إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

{وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بارك الله فيك شيخ ابراهيم والله قد أثلجت صدورنا بهذه الكلمات الطيبة نسأل الله رب العرش العظيم أن يجعل عملك هذا في ميزان حسناتك

    تعليق


    • #17
      جزاك الله خيراً وبارك فيك .
      ننتظر بشغف كبير بيان رجال المجلة والرد الرصين على كلام الرمضاني الكبير! فإن لم يفعلوا ولن يفعلوا _إلا أن يشاء الله_ فهذا وغيره يدل على جبنهم وعلى طويتهم التميعية التجمعية ويدل أيضا على صدق مشايخنا فيما قالوا_وهم أهل الصدق من قبل ومن بعد_وبينوا من إنحرافات رجال المجلة .
      {لِكُلِّ نَبَأٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} [الأنعام:67]

      تعليق


      • #18
        جزاك الله خيرا أخي الشيخ براهيم فقد وفقت في هذا المقال
        و ما علينا أن نقول الا أن باب التوب مفتوح و اصلاح الخطأ مطلوب و تصحيح المصار واجب

        تعليق


        • #19
          جزاك الله خيرا وبارك فيك على هذا الاستقصاء العميق والوصف الدقيق ونسأل الله تعالى أن يبصر أولئك القوم بزلاتهم وعيوبهم ويعودوا إلى رشدهم ويتوبوا من غيهم فذلك خير لهم لو كانوا يفقهون والله المستعان

          تعليق


          • #20
            جزاك الله خيرا وبارك فيك على هذا المقال الرائع الماتع وثبتك الله على الحق

            تعليق


            • #21
              بارك الله فيك أخي ابراهيم.
              الحمد لله قال تعالى " بل نقذف بالحق على الباطل فإذا هو زاهق " الآية.
              جزاك الله خيرا وثبتنا وإياك على الهدى المستقيم. والنهج القويم. وأن نبقى واضحين محاربين للبدع وأهلها. ذابين على السنة وأهلها ومدافعين عنها. آمين

              تعليق


              • #22
                جزاك الله خيرا شيخنا ابراهيم على هذا المقال الطيب و جعله في ميزان حسناتك

                تعليق


                • #23
                  جزاك الله خيرا

                  تعليق


                  • #24
                    بارك الله فيك على هذا التفصيل . فقد أديت و وفيت . فما يسع القوم إلا الرجوع الى الحق القويم .

                    تعليق


                    • #25
                      أسأل الله أنّ يبارك في جهودكم وأن ينفع بكم .
                      جزاكم الله خيرا.

                      تعليق


                      • #26
                        جزاكم الله خيرا أخي إبراهيم, وبارك الله فيكم.

                        تعليق


                        • #27
                          جزاك الله خيرا عن السلفيين
                          واسأل الله أن يحفظك ويوفقك لكل خير

                          تعليق


                          • #28
                            و فيكم بارك الله إخواني و جزيتم خيرا على مروركم و على حسن تفاعلكم.
                            و لكم بمثل ما دعوتم لأخيكم ثبتنا الله و إياكم على الحق و الهدى.

