جزاكم الله خيرا..
هذا; وقد هوّن البعض من أمر هذه الفاجعة الشّركيّة النّكراء, واعتذروا لعبّاد (أنزار) ربّ الماء عند الجهلة, باعتذار بارد, فقالوا أنّ الأمر لا يعدو أن يكون تمثيليّة (مسرحيّة) تحاكي شيئا من تاريخ الأمازيغ!!
فلم التهويل والتشنيع عليهم؟!
فالجواب: إن كان الأمر كما ذكرتم, فالإنكار إذن واقع على اعتزازهم بتاريخ أسود حافل بالوثنيّة والإشراك بالله عزّ وجلّ!
فهلّا ثاب القوم إلى رشدهم, وحمدوا الله عزّ وجلّ, إذ قيّض لأجدادهم عبادا له من الموحّدين, فأخرجوهم من عبادة الشجر والحجر والبشر إلى عبادة الواحد الأحد الفرد الصّمد.
فحريّ بالأمازيغ ألّا يذكروا تاريخ عقائدهم قبل الإسلام إلّا باكين أو متباكين, شاكرين للعرب المسلمين صنيعهم بعد الله عزّ وجلّ على ما أنعموا به عليهم من نعمة التّوحيد الّتي لا تدانيها نعمة والله.
أقول هذا بصرف النّظر عن حكم التّمثيليّات (المسرحيّات) في شريعة الإسلام, وحكم احتفالهم بعيدهم البدعيّ المسمّى (ينّاير), والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل.
هذا; وقد هوّن البعض من أمر هذه الفاجعة الشّركيّة النّكراء, واعتذروا لعبّاد (أنزار) ربّ الماء عند الجهلة, باعتذار بارد, فقالوا أنّ الأمر لا يعدو أن يكون تمثيليّة (مسرحيّة) تحاكي شيئا من تاريخ الأمازيغ!!
فلم التهويل والتشنيع عليهم؟!
فالجواب: إن كان الأمر كما ذكرتم, فالإنكار إذن واقع على اعتزازهم بتاريخ أسود حافل بالوثنيّة والإشراك بالله عزّ وجلّ!
فهلّا ثاب القوم إلى رشدهم, وحمدوا الله عزّ وجلّ, إذ قيّض لأجدادهم عبادا له من الموحّدين, فأخرجوهم من عبادة الشجر والحجر والبشر إلى عبادة الواحد الأحد الفرد الصّمد.
فحريّ بالأمازيغ ألّا يذكروا تاريخ عقائدهم قبل الإسلام إلّا باكين أو متباكين, شاكرين للعرب المسلمين صنيعهم بعد الله عزّ وجلّ على ما أنعموا به عليهم من نعمة التّوحيد الّتي لا تدانيها نعمة والله.
أقول هذا بصرف النّظر عن حكم التّمثيليّات (المسرحيّات) في شريعة الإسلام, وحكم احتفالهم بعيدهم البدعيّ المسمّى (ينّاير), والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل.
تعليق