إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصائح في التربية - للأمهات - " متجدد "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    *كن مثال القدوة الصالحة لأبناءك. في العبادة، في التعامل، في الكلام.

    *ضبط الأعصاب في تربية الأبناء لا تعني تجاهل أخطائهم، وإنما توخي الحكمة والحذر في التعامل مع السلوكيات السلبية.

    *حين ترفض طلب الطفل في البداية،ثم تستجيب لذلك بعد الإلحاح والغضب، فإنك ترسخ في نفسه أهمية البكاء للحصول على مايريد.

    م/ن

    تعليق


    • #32
      "كثرة أسئلة الطفل أمر إيجابي...نحتاج نستمع جيداً ونتجاوب معه على مستوى عمره...إسكات الطفل المتسائل يعطل نموه العقلي والاجتماعي واللغوي".

      م/ن

      تعليق


      • #33
        "كثرة أسئلة الطفل أمر إيجابي...نحتاج نستمع جيداً ونتجاوب معه على مستوى عمره...إسكات الطفل المتسائل يعطل نموه العقلي والاجتماعي واللغوي".

        م/ن

        تعليق


        • #34
          لا تورث لأبنائك أي أمور وأخبار سيئة عن أقاربهم مهما حدث بينك وبينهم، دعهم ينشؤون بقلوب سليمة، ونوايا صافية.

          م/ن

          تعليق


          • #35
            *أشكر طفلك على الجهد الذي يبذله وليس على ذكاءه، فالمبالغة في مدح ذكاء الطفل أمامه تزيد من غباءه.

            *تدخلكم في الخلاف بين الإطفال، اجعلوه من قبيل الإصلاح.. لا من قبيل إلقاء اللوم وتوجيه التهم، وإثارة العداء، وتحويله لغيرة ومشكلة مستقبلية.

            *حين نربي أبنائنا تربية صالحة وعظيمة، فإننا يجب أن نصبر على دفع تكاليفها، فالسمو دائما مكلف، والانحدار سهل وأحيانا ممتع.


            م/ن

            تعليق


            • #36
              من أسباب اضطراب الشخصية عند الطفل،،ولادة طفل آخر بعائلته،،فيحس بأن المولود الجديد،،قد أخذ مكانه واهتمام وحنان وعطف والديه وباقي إخوته،،فيصبح يتصرف بعدوانية،،لإحساسه بأنه منبوذ،،خاصة في حالة الإهمال النهائي له من طرف الأم ،،
              فيحدث له اظطراب في الأكل والنوم،،ويتغير سلوكه من الهادئ للعدائي،،فيتلفظ بألفاظ قبيحة،،ويضرب ويشتم،،وقد يصبح يتبول عمدا على ملابسه،،ويتصرف وكأنه بنفس عمر المولود الجديد،،وهذا كله كتعبير منه عن رفضه لأخاه أو أخته الجديدة،،وكردة فعل على احساسه بأن شخص آخر قد سلبه مكانته بعائلته،،وقد يتطور الأمر لمحاولته إيذاء أخاه بضربه أو خنقه،،
              ونصيحتي لكل أم أنجبت وطفلها مازال صغير في سنواته الأولى،،حاولي احتوائه بعطفك وحنانك،،ولا تتغيري عليه بل اهتمي به مثل السابق،،حتى لا يكره أخاه الجديد،،ولا يتغير سلوكه ،،ودائما أخبريه أن مكانته هي هي لن تتغير،،ضميه وقبليه كما تفعلي مع ابنك الجديد،،لا تنشغلي عنه فحتما سيبذل كل جهده لإثارة انتباهك،،في كل مرة يراك ترضعي ابنك أو تعتني بنظافته ..الخ،، فلا تتجاهليه حتى لا يظن أنك فضلتي أخاه عليه،، ويزداد الأمر سوءا،،



              بقلمي

              تعليق


              • #37
                الواجب فعله على الوالدين تجاه أولادهم

                لي ولد ربيته على تلاوة القرآن الكريم حتى من العمر ثماني عشرة سنة، ولما كبر لم أقدر على أدبه وهرب مني ولا عاد أمتلك لي عليه شيء، فما الحل؟


