يقول الشيخ سليمان الرحيلي -حفظه الله- في إحدى الدورات العلمية: (....(ثم أشكر القائمين على دورة الإمام ابن القيم وعلى رأسهم أخي الحبيب الذي أحبه ويحبني؛ الشيخ الفاضل الحافظ المتفنن الشيخ: محمد بن هادي المدخلي ، أسأل الله -عز وجل - أن يزيده من الخير والسنة وأن يرفع ذكره) -نقلا: من المنهاج السلفية-.
ففي كلمة الشيخ سليمان الرحيلي -حفظه الله- وصفين عظيمين وُصف بهما الشيخ محمد بن هادي المدخلي -حفظه الله-:
أحدهما: الحافظ, وهذه منقبة عظيمة, لا ينالها إلا أهل العلم المتمكنين.
الثاني: المتفنن, وهذه كذلك منقبة عظيمة, لا ينالها إلا صاحب العلوم الغزيرة.
وهذان الوصفان اللذان أطلقهما الشيخ سليمان في حق الشيخ محمد ليس فيهما مجازفة ولا مبالغة, كما قد يظنه البعض؛ بيانه:
أن من عرف الشيخ ولا زمه فإنه يعلم منه الحفظ والضبط, للمتون العلمية, النظمية منها, والنثرية, ويعلم منه التفنن والإتقان في شتى العلوم.
و الشيخ سليمان الرحيلي معلوم من طريقته التروي والتريث في إطلاق الأحكام والأوصاف, فهو لا يطلقها إلا عن علم ودراية.
فبارك الله في الجميع.
ففي كلمة الشيخ سليمان الرحيلي -حفظه الله- وصفين عظيمين وُصف بهما الشيخ محمد بن هادي المدخلي -حفظه الله-:
أحدهما: الحافظ, وهذه منقبة عظيمة, لا ينالها إلا أهل العلم المتمكنين.
الثاني: المتفنن, وهذه كذلك منقبة عظيمة, لا ينالها إلا صاحب العلوم الغزيرة.
وهذان الوصفان اللذان أطلقهما الشيخ سليمان في حق الشيخ محمد ليس فيهما مجازفة ولا مبالغة, كما قد يظنه البعض؛ بيانه:
أن من عرف الشيخ ولا زمه فإنه يعلم منه الحفظ والضبط, للمتون العلمية, النظمية منها, والنثرية, ويعلم منه التفنن والإتقان في شتى العلوم.
و الشيخ سليمان الرحيلي معلوم من طريقته التروي والتريث في إطلاق الأحكام والأوصاف, فهو لا يطلقها إلا عن علم ودراية.
فبارك الله في الجميع.
تعليق