عربي أن لغته مستهدفة؛ وذلك أنها لغة القرآن.
ومن صور الاستهداف:
ـ ما يوجد من تعبير في وسائل الإعلام؛ سواء المكتوبة، أو المسموعة، أو المقروءة.
ـ ما نشاهده من تعبير في إشارات الطرق، نحو: (حذاري)، (مدينة ... تشكركم عن زيارتكم).
والأدهى والأمر انتشار التعبير بالعامية في اللافتات الإشهارية.
ـ ما نسمعه في المدارس من بعض المعلمين من التعبير بغير العربية في دروس العربية خاصة.
ولهذا ينبغي الاعتناء بهذه اللغة العربية، وذلك بطرق، منها:
ـ الحرص على تعلمها، وتعليمها.
ـ الحرص على التحدث بها، ولا ينبغي الاستحياء في هذا الموضع.
ـ الحرص على قراءة القرآن، والأحاديث، وكتب العلم.
ـ الحرص على التكلم بها؛ وخاصة الكلمات التي يمكن استعمالها بالعربية، نحو:
(mobile)= الجوال، (voiture/automobile)= السيارة، (stylo)= قلم، (internet)= الشبكة، وغيرها من الكلمات.
والطرق والوسائل في هذا كثيرة، والمقصود هو الاهتمام بلغة القرآن.
والله الموفق، لا إله غيره.
ومن صور الاستهداف:
ـ ما يوجد من تعبير في وسائل الإعلام؛ سواء المكتوبة، أو المسموعة، أو المقروءة.
ـ ما نشاهده من تعبير في إشارات الطرق، نحو: (حذاري)، (مدينة ... تشكركم عن زيارتكم).
والأدهى والأمر انتشار التعبير بالعامية في اللافتات الإشهارية.
ـ ما نسمعه في المدارس من بعض المعلمين من التعبير بغير العربية في دروس العربية خاصة.
ولهذا ينبغي الاعتناء بهذه اللغة العربية، وذلك بطرق، منها:
ـ الحرص على تعلمها، وتعليمها.
ـ الحرص على التحدث بها، ولا ينبغي الاستحياء في هذا الموضع.
ـ الحرص على قراءة القرآن، والأحاديث، وكتب العلم.
ـ الحرص على التكلم بها؛ وخاصة الكلمات التي يمكن استعمالها بالعربية، نحو:
(mobile)= الجوال، (voiture/automobile)= السيارة، (stylo)= قلم، (internet)= الشبكة، وغيرها من الكلمات.
والطرق والوسائل في هذا كثيرة، والمقصود هو الاهتمام بلغة القرآن.
والله الموفق، لا إله غيره.
تعليق