إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وقفات مع ما في بيان الشيخ أبي أسامة من مؤاخذات الجزء الأول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الحمد لله قد رد على بيان أبو أسامة أحد عشر من المشايخ وطلبة العلم، والثاني عشر أخونا وحبيب قلوبناعبد الصمد سليمان ،وقد أثنى فضيلة الشيخ أزهر على رده ، فهل يعقل أن يقال أن هؤلاء كلهم على الباطل ؟!!

    الشيخ العلامة عبد الرحمن محي الدين، والشيخ طلعت الزهران، والشيخ ياسين شوشار، والشيخ يونس ابن حجر، والشيخ سالم موريدا، والشيخ زيدان بريكة ،والشيخ عبد الحميد الهضابي ، والأخ ياسين الطرابلسي ، والأخ ابراهيم بويران ، والأخ نبيل باهي ، والأخ عبد الحليم عبد الهادي .

    تعليق


    • #17
      جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك اخانا عبد الصمد وجعل ما كتبته في ميزان حسناتك ولي قصيدة في هذا الحدث سافردها بموضوع جديد ان شاء الله تعالى

      تعليق


      • #18
        جزاك الله بالحسنى و زيادة

        تعليق


        • #19
          جزاك الله خيراً أخانا عبد الصمد على ما سطّرته من ردٍّ علميٍّ قويٍّ متّصفٍ بالأدب والتأصيل العلمي، كما بيّن ذلك شيخُنا أزهر -حفظه الله-، ونصح إخوانه وأبناءه أن يحذوا حذوك في مثل هذه الردود العلمية على المخالف، وبهذه المناسبة أردت أن أنقل كلاما هاما يتعلق بمنهج علماء نجد في الرد على المخالفين، جمعها عبد الهادي بن عبد اللطيف الصالح الخليف صاحبُ كتاب (جهود علماء الدعوة السلفية في نجد في الرد على المخالفين) بعد استقراءٍ ومطالعة لعدة كتب ورسائل وقصائد، قال: ولقد سار أولئك العلماء على منهج متميّز في الردّ على المخالفين، يمكن الحديث عنه بما يلي:
          1- التزام العدل والإنصاف مع المخالفين.
          2- عدم ذكر اسم المردود عليه (إلا إذا اشتهر) .
          3- الإعراض في الرد عن السب والكلام الفاحش البذيء.
          4- الغلظة والشدة مع المخالف - في بعض الأحوال-. (إذا كان المقام يقتضي شدة وغلطة في العبارة وتهكّم بالمخالف...).
          5- التوثيق والأمانة في نقل كلام المخالفين.
          6- الاقتصار في الرد على أهم الشبه وأخطرها.
          7- مقارعة الحجة بالحجة.
          8- تقرير الحق أولا ( كذكر مقدمة نافعة بين يدي الرد يُبيَنُ فيها المعتقد الصحيح في المسألة المتنازع فيها...).
          9- عدم قبول دعوى المخالف بدون دليل ( أكبرُ ما يُفحم المخالفَ ويكشف تزييفَه مطالبتُه بالدليل في كل قضية ومسألة تحتاج إلى استدلال..).
          10- الاحتجاج على المخالف بدليله.
          11- الرد على المخالف من خلال بيان أقوال الرجال الذين ينتسب إليهم، أو يستدل بكلامهم.
          12- الرد على المخالف بلازم قوله.
          13- من منهجهم في الرد على المخالفين أنّ ردودَهم تأخذ منحى دعوياً، فمقصودهم منها إظهار الحق ورحمة الخلق.
          14- تدوين الردود على هيئة سؤال وجواب.
          15- مكاتبتهم ومناصرتهم ومعاضدتهم لإخوانهم العلماء.
          16- ضربهم الأمثلة بما يُوضّح المراد.
          17- طرح الأسئلة على المخالف وطلب الإجابة عليها.
          نسأل الله عز وجل أن يُلهمنا رشدنا وأن يثبتنا على الحق.
          التعديل الأخير تم بواسطة مسعود مادي; الساعة 2019-08-15, 04:03 PM.

          تعليق


          • #20
            ما أحوجنا اليوم إلى رد الشبهات بالعلم والأدب تعبدا لله ...
            بارك الله فيك أخي عبد الصمد ،هكذا يكون السلفي بخلقه وأدبه ،صادعا بالحق ،بالحجة و البيان .

            تعليق


            • #21
              جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

              تعليق


              • #22
                جزاك الله خيرا أخي للصدع بالحق والدفاع عن الحق واهله وبيان تلبيس الملبسين نسأل الله أن يردهم إليه ردا جميلا

                تعليق


                • #23
                  جزاك الله خيرا على هذا البيان الكافي والشافي

                  تعليق


                  • #24
                    سلمت يمينكم و رفع الله قدركم و ثبتكم أيها الأخ الفاضل أبا عبد السلام ، و و الله الذي لا إله إلا هو أني كنت أترقب ردكم و تعليقكم على ذلك البيان لأمرين :
                    الأول : ما عرفته عنكم - و شهد به شيخنا أزهر حفظه الله - من علمكم - وفقكم الله - .
                    الثاني : ما عرفته عنكم من تمسك بالحق و نصرة له و لأهله و هم مشايخنا الفضلاء ، و كبراؤنا النبلاء : شيخ شيوخنا فركوس و شيخنا عبد المجيد و شيخنا أزهر حفظ الله الجميع .
                    ألا فبارك الله فيكم أخانا و شيخنا الحبيب عبد الصمد ، و نسأل الله أن يوفقكم لكل خير و بر .
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله محمد بن عامر; الساعة 2019-08-16, 07:50 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      حفظك الله الأخ عبد الصمد و بارك الله في علمك و قلمك، ردودك دوما تثلج صدر كل سلفي، وتقصم ظهر كل خلفي.
                      و بارك في شيخنا لزهر دوما نحس بحبه و رافته بابناىه و إخوانه، فهنيئا لنا بشيخنا الوالد ازهر السنة.

