تغريد
جزاك اللّه خيرا شيخ إبراهيم على النقل الطيب و التعليق الماتع المفيد
-
-
جزاكم الله خيراتعليق
-
انتقاء طيب.
بارك الله فيك أخي إبراهيمتعليق
-
جزيتم خيرا شيخنا المفضال أزهر سنيقرة و حفظكم الله على طيب مداخلتكم، و لكم بمثل ما دعوتم لأخيكم، زادنا الله و إياكم ثباتًا، و جعلكم منارًا يهتدي به الحيارى، و نورًا يستضئ به السالكون، سيما عند حلول ظلام الفتن الدَّامس .
و الشكر و الثناء الحسن موصول لجميع إخواننا الأفاضل الذين تفاعلوا مع الموضوع، و أظهروا التفافهم بدعوتهم و حسن ارتباطهم بمشايخهم و الاعتراف لهم بالفضل و عظيم المنزلة، مع رجاء الخير لإخوانهم، و إخلاص النصيحة لهم، و التعاون معهم على ما فيه الخير لهم و للدعوة .
و فق الله الجميع لما يُحبه و يرضاه .تعليق
-
....................تعليق
-
جزاك الله خيرا ونفع بكتعليق
-
بارك الله فيك وجزاك الله خيراتعليق
-
مقال ماتع وتعليق نافع، جزاك الله خيرا وسدد خطاك ونفع بك أخي إبراهيمتعليق
-
جزاك الله خيرا وبارك فيك شيخناتعليق
-
جزاك الله خيرا شيخ إبراهيم ونفع بك وجعل فيما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامةتعليق
-
بارك الله فيكم
اللهم اهدنا للحق المبين و ثبتنا عليه حتى نلقاك ..تعليق
-
نصائح قيمة و فوائد طيبة ، بوركتم شيخ إبراهيم .تعليق
-
قال الشيخ محمد بازمول حفظه الله : .......ولابد أن ينتبه المجروح والمتكلم فيه إلى حسن قصد الجارح فإنه إنما فعل ذلك لأنه رأى خطأ ومخالفة لما عليه أهل السنة، فهو يخشى على الناس أن يتأثروا بهذا الباطل، ويحتسب عند الله بكلامه في المجروح نصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم. وبناء عليه لابد أن يكون لدى المجروح من حسن الظن وسعة الصدر بالجارح فيتقبل نصيحته ويتراجع عما وقع فيه من باطل.
وليتذكر المسلم كلمة جاءت عن بعض السلف أنه قال: لأن أكون ذنبا في السنة أحب إلي من أن أكون رأسا في البدعة.
ولا يغتر المسلم بزيف الشيطان فإنه يأتيه بصوارف تصرفه عن الحق فيتحجج بأسلوب الجارح وألفاظه بل يرجع إلى الحق ويصلح الخطأ الذي وقع فيه، وبعد ذلك يناصح الجارح في عبارته ولفظه.تعليق
-
جزاك الله خيراتعليق
-
أحسنت النقل والتعليق أخي ابراهيم فجزاكم الله خيراتعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق