إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

{وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً}

    .....
    التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم بويران; الساعة 2020-08-07, 02:42 PM.

  • #2
    بارك الله فيك أخي الشيخ ابراهيم، على التوصيف المنهجي البديع.
    وإنّ العجب ممن لا يزال متعلقا بأكاذيب القوم وتدليساتهم، والله المستعان

    تعليق


    • #3
      بارك اللّه فيك وفي علمك وقلمك.
      مقال ماتع.
      أحسن اللّه إليك شيخنا لو تضيف تعليقا على صّوتيّة الرّمضاني التي خرجت اليوم بارك اللّه فيك
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله مخلوف دغفل; الساعة 2018-11-23, 05:12 PM.

      تعليق


      • #4
        قال إبراهيم بويران وفقه الله : و لا بأس أن أوقِفَ القارئ الكريم على بعض شهادات عبد المالك رمضاني على القوم، فإنَّ المقام يُناسب ذلك، و يستدعيه: لنقف على فظاعة ما كانوا يخفون و يُبطنون، و عنه يتسترون، و له يُدبِّرون و يُخطِّطون، و لنقف كذلك على حقيقة القوم و على صواب موقف مشايخنا منهم، و أنه موقفٌ من غيورين على المنهج السلفي حقًّا: يُشكرون عليه، و ينبغي مُساندتهم فيه نصرةً للحق و أهله.
        فمن ذلك قول عبد المالك رمضاني عن الجماعة: «هم مشكلتهم :يجبنون عن مواجهتي هذه مشكلتهم عدة مرات !!
        لما نقابلهم ما يهمنيش، ما يفتحوش كامل الموضوع ، الموضوع لا يفتحونه إطلاقا أنا نفتح الموضوع و نتكلم ونتكلم و لا أحد منهم يعني يجاوب، بل كل الشيء الذي أتكلم فيه يوافقوني عليه
        »انتهى .
        عبد المالك رمضاني المنحرف يخرج عن صمته و يفضح الاحتوائيين
        الملفات المرفقة

        تعليق


        • #5
          قال إبراهيم بويران وفقه الله : و لا يخفى أن كلَّ مجالس عبد المالك رمضاني حربٌ على منهج الجرح و التعديل، و تهجُّمٌ منه على أهله، و على القائمين به، و بخاصة العلامة ربيع و العلامة عبيد حفظهما الله، كما حصل منه في مجلسه معهم، حيث وصف أحدهما بالكذاب، و الآخر بالمافيا، فعلى ماذا وافقه القوم؟!
          و قال: عبد المالك رمضاني عن جلسته معهم: « لم يجرِ قط كلام عن التراجع أبدا ، ما كلمني أحد في أن أتراجع عن شيء لهؤلاء الذين نقلوا هذه الجلسة ( تكررت مرتين )
          بل العكس أنا هاجمت بعض الأفكار هناك في تلك الجلسة و تكلمت بطلاقة ، لكن ما وجدت يعني مردودا، إلا أن بعضهم اعتذر لي ، أخذ يطلب مني المسامحة
          »انتهى.
          من طلب المسامحة من عبدالمالك في مجلسهم السري الذي اهانهم فيه؟!
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • #6
            قال ابراهيم بويران وفقه الله : فسمَّى بعض من تصدق فيهم شهاداته السابقة، من أصحاب الموافقة و المسامحة، و التكتم، و الجبن، و منهم شبيه مؤمن آل فرعون! لكن في التستر لا في المُتستَّر به! فمؤمن آل فرعون رجل شريف يتستر بالإيمان إلى حين، و أما صاحبنا..، فيتستر بمنهجٍ دخيل، و مسلكٍ مشين
            ................. و شتان بين مشرِّقٍ و مُغرِّب .
            و من هؤلاء من سيرد ذكرهم في كلامه الآتي:
            قال عبد المالك: «رضا بوشامة يكون من طبعو ما عندوش تواصل هكذا من بكري
            و إن كان هو قرأ عندي القرآن و قرأ..، و كان من يعني منذ قديم و هو عندي في المسجد، لكن فيه خير ، هو فيه خير، مرة تناقشنا ، و لزهر كان مع لزهر ، كان واقف معاه ، لكن بعدها عاود زارني هنا في البيت ، هنا في المدينة، و مع جماعة الإصلاح يعني وافقني في أشياء وافقني في جل الأشياء وافقني فيها
            »انتهى .
            على لسان الرمضاني ان منهم من جماعة الاصلاح من تتلمذوا على كتب الحلبي
            الملفات المرفقة