                الجواب:
                الذي عليك فعلته، إذا فعلت هذا في الصغر وجاهدته وربيته فأنت قد فعلت خيرا كثيرا، وإذا هرب منك بعد الكبر وضيع، قلت له فالإثم عليه، ما هو عليك أنت، الإثم عليه، أما ما دام في الصغر فعليك أن تقوم بالواجب وتعلمه.
                ومن أهم ذلك أن تعلمه فاتحة الكتاب؛ الحمد فإنها أعظم سورة، وأفضل سورة في كتاب الله القرآن، الفاتحة أم القرآن هي أعظم سورة، وأفضل سورة، فتعليم الطفل لها والطفلة حتى يعتاد قراءتها فيها خير عظيم، وفيها فوائد جمة، وهي أم القرآن، وأعظم سورة في القرآن.
                وهكذا تعليمهن القصار من القرآن، والمعوذتين، وقل هو الله أحد، وتبت، وقل يا أيها الكافرون، والسور القصيرة، إذا تعلمها الأولاد فيها الخير الكثير حتى يعشن عليها، ويتمرن على قراءتها، ثم يستفيد من المعاني، يوجههم والدهم أو أمهم -إن كان عندها علم- من المعاني العظيمة في هذه السور القصيرة، فيحصل لهم بذلك علم عظيم، وفائدة كبيرة تنفعهم عند الكبر، كما يعين أولادهم بهذا على ما توجه المدرسة، وتقول له المدرسة هذا تعاون بين آباء الأطفال وأمهات الأطفال وبين المدرسة.
                المقصود: أن الوالد والأم عليهم أن يعلماه -ما دام الولد بحضانتهما وتحت قدرتهما وتصرفهما- فإذا كبر وخرج منها واستقل بنفسه، فالإثم عليه لا عليهما.


                الشيخ ابن باز رحمه الله

                تعليق


                • #38
                  كيفية استغلال فراغ الأولاد

                  السؤال:

                  ذكرتم أن من أسباب انحراف الأولاد الفراغ الذي يعيشون فيه، فما هو رأيكم في الحلول والخطوات التي يتبعها المربي في تربية أولاده لئلا يشعرهم بوقت الفراغ؟


                  الجواب:
                  لا شك أن الفراغ من أعظم الأسباب للوقوع في شر كثير.
                  إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أي مفسدة
                  الفراغ إذا لم يشغل بحق، فإن النفوس تشغله بالباطل، فلا بد من سد الفراغ بما ينفع، وإذا كان عند الولد فراغ يشغله، إما بالمطالعة، وإما بمسابقات تنفع في شيء من العلم والدين، وإما بنوادي نافعة يلقى فيها المحاضرات الطيبة والكلمات النافعة والعظات الصالحة، وما أشبه ذلك فلا بد من شغل الفراغ بشيء ينفع ولا يضر، حتى ولو مباحًا حتى لا يقع في الباطل، وحتى لا يقع في أيدي قرناء السوء، فلا بد أن يشغل فراغه بما ينفعه، من المطالعة في دروسه، من توجيه إلى الخير، من إشغاله بمراجعة الدروس مع أبيه أو مع رجل طيب أو مع أخيه، إيجاد أشياء في البيت تشغلهم عن الباطل، أشياء مباحة، يشغلهم عن الباطل... ثم يبيتون مبكرين لا يسهرون، لا بد من فعل شيء ينفعهم، إما في الدين وإما في الدنيا.


