جزاك الله خيرا شيخنا لزهر ونفعنا بعلمك وأدام عليك الصحة والعافية .
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
إخْراصُ الرُّويبضةِ الجِلْفِ فِي ادّعائهِ أنّ العلّامةَ أبَا عبدِ المعزِّ يقولُ بمَا لمْ يقلهُ السّلفُ! (هلْ صلّى السّلفُ الجمعةَ فِي البيوتِ؟)
تقليص
X
-
كان ولا يزال يقال : فقه البخاري في تراجمه....
مستواكم أيها الصعافقة لا يؤهلكم لفهم كلام إمامنا الحبيب ...
أما عن العينِ عين: فالاعراض عنه هو عينُ العقل ، وقد بين الأخ الكريم أبو عائشة - جزاه الله خيرا - أن أبا عينان- هذا الأعور - أعور ولا يحسن ولا يفقه من كلام العلماء إلا خطهم وأنه بالعربي ،كيف لا يصدر منه هذا وغيره ، وهو الذي عرف بحقده الدفين، و القديم على ريحانة بلدنا حفظه الله ومتعنا ببقائه ...
وقد بين شيخنا الكريم الغالي أزهر هذا في تعليقه الماتع - والذي ينبئ عن صدق نصحه لذياك المعتوه الحقود الحسود - فقد كفانا شيخنا التعريف به في كلمات يسيرات .
وهو حتما اعرف الناس بنفسه ، لعله يراجعها قبل لقاء ربه سبحانه وتعالى..
أغثيتم نفوسنا أيها الصعاليك - في العلم والأخلاق طبعا - أغثى الله نفوسكم
مبغضكم في اللهالتعديل الأخير تم بواسطة سفيان بن عثمان; الساعة 2020-03-22, 05:22 PM.
تعليق
-
جزاك الله خيراً
ضف لهم العلامة المحقق أبي الطيب صديق حسن خان رحمه الله كما نقل كلامه الألباني رحمه الله وعلق عليه
قال صديق حسن خان :
"...والحق أن هذه الجمعة فريضة من فرائض الله سبحانه وشعار من شعائر الإسلام وصلاة من الصلوات فمن زعم أنه يعتبر فيها ما لا يعتبر في غيرها من الصلوات لم يسمع منه ذلك إلا بدليل.
فإذا لم يكن في المكان إلا رجلان قام أحدهما يخطب واستمع له الآخر ثم قاما فصليا [فقد صليا]1 صلاة الجمعة.
والحاصل أن جميع الأمكنة صالحة لتأدية هذه الفريضة2 إذا سكن فيها رجلان مسلمان كسائرالجماعات....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 زيادة على الأصل يقتضيها السياق.
2 قلت:[الألباني] ومن هذه الأمكنة القرى والبوادي والتلاع والمصايف ومواطن النزهة.
وقد روى ابن أبي شيبة عن أبي هريرة أنهم كتبوا إلى عمر يسألونه عن الجمعة فكتب جمعوا حيثما كنتم.
وسنده صحيح وعن مالك قال:
كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم في هذه المياه بين مكة والمدينة يجمعون.
الأجوبة النافعة عن أسئلة لجنة مسجد الجامعة للألباني رحمه اللهالتعديل الأخير تم بواسطة أبوشهاب حسان خالد; الساعة 2020-03-22, 07:57 PM.
تعليق
-
ابن باز رحمه الله : الجمعة تصلّى في البيوت .
وهذه فتوى أخرى للشيخ ابن باز رحمه الله ، مع التنبيه أنها ليست الرأي الوحيد للشيخ في هذا الأمر ، ولا أدري إن كانت رأيا قديما للشيخ ثم تحوّل عنه أم لا .
الرابط : https://binbaz.org.sa/fatwas/10463/%...zNuz77r_zbexVk
السؤال: مجموعة من الإخوة بعثوا بسؤالٍ يقولون فيه: نحن مجموعة من الأشخاص لا يزيد عددنا عن ستة، ويتعذر علينا حضور صلاة الجمعة؛ لأن أقرب جامع يبعد عنا خمسةً وستين كيلو، فنضطر لصلاة الجمعة ظهرًا، فهل علينا حرج في ذلك، نرجو الإفادة، جزاكم الله خيرًا؟
الجواب: لا حرج عليكم في ذلك، والحمد لله، لكن لو صليتم جمعة، صح ذلك في أصح قولي العلماء؛ لأن الجمعة تصح بثلاثة فأكثر إذا كنتم مستوطنين، مقيمين في قرية، شتاءً وصيفًا، فإنكم من أهل الجمعة، على الصحيح، ولو كنتم ثلاثة، بدلًا من ستة، الصحيح أنها تنعقد الجمعة منكم، وتصح منكم الجمعة، فينبغي أن تقيموها في محلكم هذا إذا كنتم مقيمين مستوطنين في المحل، إقامةً تامة في بناء في بيوت فصلوا جمعةً، هذا هو الأرجح والأولى بكم، أما الماضي فصلاتكم صحيحة والحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
والله أعلم
تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق