إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاهتمام بالعربية، والحذر من استهداف العدو لها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاهتمام بالعربية، والحذر من استهداف العدو لها

    إن مما يجب أن يعلمه كل مسلم وكل عربي أن لغته مستهدفة؛ وذلك أنها لغة القرآن.
    ومن صور الاستهداف:
    ـ ما يوجد من تعبير في وسائل الإعلام؛ سواء المكتوبة، أو المسموعة، أو المقروءة.
    ـ ما نشاهده من تعبير في إشارات الطرق، نحو: (حذاري)، (مدينة ... تشكركم عن زيارتكم).
    والأدهى والأمر انتشار التعبير بالعامية في اللافتات الإشهارية.
    ـ ما نسمعه في المدارس من بعض المعلمين من التعبير بغير العربية في دروس العربية خاصة.
    ولهذا ينبغي الاعتناء بهذه اللغة العربية، وذلك بطرق، منها:
    ـ الحرص على تعلمها، وتعليمها.
    ـ الحرص على التحدث بها، ولا ينبغي الاستحياء في هذا الموضع.
    ـ الحرص على قراءة القرآن، والأحاديث، وكتب العلم.
    ـ الحرص على التكلم بها؛ وخاصة الكلمات التي يمكن استعمالها بالعربية، نحو:
    (mobile)= الجوال، (voiture/automobile)= السيارة، (stylo)= قلم، (internet)= الشبكة، وغيرها من الكلمات.
    والطرق والوسائل في هذا كثيرة، والمقصود هو الاهتمام بلغة القرآن.
    والله الموفق، لا إله غيره.


  • #2
    بارك الله فيك يا حسن
    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 2010-02-11, 06:53 PM.

    تعليق


    • #3
      وفيك بارك الله أخي خليل.

      تعليق


      • #4
        باركَ اللهُ فيكَ وجزاكَ خيراً على ما قدَّمتَهُ من كلماتٍ قليلةِ العدد؛ كثيرةِ النَّفعِ -بإذن الله تعالى-؛ فلله درُّكَ ودَرُّ أبيكَ.
        محبك ضياء

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرا، وبارك فيكم.
          والاهتمام باللغة العربية له صلة كبيرة بالولاء والبراء، وقد أشار إلى هذا شيخ الإسلام في بعض فتاويه، وفي كتابه "الاقتضاء"، وكذلك ذكر الشيخ العلامة الفوزان ـ حفظه الله ـ في كتابه "الولاء والبراء".
          التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 2010-02-13, 11:08 AM.

          تعليق


          • #6
            قال شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية رحمه الله:

            ( وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام، ولغة القرآن، حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله، ولأهل الدار، وللرجل مع صاحبه، ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه؛ فلا ريب أن هذا مكروه فإنه من التشبه بالأعاجم ،وهو مكروه كما تقدم .
            ولهذا كان المسلمون المتقدمون لما سكنوا أرض الشام ومصر ولغة أهلهما رومية، وأرض العراق وخراسان ولغة أهلهما فارسية، وأهل المغرب ولغة أهلها بربرية ، عودوا أهل هذه البلاد العربية حتى غلبت على أهل هذه الأمصار مسلمهم وكافرهم، وهكذا كانت خراسان قديمًا، ثم إنهم تساهلوا في أمر اللغة واعتادوا الخطاب بالفارسية ؛ حتى غلبت عليهم وصارت العربية مهجورة عند كثير منهم، ولا ريب أن هذا مكروه .
            وإنما الطريق الحسن اعتياد الخطاب بالعربية، حتى يتلقنها الصغار في الدور والمكاتب؛ فيظهر شعار الإسلام وأهله، ويكون ذلك أسهل على أهل الإسلام في فقه معاني الكتاب والسنة وكلام السلف، بخلاف من اعتاد لغة ثم أراد أن ينتقل إلى أخرى فإنه يصعب عليه
            واعلم أن اعتياد اللغة يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيرًا قويًا بينًا، ويؤثر أيضا في مشابهة صدر هذه الأمة من الصحابة والتابعين، ومشابهتهم تزيد العقل والدين والخلق
            وأيضا فإن نفس اللغة العربية من الدين ومعرفتها فرض واجب، فإن فهم الكتاب والسنة فرض ولا يفهم إلا بفهم اللغة العربية ، وما لا يتم الواجب إلا به؛ فهو واجب
            ثم منها ما هو واجب على الأعيان ومنها ما هو واجب على الكفاية
            وهذا معنى ما رواه أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عيسى بن يونس عن ثور عن عمر بن يزيد قال كتب عمر إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه : " أما بعد فتفقهوا في السنة وتفقهوا في العربية وأعربوا القرآن فإنه عربي "
            وفي حديث آخر عن عمر رضي الله عنه أنه قال: " تعلموا العربية فإنها من دينكم وتعلموا الفرائض فإنها من دينكم "
            وهذا الذي أمر به عمر رضي الله عنه من فقه العربية، وفقه الشريعة يجمع ما يحتاج إليه، لأن الدين فيه فقه أقوال وأعمال؛ ففقه العربية هو الطريق إلى فقه أقواله ،وفقه السنة هو الطريق إلى فقه أعماله ) ا هـ


