إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصائح في التربية - للأمهات - " متجدد "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    فعلى الوالدين والمربّين أن يحبّبوا الأطفال بالعبادة، ويغرسوا فيهمْ علوّ الهمّة فيها، والحرْص على أن تؤدّى على أحسن وجوهها، وألاّ يَقْتصرَ اجتهادهم على نوْع واحد منها، ليكونوا من العابدين الذين ينالُهم مدح الله تعالى وثناؤه في محْكمِ كتابه، ولير منهم الطفْل في ذلك كلّه الأسوة الحسنة له، التي تؤثّر في عقله وقلبه وسلوكه ما لا تؤثّره الكلمات وأبلَغُ المواعظ .

    م/ن

    تعليق


    • #17
      *الكلمات الطيبة تترك أثرا جميلة في نفوس الأطفال،فلا تبخلوا عليهم بها.

      *تقليد طفلكم لكم أثناء الصلاة والسجود معكم، سلوك كافئوه عليه بالاحتضان أولا، وبالقبلة ثانيا، وبالثناء والتشجيع ثالثا.

      *عودت ابنائي ان اذهب معهم لغرفتهم قبيل النوم واقرأ وردي من القران ثم انشغلت عنهم فتره فرأيت المصاحف في غرفهم يقرأون قبل النوم.

      *الكذب سلوك مكتسب لأينشأ به الطفل انما يتعلمه ويكتسبه من البيئة المحيطة به.


      م/ن

      تعليق


      • #18
        لا تقل طفلي صغير على أن أعلمه القيم فأقيده بها !! القيم حياة راقية ؛ستجعل منه فردا صالحا في مجتمعه.
        م/ن

        تعليق


        • #19
          *في اللحظة التي تقارن فيها طفلك بالآخرين، اعلم أنك زرعت فيه عقدة نفسية كبيرة ستلازمه مدى الحياة.

          *لا تكن وسيلتك في التربية والتخويف والترهيب والتعنيف ،هكذا تصنع طفلا جبانا بأول صرخة من أي إنسان يهوي ساقطا.

          *حين يتشاجر الأطفال حول لعبة فيمكن الحل بحجز اللعبة عنهم مدة من الزمن حتى يتعلموا طريقة الاشتراك فيها وتصبح لديهم قناعة بأن شجارهم خسارة لهم.

          *يجب ألا نجعل من الخطأ سببا ودافعا لتحطيم معنويات أطفالنا والتنقيص من قدراتهم وسلب الثقة, وبالتالي الوقوع في مشاكل نفسية كثيرة.

          *اغرس في أبنائك خلق الحياء فإنه كله خير .

          *سياسة العقاب الجماعي لأبنائك بسبب خطأ صدر من أحدهم سياسة خاطئة جدًّا .


          م/ن

          تعليق


          • #20
            *الرد على صراخ طفلك الغاضب بالصراخ يُعلّمه أن وسيلة النقاش الوحيدة أثناء الغضب هي الصراخ فقط لاغير.


            *جنبوا أبنائكم مخاطر النت ،وشبكاته المخيفة ، واتقوا الله فيهم ،وراقبوهم بلطف.

            *احساس الطفل بالفراغ، أو الملل، هو الدافع الأساسي وراء مشاغباته المستمرة في محاولة لملء هذا الفراغ؛ فأشغلوهم بالمفيد قبل التهديد، والوعيد.

            *حين ترفض طلب الطفل في البداية، ثم تستجيب لذلك بعد الإلحاح والغضب، فإنك ترسخ في نفسه أهمية البكاء للحصول على مايريد.

            *عودوا أطفالكم على الصدق من خلال الصدق معهم.. كونوا صادقين أمامهم، ولا تطلقوا عليهم وصف "كذاب" بل قولوا: أنت مخطئ.