                            تعليق


                            • #29
                              نظرةٌ خاطفةٌ في شهادات بن حنفية عبدين على جماعة الاحتواء .
                              بقلم: إبراهيم بويران .
                              الحمد لله رب العالمين، وبعد:
                              فلا تزال فضائح جماعة الاحتواء تترى، و شواهد انحرافهم تتوالى، و براهين تغيُّرهم و تغييرهم تتابع، و أدلة تبدُّلهم و تبديلهم تبدو و تظهر، فبالإضافة إلى أنواع البينات و الحجج الدامغة التي كشفت الغطاء عن منهجهم الاحتوائي، و أثبتت صحة ما رماهم به مشايخنا، و أكدت صدق ما ادَّعوه في حقهم، و وصفوهم به، جاءت شهادات عبد المالك رمضاني الخطيرة فأفاضت كأس أباطيلهم، بما عجزوا عن تفنيده و تكذيبه أو الانتفاء منه ببيان جماعيٍّ واضح جليٍّ إلى يوم الناس هذا، مع مطالبتهم بذلك من قبل خصومهم، و تمنِّي ذلك من قبل أتباعهم! و تيسُّر ذلك عليهم، لو أرادوا فعله، و كانوا حقًّا برآء مما شهد به عليهم عبد المالك، و في القواعد: « لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة إليه »، و نتحدَّاهم أن يُباهلوا عبد المالك على ما شهد به عليهم .
                              و ها هو الرجل لا يزال يصول و يجول بشهاداته، مُتحدِّيًا إيَّاهم، و كله ثقة بما يقول، هذا التحدِّي الذي قوبل بسكوت مطبق من الجماعة! إلا كلامًا هزيلًا على استحياء و حذر لا يُغني شيئًا، و من واحد منهم و ليس من جميع المعنيين منهم، و لم يكن إلا جوابًا على سؤال من أحد المتعصبة أراد به رفع الحرج عن الأتباع، و لم يكن منهم ابتداء، و لا كان فيه تفصيل في الجواب، و لا نسفٌ لتصريحات عبد المالك، و هم المعروفون بردودهم الناسفة!! فكان ذلك من أمارات صدق عبد المالك .
                              و بينما نحن ننتظر صدور مثل هذا البيان الذي طولب به القوم، أو طلبهم المباهلة من عبد المالك لتبرئة ساحتهم من التهم الخطيرة جدًّا التي أدانهم بها في ضمن شهاداته عليهم! كما هو صنيع الأبرياء حقًّا، إذا بقاصمة أخرى، زادت شهادات عبد المالك قوَّةً إلا قوتها، و أكَّدت صحَّتها، و أظهرت صدقها، و صدقه فيها، ألا وهي شهادات بن حنفية عبدين التي خرج بها عن صمته، و كسر بها حاجز السِّتر على الجماعة، و لعل هذا أخشى ما كان يخشاه القوم، و يجتهدون في دفنه و إهالة التراب عليه، ليكون نسيًا منسيًّا!، إذ هو مقبرتهم، و مستنقعهم الذي فيه تتساقط أقنعتهم، التي طالما قنَّعوا بها وجوههم ليكسبوا أنصارهم، و يسترضوا بها من دافع عنهم من العلماء و المشايخ - إحسانًا للظن بهم-، و لكن الشمس لا تُغطى بالغربال!، و كما قيل:
                              مهما تكن عند امرئ من خليقة...... يخالها تخفى على الناس تُعلم .
                              و صدق من قال: حبلُ الكذب قصير!
                              و من خلال شهادات المخالف بن حنفية عبدين هذه على جماعة الإصلاح! يظهر السبب الحقيقي لامتناع القوم من كتابة البيان الذي طولبوا به في البراءة منه، و هو خشية أن يكشف الرجل المستور، و يُظهر ما في جعبته من حقائق و أمور! و ليس سبب امتناع القوم من كتابة البيان، هو ما زعموه من أن ذلك مراعاة منهم للمصالح و المفاسد، لكون الرجل على صلة بالشؤون الدينية، فقد يُلحق بهم و بدعوتهم ضررًا إن هم أصدروا فيه بيانًا!!! فكلُّ هذا كلامٌ فارغ، و تمويهٌ ساقط .
