السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:وانا في ضيافة أحد إخواني بالعاصمة دخلنا مكتبة مسجد القدس وأثناء تصفحي لعناوين الكتب وقعت عيناي على العدد الأول من مجلة منابر الهدى ففتحت المجلة على الصفحة ربما ماقبل الأخيرة لأجد فيها هذه القصة والتي كادت تنطبق علي وعلى صاحبي :
قال أبو العباس المبرد:ضاف رجل قوما فكرهوه ،فقال الرجل لامرأته :كيف لتا أن نعرف مقدار مقامه ؟
فقالت :ألق بينناشرا حتى نتحاكم إليه ففعلا ،فقالت :بالذي يبارك لك في غدوك غدا أينا أظلم ؟
فقال الضيف :والذي يبارك في مقامي عندكم شهرا ما أعلم .
كتاب الأذكياء لابن الجوزي ص 149.
مجلة منابر الهدى العدد الأول 1421هـ.
ولا أخفي عليكم إخواني فقد ضحكت أنا وصاحبي من هذه القصة ما الله به عليم .فطلب مني صاحبي أن أنقلها لكم ربما تضحككم ولو قليلا.
قال أبو العباس المبرد:ضاف رجل قوما فكرهوه ،فقال الرجل لامرأته :كيف لتا أن نعرف مقدار مقامه ؟
فقالت :ألق بينناشرا حتى نتحاكم إليه ففعلا ،فقالت :بالذي يبارك لك في غدوك غدا أينا أظلم ؟
فقال الضيف :والذي يبارك في مقامي عندكم شهرا ما أعلم .
كتاب الأذكياء لابن الجوزي ص 149.
مجلة منابر الهدى العدد الأول 1421هـ.
ولا أخفي عليكم إخواني فقد ضحكت أنا وصاحبي من هذه القصة ما الله به عليم .فطلب مني صاحبي أن أنقلها لكم ربما تضحككم ولو قليلا.
تعليق