                  تربية الأولاد،فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز رحمه الله

                  تعليق


                  • #39




                    ما يجب على الوالدين تجاه أولادهم



                    ... بالكلام الطيب، وحتى لا يرضى منهما إلا الفعل الطيب، فإذا كانت الوالدة سيئة الخلق سبابة لعانة تعلم منها بناتها كذلك، وإذا كان الأب كذلك سيئ الخلق سبابًا لأهل بيته لعانًا يتعاطى المعاصي عند أولاده تعلموا منه ذلك، فليتق الله الوالد والوالدة جميعًا، ليكن الوالد قدوة حسنة في أخلاقه وفي أعماله الطيبة؛ في المحافظة على الصلوات، في المسارعة إليها حتى لا يرى منه ولده إلا ما يسر، وإلا ما يرضي الله عز وجل، يكون طيب الأخلاق، يسارع إلى الصلوات، لا يسبل ثيابه، ولا يحلق لحيته، ولا يتعاطى الخمور عند أولاده، لا يتعاطى الخمور أو الدخان عندهم، يتأثرون به إذا رأوا منه الشر، تأسوا به إلا من عصم الله، فليحذر هذه المعاصي غاية الحذر، وإذا ابتلي بها فليكن بعيدًا عنهم لا يرونه ولا يطلعون على ذلك، وليتب إلى الله، وليبادر بالتوبة حتى يعافيه الله منها.
                    وهكذا الأم عليها أن تتقي الله وتصلي في الوقت حتى تراها بنتها تصلي فيراها أولادها، وتحذر ما حرم الله من الشتم واللعن وغير ذلك، وهكذا العكوف على الأغاني والملاهي من الوالد والولد كل هذا من أسباب أن ولده يتأسى به في ذلك، وعلى الوالد أن يعتني بالولد من جهة التوجيه إلى الخير وتعليمه وضربه إذا تأخر عن الصلاة قد بلغ عشرًا إلى غير ذلك، وكذلك ينبغي أن يخصص لهما وقتًا كما قال المشايخ، يجلس مع أهله، مع أولاده يتحدث معهم ويسرهم بأحاديث طيبة ويتفقد أحوالهم وينصحهم ويوصيهم، لا يكون وقته كله للبيع والشراء والأمور الأخرى، بل يكون للبيع والشراء وقت، ولصحبة الإخوان وقت، ولجلوسه مع أهله وتحدثه معهم ونصيحته لهم وإيناسه لهم ولأولاده يكون له وقت أيضًا، يعطي كل ذي حق حقه، وكذلك إذا خطب الخاطب الطيب يبادر إلى قبوله ولا يمنعه من قبول الخاطب الطيب أنه فقير فإن الرزق عند الله، والرزق يأتي به الله عز وجل، ولا يضر الفقر، إنما يضر انحرافه عن الدين، ولهذا جاء في الحديث: إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير، فإذا تقدم إليك من ترضى دينه وترضى خلقه فبادر إليه وزوجه، ولا تقل إنه فقير أو وظيفته صغيرة أو ما له وظيفة أو كذا أو كذا، ينبغي لك أن تحرص حتى ولو ساعدته بمالك، ولو أنفقت عليه وعلى زوجته وقتًا ما وأنت تستطيع ذلك، متى تجد الرجل الطيب متى وجدته فسارع ولو أنفقت عليه من مالك، ولو ساعدته من طريق خفية على الجهاز والمهر حتى يتقدم إليك، كل هذا مما تؤجر عليه، وهو من النصيحة لبناتك، ومن النصيحة لله ولعباده أيضًا.
                    كذلك على الأم أن تحرص على المبادرة والموافقة للأب، بعض النساء تكون حجر عثرة في الطريق لأن الخاطب فيه كذا وفيه كذا، فتعارض الزوج وتأبى عليه أن يوافق، فينبغي للأم ينبغي أن تبلغ كل واحد يبلغ من وراءه من الناس ينبغي أن تكون عونًا للزوج للأب على تزويج الأكفاء والأخيار ولو كانوا قليلي المال، ولو قل المال فالمال يأتي به الله، ولكن الرجل الطيب متى يأتي متى يحضر الرجل الطيب .....




                    1. التعليقات على ندوات الجامع الكبير الشيخ ابن باز رحمه الله

                    تعليق


                    • #40
                      نصيحة للآباء والأمهات بتوجيه الأبناء في الأمور الشرعية

                      هل من توجيه كريم للآباء والأمهات في توجيه أولادهم في السن المبكرة لتعويدهم على الأمور الشرعية؟



                      نعم، الواجب على الآباء والأمهات تعليم الأولاد وتوجيههم إلى الخير، تعليم البنين والبنات وإرشادهم فيما يتعلق بالصوم والصلاة، وما يتعلق بحيض المرأة وغير ذلك، يجب على الأب والأم إرشاد الأولاد يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا [التحريم:6]، الله جل وعلا أمرهم بهذا.
                      وقال ï·؛: كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها كلهم راع.
                      فالواجب على الأب أن يعتني بالأولاد وأن يرشدهم، وهكذا الأم، كلهم مسئولون فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ غ‌ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الحجر:92-93].
                      فالأب يعلم أولاده الذكور والإناث، والأم كذلك حتى ينشئوا على خير وعلى هدى وعلى بصيرة.
                      نسأل الله للجميع الهداية.
                      المقدم: اللهم آمين، أحسن الله إليكم يا سماحة الشيخ.


                      نور على الدرب الشيخ ابن باز رحمه الله

                      تعليق


                      • #41
                        لا تجعل طريقة تربيتك لأبنائك هي الضرب والشتم والسب ، العنف لا يربي أبدا بل يوسع الهوة بينك وبينهم

                        منقولة

                        تعليق


                        • #42
                          ا دوما هذا الدعاء : { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً } سورة الفرقان آية 74.