            اقتضاء الصراط المستقيم 2/207

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرا أخي الكريم.

              تعليق


              • #8

                بعض الكلمات الفرنسية في الدارجة الجزائرية

                - البومبةla bombe) ) : العربية هي القنبلة أو المتفجرات وغير ذلك مما يتخذ سلاحا مع انفجار.

                - الفرشيطا la fourchette)) : وهي غير معروفة عند العرب وإنما هي من غير عاداتهم والعربية هي الشوكة.

                - تورنوفيس (le tourne vice) : وهي آلة تستعمل لفك البراغي والعربية مفك براغي.

                - بالون (le ballon) : وهي ما يلعب بها سواء بالرجل أم باليد والعربية الكرة.

                - فيلا (la villa) : والمراد بذلك البيت الأرضي الجميل غالبا والعربية بيت أو منزل أو دار.

                - بارتما (un apartment) : وهو ما يقابل الفيلا عندنا وهي ما كانت في عمارة والعربية شقة.

                - القازوز (gazeuse) : وهو المشروب بالغاز والعربية مشروب غازي.

                - جوو (le jus) : وهو شراب من فاكهة معينة والعربية عصير.

                - الديسار (le desert) : وكثيرا ما يؤكل عندنا بعد الأكل وهو ما يتفكه به وغالبا يكون من الفواكه وعربيته الفاكهة.

                - ستيلو ( le stylo) : والمراد ما كان من حبر يكتب به و العربية قلم حبر ويسميها البعض السيالة والأول أفصح وأبين.

                - كرييون : ( un crayon)وهو ما يكتب به من الرصاص والعربية قلم رصاص.

                - سمانه ( une semaine) : هذا تشترك فيه اللغتين الفرنسية والاسبانية أهل الغرب عندنا يقولون سيمانه (simana) وهي اسبانية والعربية أسبوع.

                - كسرونه la casserole)) : وهي ما يطهى فيها والعرب لا تعرفه لأن الغالب فيها أن تكون صغيرة الحجم والعرب تطبخ في الشيء الكبير تعبيرا على الكرم بل كانت تذم من كان يطبخ في شيء صغير، و الكسرونة تشبه القدر من غير عمق ولها يد طويلة وغالبا يوضع فيها الحليب يغلي ويقال لها في بعض المناطق الطَّاوَهْ والعربية من ذلك القِدر أو الآنية.

                - الكوزينه (la cuisine) : والمراد بذلك المكان الذي يطبخ فيه والعربية المطبخ.

                - تيري (un tire) : يقال تيريلي البالون أي مرر لي الكورة وهي عربيتها.

                - باطيما (un batimant) : و عربيتها العمارة.

                - دومونديي (demander) : يقال عندنا في المقهى مثلا واش ادومنوديي وعربيتها ما ذا تطلب.

                - فور(fore) : يقال عندما يعجبه شيء فور أي قوي والأولى هو التبريك.

                - تونوبيل(automobile) : وهي ما يركب عليها وعربيتها السيارة.

                - موتو(motos) : وهي ما كانت بعجلتين ومحرك وهي الدراجة النارية.

                - فيلو (velau) : وهي ما كانت بعجلتين من غير محرك الدراجة.

                - بزنس (le bisnesse) : ومعناها البيع والشراء وعربيتها التجارة.

                - بواتا ( une boite) : وهي ما يوضع فيها على حسب الحجم وعربيتها العلبة.

                - تران (le train) : وهي الآلة على السكك وعربيتها القطار.

                - فريجيدار (le Frigidaire) : وهو ما يوضع فيه من الأطعمة حتى لا تفسد وهي البراد.

                - كونجيلاتور(conjelateure) : ما يوضع فيه من الأطعمة حتى تتجمد وهو الثلاجة.

                - كليماتيزور(climatiseure) : يستعمل في الحر لتبريد الهواء وهو المكيف.

                - طرشونة (un torchant) : وتستعمل بعد الأكل غالبا لمسح اليدين وهو المنديل.

                - البيدون (un bidant) : وهو ما يملأ فيه من الماء وهو الدلو.

                - زونيتي (les unites) : وتستعمل خاصة في الجوالات وهي ما يملأ به الجوال للكلام وهي الوحدات.

                - ماشينه (la machine) : وهي الآلة أيا كانت.

                - كوفيرتا( la couverture) : وهي ما يتدثر بها ويتغطى بها عند البرد والعربية الغطاء أو الدثار.

                - كسكروط (un casse croute) : وهو الخبز يفتح على نصفين ويحشى بلحم أو بجبنة أو بدجاج أو بطاطس مقلية وبيض أو ما جردت العادة من فعله، و يؤكل غالبا عند تعذر الطبخ أو لضيق الوقت ، والعرب ما كانت تعرف هذا النمط من الأكل أبدا بل كان أكلها مرة بالليل ومرة بالنهار أو عند مجيء الضيف، وإنما هو من ابتكار الغرب، ومن خلال اسمه يعرف المعنى منه: (casse ) معناها كسر (croute) معناها جويعة فهو بذلك يكسر جويعته بأكلة سريعة متكررة في اليوم !.

                - لمبا(la Lampe) : وهو ما يستصبح به ويضيء بالكهرباء أو ببطارية والعربية المصباح.

                - لي بيل(les piles) :وهي البطارية التي تستعمل في الساعات أو الآلات أو غيرها.

                - لا تاي(thé) : وهي العشبة المعروفة وعربيتها الشاي.

                - الفرملي والفرملية (infirmiere)(infirmier) وهو الذي يعتني بالمريض ويسمى بالعربية الممرض والممرضة.

                - انسيي وسيّيتها(essayer): وعربيتها أجرب وجربتها.

                - ساشي (le sachet): وهو ما يكون غالبا من البلاستك وتوضع فيها الأشياء وعربيتها كيس.

                - المارشي (le Marché): وهو مكان عرض البضائع وبيعها والعربية من ذلك السوق.

                - الروجي (le rouger): وينطلق والمراد أمران: أولا نوع من السمك و ثانيا الجمرة المعروفة في الشعر الوجه وهو الأشقر وهي عربيتها

                _ ترولي (trolley ) : وهذه في الحقيقة تجمع بين اللغة الفرنسية والانجليزية وهي باقية في لسان الجزائريين والترولي كما يقال عندنا هي عربة معلقة بسلك للنقل، فهو يشبه القطار إلا أنه أقل سرعة منه وداخل المدينة ويستعمل للتنقل من محطة إلى أخرى، وقد انقرض في بلادنا مثل هذه الآلات وفي بعض المدن يستعمل للتنقل السياحي بغرض التجوال.

                _ كاميون(camion) : وهي من وسائل النقل تشحن فيها البضائع وهي الشاحنة عَرَبَةٌ كَبِيرَة.

                _ لا ري (arrêt): وتستعمل عندنا بكثرة لأنها تتعلق بوسائل النقل وهي المواقف والمحطات التي ينزل عندها الناس فيقولون وقفني عند لا ري القادم أي المحطة القادمة.

                _ الكاجه (cage) : ويريدن بها معنيين: الأول ما تحبس فيه الطيور وعربيته القفص، والثاني يكنون بالسجن لأنه قفص كذلك.

                _ السيلون cellule)) : هي مصحفة نوعا ما والمراد زنزانة السجن.

                -طروطوار le trotoitre الرصيف

                -كوطبي coup de pied ركلة بالرجل

                -سوفاج sauvage متوحش

                منقول


                تعليق


                • #9
                  الفرشيطا la fourchette)) : وهي غير معروفة عند العرب وإنما هي من غير عاداتهم والعربية هي الشوكة.
                  للفائدة فقد ذكر الشيخ عبد السلام هارون ـ رحمه الله ـ في كتابه: (كناشة النوادر) أن ابن قتيبة ذكر الشوكة، وأنها كانت معروفة عند العرب والمسلمين قديما.

                  تعليق

                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 4 زوار)
                  يعمل...
                  X