            م/ن

            تعليق


            • #21
              ومن الآفات العظيمة التي تلحق المرأة المسلمة،عدم اهتمامها بتربية أولادها تربية اسلامية، سليمة من الشوائب والمبادئ الدخيلة علينا،من أعداء الأمة.
              ومن أمثلة ذلك أن الأم قد تتساهل في شراء ملابس أطفالها تشتري للبنات الملابس القصيرة،أو التي تحمل كلمات أجنبية،قد تكون ضد الاسلام وضد تعاليمه،وتجد هذا شائعا ويشتريه الجهال الذين لا يعرفون قراءة العربية،فيذهبون إلى الأسواق ويشترون الملابس التي كتبت عليها العبارات الأجنبية،ربما كانت هذه العبارات كفرا،وقد تكون زراية بلابسها،يعني يمكن إذا ما ترجمعها مترجم،أن يجدها مثلا على هذا النحو:خذوا الحمار،خذوا الحمار،أو من أراد أن ينظر إلى بغل فلينظر إلى هذا اللابس،لا يدري شيئا،وأحيانا يأتون بالملابس عليها شعار النصارى الصليب.
              وكذلك تقيم الأم احتفالا عند اكمال ولدها العام من تاريخ ولادته،وهو ما يسمى بعيد ميلاد الطفل.
              أو أن تطلب الأم من زوجها أن يُلحق ولداهما بمدارس تعليم الموسيقى،أو ما أشبه أو الرقص أو الباليه.
              ومن صور عدم مبالاة الأم في تربية أولادها،حلاقة شعر ولدها بأشكال غريبة مؤسفة تشبه الكفار.
              فالواجب على المرأة المسلمة،أن تحرص كل الحرص على تنشئة أولادها،كما نشأ أولاد الصحابة رضوان الله عليهم،حيث تعلقت قلوبهم بالله.
              وعلى المرأة أن تحث أولادها على المحافظة على الصلوات في المساجد،وقراءة القرآن الكريم،وأن تربط همهم بنصرة الاسلام العظيم،وأن تصرفهم عن توافه الأمور،لتُسهم في إنشاء الجيل الذي يُعيد للأمة مجدها المفقود وعزتها المسلوبة.


              [ صوتية وتفريغها ] لا تعلمي أولادكِ الفساد ! - ( رسالة لكل أم ) - الشيخ محمد رسلان حفظه الله .

              تعليق


              • #22
                الآن نحن نعاني مشكلة ودعونا من السؤالات الليلة،نعاني مشكلة من النساء،الآن المرأة ما تريد الابن يلبس الثوب دائما و أبدا،هذا الذي علينا،يبغون الأطفال يلبسون هذه البناطيل،فيعودونهم عليها،هذا بلاء.
                وأنت إذا قلت يلبس الثوب،أنت متحجر،أنت بتعيش قبل أربعين سنة خمسين سبعين سنة،الناس تطوروا وأنت هاذوا أطفال،نعم أطفال لكن الطفل إن تتركه شب على حب الرضاع،وإن تفطمه ينفطم.
                والأطفال لا بد أن يعودوا.
                وينشأ ناشئُ الفتية لمنا على ما كان عوده أبوه
                فلا أشرف من لباس عدا الثوب،لا أشرف منه،فيجب على الأمهات أن يتقين الله جل وعلا،وأن يرحمن أولادهن وأن يطعن أزواجهن،إذا أمروهن بالنظر في حال الأطفال،وبمحاولة ستر الأطفال في الألبسة،فلا يعترضوا عليهم،ولا يتكلموا عليهم،ولا يهجنوا فإنهن والله مسئولات ،عن تشجيع الأطفال عن هذا العري،عياذا بالله من ذلك.




                [ صوتية وتفريغها ] نصيحة للنساء اللاتي يتساهلن في لباس أولادهن الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله‎

                تعليق


                • #23
                  لو ضربت طفلاً ضربة خفيفة ،وأنت ( توبّخه ) لبكى !
                  ولو ضربته ضربة ” أقوى ” منها ،وأنت ( تمازحه ) لضحِك !!!
                  فالألم النَفسِي أشد إيذاءً مِن الألم الجَسدِي ..


                  م/ن

                  تعليق


                  • #24
                    انتبه .. لا تقارن:

                    لا تقارن بين أبناءك أبداً فإن ذلك ينمي ويزرع بينهم الغيرة والحسد والكراهية وبعدها الغيبة والنميمة .