                      تعليق


                      • #26
                        بارك اللّه فيك أخي الكريم وجزاك خير الجزاء

                        تعليق


                        • #27
                          جزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #28
                            جزاك الله خيرا أخي عبد الصمد عنا وعن مشايخنا فقد كفيت ووفيت وهذا ما عهدناه عنك من مواقف سلفية مشرفة يزينها حسن أدب مع دقة في بيان السبب لإبطال العجب فأسأل الله العلي العظيم أن ينفع بكم ويثبتكم على الحق وأن يجزي الله شيخنا أزهر على صبره في هذه الفتنة خير الجزاء وأن يحفظ عليه صحته ويديم عليه نعمته إنه جواد كريم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

                            تعليق


                            • #29
                              جزاك الله خيرا أخي عبد الصمد ونسأل الله أن يوفق الشيخ أبا أسامة لمعرفة الحق.

                              تعليق


                              • #30
                                جزاك الله خيرا أخي الحبيب عبد الصمد وبارك فيك مقال مسدد، ويا ليته تأخر حتى تنصرم الأشهر الحرم فالظلم فيها خطير والجرم فيها كبير، قال الله تعالى:(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ ) قال أبو جعفر: حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد, عن قتادة: أما قوله: (فلا تظلموا فيهن أنفسكم)، فإن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئةً ووِزْرًا، من الظلم فيما سواها, وإن كان الظلم على كل حال عظيمًا، ولكن الله يعظِّم من أمره ما شاء. وقال: إن الله اصطفى صَفَايا من خلقه، اصطفى من الملائكة رسُلا ومن الناس رسلا واصطفى من الكلام ذكرَه, واصطفى من الأرض المساجد, واصطفى من الشهور رمضانَ والأشهر الحرم, واصطفى من الأيام يوم الجمعة, واصطفى من الليالي ليلةَ القدر, فعظِّموا ما عظم الله, فإنما تعظم الأمور بما عظَّمها الله عند أهل الفهم وأهل العقل
                                .وعن أَبي بَكْرَةَ نُفَيْعِ بنِ الحارثِ ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّه السَّماواتِ والأَرْضَ: السَّنةُ اثْنَا عَشَر شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُم: ثَلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقعْدة، وَذو الْحجَّةِ، والْمُحرَّمُ، وَرجُب مُضَر الَّذِي بَيْنَ جُمادَى وَشَعْبَانَ، أَيُّ شَهْرٍ هَذَا؟ قلْنَا: اللَّه ورسُولُهُ أَعْلَم، فَسكَتَ حَتَّى ظنَنَّا أَنَّهُ سَيُسمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ، قَالَ: «أَليْس ذَا الْحِجَّةِ؟» قُلْنَا: بلَى، قَالَ: فأَيُّ بلَدٍ هَذَا؟ قُلْنَا: اللَّه وَرسُولُهُ أَعلمُ، فَسَكَتَ حتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سيُسمِّيهِ بغَيْر اسْمِهِ، قَالَ: أَلَيْسَ الْبَلْدةَ؟ قُلْنا: بلَى، قَالَ: فَأَيُّ يَومٍ هذَا؟ قُلْنَا: اللَّه ورسُولُهُ أَعْلمُ، فَسكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّه سيُسمِّيهِ بِغيْر اسمِهِ، قَالَ: أَلَيْسَ يَوْمَ النَّحْر؟ قُلْنَا: بَلَى، قَالَ: فإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، في بَلَدِكُمْ هَذا، في شَهْرِكم هَذَا، وَسَتَلْقَوْنَ ربَّكُم فَيَسْأَلُكُمْ عَنْ أَعْمَالِكُمْ، أَلا فَلا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ، أَلا لِيُبَلِّغ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ، فلَعلَّ بعْضَ مَنْ يَبْلغُه أَنْ يَكُونَ أَوْعَى لَه مِن بَعْضِ مَنْ سَمِعه، ثُمَّ قال: أَلا هَلْ بَلَّغْتُ؟ أَلا هَلْ بلَّغْتُ؟ قُلْنا: نَعَمْ، قَالَ: اللَّهُمَّ اشْهَدْ متفقٌ عَلَيهِ.
                                يا شيخ مصطفى اتق الله في نفسك وفي أمة محمد صلى الله عليه وسلم وعظم ما عظمه الله تعالى وبادر إلى التوبة والرجوع إلى الحق قبل فوات الأوان ومفارقة الأرواح للأبدان، فإن الموت أقرب إليك من شراك نعلك.
                                التعديل الأخير تم بواسطة مكي المهداوي; الساعة 2019-08-16, 07:14 AM.

                                تعليق

                                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                                يعمل...
                                X