                              و كنت قد نبَّهتُ على هذا و أشرت إليه يوم خرجت شهادات عبد المالك في الجماعة، و علَّقت عليها في مقالي " و قل جاء الحقُّ و زهق الباطل إنَّ الباطل كان زهوقًا "، فهناك قلت:«فتتابعت بياناتهم في مشايخنا بما لم نعهده منهم في عتاة الحزبيين، بل قد طولبوا بكتابتها في حقِّ بعض رؤوس المخالفين فأبوا! أتدرون لماذا؟!: لأنها قبورهم التي سيحفرونها بأيديهم!! إذ إن ذلك سيُؤدي حتمًا إلى استفزاز هؤلاء المنحرفين، فيحملهم ذلك على الخروج عن صمتهم، و وضع ملفِّ القومِ على الطاولة، و كشف النقاب عن علاقاتهم الحميمية، و نظراتهم التوافقية، و تقارباتهم المنهجية، و لقاءاتهم السرية، التي ختموا على سريتها بختم:« المجالس بالأمانة! »انتهى .
                              فها قد فضحهم خليلهم بن حنفية، و توَّعدهم بمزيدٍ من الفضائح، و بإخراج ملفهم كاملًا و وضعه على الطاولة، و بكشف المستور، و لا ننسى بأن علاقتهم بالرجل هي أحد محاور النِّزاع، و أسباب الخلاف بين مشايخنا و بينهم، فهل سيكتبون الآن كما هو المحتم عليهم!- بيانًا في تفنيد شهادات بن حنفية و تكذيبها؟، و هل سيباهلونه عليها و على ما تضمنته؟ فيقومون بما نكصوا فيه على أعقابهم في قضية عبد المالك؟ أم أنَّ ذلك سيبقى دينًا عليهم، كما بقي تفنيد شهادات عبد المالك دينًا عليهم إلى اليوم!، إنَّا لمنتظرون! و إن لم يفعلوا، كما لم يفعلوا من قبل، فعلى ماذا يدلُّ ذلك؟! معشر العقلاء!!
                              إنَّ شهادات بن حنفية عبدين الجارية مجرى شهادات عبد المالك، و المنوطة بنفس المتهمين! و المشابهة لها في أنواع التُّهم، لتزيدنا طمأنينة بصحة موقف مشايخنا من جماعة الاحتواء، و يقينًا إلى يقيننا بانحراف القوم، الذي اجتمع في الدلالة عليه صنوف من الأدلة و البراهين السمعية و المرئية و أخبار العدول، إضافة إلى شهادات المخالفين طواعية على القوم، المحتوية على حقائق خطيرة جدًّا فيها تصديق ما قاله فيهم مشايخنا و زيادة، فماذا بعد هذا؟!! و أيُّ دليل يُطلب بعد هذه الحجج القاطعة و البراهين الساطعة، و الدلائل الواضحة؟ {فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}.
                              و تأملوا يا رعاكم الله في شدَّة تستُّر القوم على هذه الانحرافات، و حرصهم على إخفائها، و إصرارهم على التكتُّم عنها، و التظاهر بخلافها! الأمر الذي يشهد كذلك لصحة قواعد السلف، و متانتها، و ثبوتها كثبوت الجبال الرواسي، و منها قاعدة: بلدي الرجل أعرف ببلديه، و أعلم به من غيره، و أنه ليس المخبَر كالمعاين!
                              فها هو كلام شيخنا فركوس حفظه الله الذي هو بلدي القوم-يصدق في الجماعة، و تظهر شواهده فيهم يومًا بعد يوم، و من ذلك قوله عنهم حفظه الله:في مقاله " نصيحة و توجيه إلى منتدى التصفية و التربية " : « فالناظر إلى ما يجري في الساحة الدَّعْوية المحلِّيَّة يجد دفاعًا مستميتًا لتصحيحِ مواقفِ رجالٍ مِنَ الدُّعَاة الذين ركبوا منهجَ التمييع ـ في الجملة ـ وإِنْ نفَوْه عن أَنْفُسهم، ولكنَّه جليٌّ واضحٌ في مواقفهم وصُحبتهم ودعوتهم...» .
                              سبحان الله! يا له من وصفٍ أدق من الشعر! أناس ركبوا منهج التمييع في الجملة، مع نفيه عن أنفسهم و انتفائهم منه و التظاهر بخلافه، و لكنه كما قال الشيخ: جليٌّ واضحٌ! لكن لمن؟! واضحٌ لمن عرفهم و خبَرهم، و عايش أحوالهم، من أهل بلدهم: كشيخنا فركوس و إخوانه، و إن نفاه القوم عن أنفسهم و انتفوا منه و تظاهروا بخلافه، عند من لا يعرف حقيقتهم من العلماء الأباعد الذي أحسنوا بهم الظن بناء على ما أخبرهم به هؤلاء عن أنفسهم كذبًا، و تظاهروا به أمامهم زورًا، أو أخبرهم به من يُطبِّل لهم، من الصعافقة الذين يُناصرونهم في باطلهم، و يتحالفون معهم ليكسبوا موقفهم و تأييدهم لهم في قضيتهم مع العلامة محمد بن هادي حفظه الله، و لكن كما قال سلفنا الصالح و قعَّدوا: بلديَّ الرجل أعرف ببلديِّه، و أعلم به من غيره، و هذه الواقعة إحدى شواهد هذه القاعدة .