                    م/ن

                    تعليق


                    • #25
                      أبعدوا أبنائكم عن الخوف من المستقبل، أو قلة الرزق، وعودوهم على التوكل على الله، كونوا قدوة لهم في ذلك في القول والعمل

                      م/ن

                      تعليق


                      • #26
                        ينبغي أن تتغير أنت إلى الأفضل إذا كُنت ترغبُ في تربية أبنائك للأفضل .
                        م/ن

                        تعليق


                        • #27
                          مكرر

                          تعليق


                          • #28
                            مكررر

                            تعليق


                            • #29
                              ﻣﺘﻰ ﺃﺑﺪﺃ ﺑﺘﻌـﻠﻴﻢ ﺍﻟـﺪﻳﻦ ﻷﻃﻔﺎﻟﻲ؟

                              ﺳُﺌـﻞَ ﺍﻟﻌﻠّﺎﻣَـﺔُ ﺻَﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ - ﺣَـﻔﻈَﻪُ ﺍﻟﻠﻪ :-

                              ❉ﺍﻟﺴُّـــــﺆَﺍﻝُ :

                              【‏ ﻣﺘﻰ ﺃﺑﺪﺃ ﺑﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻷﻃﻔﺎﻟﻲ ؟ ‏】

                              ❉ﺍﻟﺠَـــــﻮَﺍﺏُ :

                              «ﻳُﺒﺪﺃ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﻠﻐﻮﻥ ﺳﻦ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﻓﻴﺒﺪﺃ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﻢ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ ﻟﻘﻮﻟﻪ ـ ﷺ ـ :

                              ‏« ﻣﺮﻭﺍ ﺃﻭﻻﺩﻛﻢ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ ﻟﺴﺒﻊ ﻭﺍﺿﺮﺑﻮﻫﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻌﺸﺮ ﻭﻓﺮﻗﻮﺍ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻊ ‏» (❶)
                              ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺳﻦ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﻓﺈﻧّﻪ ﺣﻴﻨﺌـﺬٍ ﻳُﺆﻣﺮ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺑﺄﻥ ﻳﻌﻠّﻤﻪ ﻭﺃﻥ ﻳﺮﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺑﺄﻥ ﻳﻌﻠﻤﻪ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﻭﻣﺎ ﺗﻴﺴّﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ، ﻭﻳﻌﻠّﻤﻪ ﺍﻷﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺎﺳﺐ ﺳﻦّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺑﺄﻥ ﻳﻌﻠﻤﻪ ﻛﻴﻒ ﻳﺘﻮﺿﺄ ، ﻭﻛﻴﻒ ﻳﺼﻠﻲ، ﻭﻳﻌﻠﻤﻪ ﺍﻷﺫﻛﺎﺭ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻻﺳﺘﻴﻘﺎﻅ ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻷﻛﻞ ﻭﺍﻟﺸﺮﺏ؛