            تعليق


            • #7
              قال ابراهيم بويران وفقه الله : ثم يُواصل عبد المالك بكلِّ جرأةٍ! و ثباتٍ! و ثقةٍ بالنفس!، في تعيين من وافقه من القوم بأسمائهم، فيقول : « تصور أنت الشيخ عز الدين يعني يقولي لما جيت نكلمو في الموضوع لما مرة عرضتو لبيتي تغدينا سوى قلت له واش هذا الجرح لي راه في الجزائر ؟علبالك واش يقولي ؟: « صح! صح! يعني مراكش تشوف في الدعوة تع فالح الحربي عاودت رجعت بقوة »، هذا قول عز الدين رمضاني، تتصور أنت هذا كلامو هو ليا »!انتهى .
              هكذا يظهر عز الدين الرمضاني الصغير لعبد المالك الرمضاني الكبير حقده على مشايخنا و اتهامه لهم بأنهم على طريقة فالح الحربي ليكسب وده
              الملفات المرفقة

              تعليق


              • #8
                جزاك الله خيرا وبارك فيك على هذا المقال الرائع الماتع كعادتك نسأل الله تعالى أن يسدد رميك وخطاك ونسأله أن يهدي إخواننا ويبصرهم بالحق ونسأله أيضا أن يحفظ مشايخنا ويبارك فيهم ويعينهم على الدعوة إليه

                تعليق


                • #9
                  فماذا بقي بعد هذا؟ و أي أدلة يطلبها الباحث عن الحق أوضح من هذه؟ .
                  جزاك الله خيرا اخونا الشيخ ابراهيم ، و جعلك مفتاح خير مغلاق شر،
                  عسى الله ان ينفع بما كتبت كل من يصله هذا التفصيل و البيان ،

                  تعليق


                  • #10
                    بارك الله فيك يا شيخ إبراهيم ، فقد استفدت من مقالك الدقيق في وصف القوم ، وتحليلك لشهادات الرمضاني ، فجزاك الله عني وعن المسلمين خيرا

                    تعليق


                    • #11
                      بارك اللّه فيك وفي علمك وعمرك.
                      مقال ماتع.
                      أحسن اللّه إليك شيخنا الفاضل

                      تعليق


                      • #12
                        بارك فيك أخي الشيخ ابراهيم على هذا المقال النافع بإذن الله ..وكثير من إخواننا الشباب بحاجة إلى مفاتيح تحل لهم بعض الشبه التي يوردها المميعة هداهم الله ...خاصة لما قلت وفقك الله.

                        فإن قيل! - و قد قيل -: كيف صدَّقتم عبد المالك و قبلتم خبره و شهادته و بنيتم عليها هذه الطعون في جماعة الإصلاح، و أسستم عليها هذه المعاملة تُجاههم، و هو عندكم رجلٌ منحرفٌ ليس بثقة؟! قلنا:
                        الجواب على هذا الكلام الفارغ من وجوه:
                        الأول: أن مفارقة مشايخنا لجماعة الاحتواء لم تكن بسبب ما أخبر به عنهم عبد المالك من المخازي! و معنى ذلك: أن مشايخنا لم يكونوا معهم على وفاق، ثم بمجرد أن تكلم فيهم عبد المالك بذلك الكلام تركوهم و فارقوهم استنادًا إلى خبره و شهادته! و لكنهم وهم قبل ذلك، و تركوهم قبل ذلك بوقت ليس باليسير، لما عندهم من الحجج و البراهين التي جاء ما يُوافقها و يُؤكدها من كلام عبد المالك.
                        الثاني: أنَّ الحق يُقبل من كلِّ من جاء به، كما أن الباطل يُردُّ على كلِّ من قال به، و الرجل إنما جاء بالحق الذي ثبت أصلًا بغير شهادته، و قبل شهادته، بأدلة متنوعة، و براهين مختلفة، سبق ذكرها، فأخذنا بشهادته التي جاء بها طواعية، لأنها موافقة لواقع القوم و حالهم، و لما شهد عليهم به الثقات من إخواننا، و لما نطق به مشايخنا .
                        الثالث: أن تصديقنا لخبر عبد المالك، ليس لذاته، و لكن لما حفَّه من قرائن دلَّت على صدق ما أخبر به عن القوم .
                        منها: قبولهم لشروطه التي اشترطها للجلوس معهم، و تسترهم على المجلس، و عدم الإفصاح عما جرى فيه، و التكتم عن تفاصيله، مع مطالبتهم بذلك، و إخفاء طعونات عبد المالك في العالمين ربيع و عبيد حفظهما الله، التي خرجت من غير طريقهم، ثم لمَّا جاهر الشيخ لزهر بالإنكار على عبد المالك طعنه فيهما، و كذبه الرجل و انتفى من طعنه فيهما، و تعرَّض شيخنا لزهر لتلك الحملة الشعواء منه و من جماعة الكل، لم يُحرِّكوا ساكنا و لم ينطقوا ببنت شفه...

                        فجزاك الله خيرا

                        تعليق


                        • #13
                          جزاك الله خيرا.

                          تعليق


                          • #14
                            بوركت و بوركت يمينك, و جزاك الله خيرا شيخ ابراهيم على المقال.
                            ما لنا إلا أن نقول:(وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً)

                            تعليق


                            • #15
                              فجزاك الله خيرا شيخنا على هذا المقال النافع السديد ، جعله الله من ميزان حسناتك

                              تعليق

                              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                              يعمل...
                              X