                              و من هنا كانت تزكية الغرباء للرجل الضعيف عند أهل الحديث، المخالفة لقول بلديه فيه غير نافعة له، ولو كانوا أئمة في الدين، بل لا تزيده عندهم إلا ضعفًا!، و تبقى الكلمة الماضية في الرجل، هي كلمة العدول من أهل بلده، و في بيان ذلك يقول العلامة المعلمي رحمه الله في كتابه " التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل" (ص763): « الراوي الذي يطعن فيه محدثوا بلدِه طعنًا شديدًا لا يزيده ثناء الغرباء عليه إلا وهنًا، لأن ذلك يشعر بأنه كان يتعمد التخليط فتزين لبعض الغرباء واستقبله بأحاديث مستقيمة فظن أن ذلك شأنه مطلقاً فأثنى عليه، وعرف أهل بلده حقيقة حاله »انتهى .
                              و تأكيدًا لهذا المعنى يقول العلامة ربيع المدخلي حفظه الله: « قد يزكي الرجل - وهو فاضل - بناء على الظاهر ولا يعرف حقيقة ما عليه القوم، فيأتي إنسان يدرس كتبهم ويدرس واقعهم فيجد أنَّ هذا الذي زكَّاهم قد وقع في خطأ من حيث لا يدري، فزكاهم بناء على هذا الظاهر، فهذا شيء حصل للأئمّة الكبار.
                              فكم من إنسان زكَّاه الإمام أحمد فقال تلاميذه الذين لا يصلون إلى شيء من فضله: عرفوا ما عند هؤلاء وما فيهم من قدح وما فيهم من جرح فأسقطوهم؛ وإن كان قد زكاهم أحمد رحمه الله؟
                              وزكَّى الشافعي أناساً وجرحهم آخرون؛ وقدَّم جرح هؤلاء المفسر القائم على معرفة الحقيقة على أقوال الأئمة الذين زكوا بناء على ما ظهر لهم؟
                              لأنه قد يأتي إنسان يعني عنده طلب علم يتظاهر بالدين والنسك والأخلاق الطيبة ويلازمك أيام: فتبنيه على الظاهر.
                              أنا والله زكَّيتُ أناساً في هذا العام، والله لازموني، وما شاء الله تنسَّك، وكذا، وكذا، وكذا، ثم ظهر لي جرحهم، أنا إذا صلَّى معي وزكى وكذا وذكر الله وسافر معي وإلى آخره؛ أشهد بناء على ما رأيتُ، لا أزكي على الله أحداً، لكن يأتي إنسان آخر عرفه أكثر مني، كشف عنه أخطاء، وكشف عنده أشياء تقدح في عدالته، فيجرح، فيجرحه بعلم ويبرهن على جرحه بالأدلة ويفسِّر جرحه، فيُقدَّم جرحه على تعديلي، وأنا أستسلم صراحة، قَدَّم الأدلة على جرح هذا الإنسان أقول: خلاص الحق معك » [ من شريط " أسباب الانحراف وتوجيهات منهجية " ].
                              و من هنا نقف على سبب عدم انتفاع جماعة الاحتواء بتزكية حامل راية الجرح و التعديل و غيره من العلماء لهم! و لماذا لم يزدادوا في نظر السلفيين إلا سقوطًا! .
                              فيا قومنا، إلى متى هذا الكذب، و إلى متى هذا التلبيس و التلوُّن؟ أما آن لكن أن تبوحوا بالحقيقة، و أن تصدعوا بالحقائق، و أن تشهدوا بالحق و ول كان عليكم، ترجعوا إليه، و تدعوا المكابرة؟ { يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ }
                              اعلموا أنكم إن أخفيتم ذلك فسيأتي الله بمن يُظهره و يُجلِّيه و يكشفه، اليوم أو غدًا، عاجلًا أم آجلًا، كما قد جاء بالمنحرفَين عبد المالك رمضاني، و بن حنفية عبدين، و صدق صلى الله عليه و سلم القائل:« إنَّ الله لَيَنصُرُ هَذَا الدِّينَ بِالرَّجُلِ الفَاجِر »، و لعلَّ الله أن يُتبع شهاداتهما بشهادة غيرهما من المنحرفين، و له سبحانه في ذلك الحكمة البالغة، كما له الحمد في الأولى و الآخرة .
                              إبراهيم بويران الأخضري .
                              التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم بويران; الساعة 2019-04-22, 12:45 PM.

                              تعليق

                              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                              يعمل...
                              X