                              ↫ ﻷﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺳﻦ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻌﻘﻞ ﻣﺎ ﻳﺆﻣﺮ ﺑﻪ ﻭﻣﺎ ﻳﻨﻬﻰ ﻋﻨﻪ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻳﻨﻬﺎﻩ ﻋﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻭﻳﺒﻴﻦ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻪ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﻛﺎﻟﻜﺬﺏ ﻭﺍﻟﻨﻤﻴﻤﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ،
                              ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺮﺑﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻋﻠﻰ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺸﺮّ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻐﺮ، ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻣﺮ ﻣﻬﻢ ﺟﺪًّﺍ ﻏﻔﻞ ﻋﻨﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻊ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ .
                              ﺇﻥ ﻛﺜﻴﺮًﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻻ ﻳﻬﺘﻤﻮﻥ ﺑﺄﻣﻮﺭ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ ﻭﻻ ﻳﻮﺟﻬﻮﻧﻬﻢ ﺍﻟﻮﺟﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﺔ، ﻭﻳﺘﺮﻛﻮﻧﻬﻢ ﻣﻬﻤﻠﻴﻦ ﻻ ﻳﺆﻣﺮﻭﻥ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ ﻭﻻ ﻳﻮﺟﻬﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺧﻴﺮ؛ ﺑﻞ ﻳﻨﺸﺌﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻞ ﻭﻋﻠﻰ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﻏﻴﺮ ﺣﺴﻨﺔ، ﻭﻳﺨﺎﻟﻄﻮﻥ ﺍﻷﺷﺮﺍﺭ ﻭﻳﻬﻴﻤﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﻳﻬﻤﻠﻮﻥ ﺩﺭﻭﺳﻬﻢ؛ ﺇﻟﻰ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻀﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﺸﺄ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺑﺴﺒﺐ ﺇﻫﻤﺎﻝ ﺁﺑﺎﺋﻬﻢ، ﻭﻫﻢ ﻣﺴﺌﻮﻟﻮﻥ ﻋﻨﻬﻢ ﻷﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻤّﻠﻬﻢ ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﺔ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ،
                              ﻗﺎﻝ ـﷺـ : ‏« ﻣﺮﻭﺍ ﺃﻭﻻﺩﻛﻢ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ ﻟﺴﺒﻊ ﻭﺍﺿﺮﺑﻮﻫﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻌﺸﺮ ﻭﻓﺮﻗﻮﺍ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻊ ‏» (❷)
                              ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻣﺮ ﻭﺗﻜﻠﻴﻒ ﻟﻶﺑﺎﺀ، ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺄﻣﺮ ﺃﺑﻨﺎﺀﻩ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻋﺼﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ـﷺ ـ ﻭﻓﻌﻞ ﻣﺤﺮﻣًﺎ، ﻭﺗﺮﻙ ﻭﺍﺟﺒًﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻟﺰﻣﻪ ﺑﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ . ﻭﻗﺎﻝ - ﷺ - : ‏« ﻛﻠﻜﻢ ﺭﺍﻉ ﻭﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﺭﻋﻴﺘﻪ ‏» (❸)
                              ❒ ﺑﻌﺾ ﺍﻵﺑﺎﺀ – ﻭﻟﻸﺳﻒ – ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺑﺄﻣﻮﺭ ﺩﻧﻴﺎﻩ، ﻭﻻ ﻳﻠﺘﻔﺖ ﻷﻭﻻﺩﻩ، ﻭﻻ ﻳﻔﺮﻍ ﻟﻬﻢ ﺷﻴﺌًﺎ ﻣﻦ ﻭﻗﺘﻪ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺟﻤﻴﻊ ﻭﻗﺘﻪ ﻣﺨﺼﺺ ﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻫﺬﺍ ﺧﻄﺮ ﻋﻈﻴﻢ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺳﺎﺀﺕ ﺑﺴﺒﺒﻪ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ، ﻓﺄﺻﺒﺤﻮﺍ ﻻ ﻳﺼﻠﺤﻮﻥ ﻟﺪﻳﻦ ﻭﻻ ﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ .»


                              ــــــــــ
                              (❶) ‏[ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ ﻓﻲ " ﺳﻨﻨﻪ " ‏( 1/130 ‏) ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﺷﻌﻴﺐ ﻋﻦ ﺃﺑﻴﻪ ﻋﻦ ﺟﺪﻩ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ‏]
                              (❷) ‏[ ﺍﻟﻤﺼــﺪﺭ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ‏]
                              (❸) ‏[ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻓﻲ " ﺻﺤﻴﺤﻪ " ‏( 8/104 ‏) ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ‏]
                              ـــــ ـــ ــــــ


                              📚ﺍﻟﻤَــﺼْـــﺪَﺭُ :
                              【 ﺍﻟﻤُﻨﺘﻘﻰ ﻣﻦ ﻓﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﺸّﻴﺦ ﺍﻟﺴُّـ 421 ـﺆَﺍﻝ】

                              تعليق


                              • #30
                                التربية الصالحة تحتاج إلى الكثير من الأخلاق،حيث لا ينجح المربي من غير التسلح بالصبر والاستقامة والقدرة على التضحية.

                                م/ن

                                تعليق

                                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                                يعمل...
                                X