                          تعليق


                          • #43
                            كن #قدوة_حسنة_لأولادك في قولك وفعلك وسلوكك وأخلاقك.
                            ينبغي أن نعلم أنّ حبّ الكمال مغروس في كلّ نفس،وعلينا أن ننمّيه في نفوس أبنائنا بتوجيهنا الدائب وسلوكنا العمليّ، وذلك بأن نكون قدوة لهم وعلينا أن نرفع هممهم وعزائمهم للجدّ والنشاط ونحبّبهم به، ليرتقوا درجاته يوماً بعد يوم،ويسيروا في مدارجه ولا يتوقّفوا،ما دام فيهم عرق ينبض، ونفس يصعَد ويهبِط .
                            كما أنّ علينا أن نحبّب إليهم معالي الأمور، ونُكرّههم بسفسافها، ليكونوا من أهل الجدّ والاجتهاد، والعزم والثبات، فعلوّ الهمّة من الإيمان، ولن يشبع مؤمن من خير حتّى يكون منتهاه الجنّة .
                            وإنّ أحوج ما يحتاجه #الناشئ: أن يرى القدوة الحسنة فيمن حوله، في والديه على وجه الخصوص، وإخوته وأخواته ممّن هم أكبر منه سنّاً، ففي فطرة الإنسان نزعة التقليد والمحاكاة للآخرين، وهذه النزعة لا تميّز في مرحلة الطفولة بخاصّة بين التقليد في الخير، أو التقليد في الشرّ، بل إنّنا نجد أن الكبار لا يميّزون أيضاً عندما يقعون تحت تأثير الانبهار والإعجاب بالآخرين، فيصبح التقليد أعمى، والاتّباع بغير وعيٍ ولا تمييز .. فمن ثمّ فإن خير ما يقدّم للناشئ القدوة الحسنة، في الأقوال والأفعال، والأخلاق والسلوك .
                            وهذه #القدوة_الحسنة هي خير ما يدعم المبدأ والفكرة التي نريد بثّها في نفس الناشئ، وتربيته عليها .
                            *ـ فإذا أردنا أن نغرس الصدق، فإنّ علينا أن نكون أوّلاً صادقين .
                            *ـ وإذا أردنا أن نغرس الأمانة في نفوس أبنائنا،فعلينا أن نكون أمناء في أنفسنا وسلوكنا .
                            ـ* وإذا أردنا أن نغرس في نفوس أبنائنا حسن الخلق، فعلينا أن نري أبناءنا في كلامنا ومواقفنا، وغضبنا ورضانا: حسن الخلق، وضبط اللسان، وعفّة القول، والبعد عن البذاءة أو الفحش .
                            --إنّ كثيراً من #الأبناء يرون التناقض البيّن بين سلوك آبائهم وأمّهاتهم وبين ما يأمرونهم به، ويحثّونهم عليه .
                            #مما_قرأت

                            تعليق


                            • #44
                              نصيحة للأمهات


                              الرضيع الذي يكون محروم من دفئ وحنان أمه،،ولم يكتفي من عاطفتها،،ولم يحصل على اهتمام كبير منها،،ولا رعاية كاطعامه في نفس الوقت الذي يحس فيه بالجوع،، ولا العناية بنظافته عند حاجته لها،،يكبر وهو يحس بجوع عاطفي دائم،،بسبب عدم اشباعه غريزيا من طرف والدته،،فتراه دائما عصبي وعنيد،،ولا يتقبل الأشياء بسهولة،،ويحب دائما فعل عكس ما يُطلب منه،،وكثير الإنفعالات والصراخ وتكسير كل ما أمامه،،ويصبح الطفل يبحث عن الحنان عند الغير،،لما يحسه من اهمال له من أمه،،وتذمرها عند بكائه أو حاجته للأكل ووو،،فالرضيع يتأثر بكل سلوكيات أمه تجاهه،،سلبية أو إيجابية،،وما يعتقده البعض بأن الرضيع لا يفهم إلا بعد سنة من عمره خطأ،،بل من أول يوم له مع أمه يحس ويدرك كل تصرفاتها نحوه،،مثلا إذا الأم كانت ترضع رضيعها بتأفف أو بسرعة حتى تكمل باقي أشغالها،أو بعصبية كأن تقول له أنت دائم الجوع لا تشبع أبدا،،أو نقص وزني بسبب رضاعتك لي ...الخ،،فإن الرضيع يحس بها وتكون ردة فعله إما البكاء أو رد كل ما في معدته،،أو يرفض الرضاعة نهائيا،،
                              لذلك نصيحتي لكل أم،،لا تبخلي على فلذات كبدك،،عاطفتك،،ومحبتك،،وحنانك،، اجعلي الاهتمام بأولادك ماديا (الاعتناء بنظافتهم،عدم التأخر عنهم عند طلبهم للأكل وبكائهم لسبب احساسهم بالجوع)،،ومعنويا( ضمهم،تقبيلهم،اللعب معهم،الثناء عليهم،معاملتهم بحنان)،،من أولوياتك ،،لا تتأخري عنهم عند حاجتهم لك،،لأي سبب كان،،فإن أردت أن لا تتعبي معهم عند كبرهم،،اتعبي أنت معهم وهم صغار،،وستكون النتيجة مرضية بإذن الله لك،،أولاد نفسيتهم هادئة،،وشخصيتهم سوية،،



                              بقلمي

                              تعليق


                              • #45
                                انتبه .. لا تقارن:

                                لا تقارن بين أبناءك أبداً فإن ذلك ينمي ويزرع بينهم الغيرة والحسد والكراهية وبعدها الغيبة والنميمة .

                                م/ن

                                تعليق

                                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                                يعمل...
                                X