بسم الله الرحمن الرحيم
كنت دائما أتساءل
لماذا يكثر هذا الشيخ الجليل من هذه الكلمة؟
أستغرب والله
كثيرة هي المجالس التي كنت حاضرا فيها لما يزورنا في مدينتا
ويسأل عن بعض المسائل
التي ...تظهر لي أنا العبد الضعيف أني أفهمها
........ثم يجيب فيها بـ:"الله أعلم"
سبحان الله العظيم
أكرر هذا بيني وبين نفسي
مابال الشيخ؟
ألا يعرف الإجابة حقا؟ كلا وألف كلا
لماذا إذا لا يجيب؟
هل المسألة بهذه الصعوبة؟
كانت هذه الأسئلة وغيرها تتكرر في ذهني
ولم أعرف الإجابة عنها إلا هذه الأيام
ذلك أن شيخنا تلميذ العلماء الكبار
أقصد ابن باز والعثيمين والألباني رحمهم الله جميعا
ذلك لأنه عالم رباني
ذلك لأنني أحسبه -والله حسيبه -يخشى الله تعالى
وما قوله "الله أعلم"في بعض تفاريع مسألة تكفير المعين إلا دليل على ذلك
هذه المسألة التي كثر الخوض فيها هذه الأيام في مدينتنا
من بعض من يدعي العلم
ممن نصبوا أ نفسهم أئمة للسلفية فيها
ممن قرأ كتابا أو كتابين ثم انتقل إلى الحكم على الناس إسلاما وكفرا
لما تكلم فيها شيخنا الجليل وأوضح ما ينبغي إيضاحه
ولما حذر من الخوض فيها لمن لم يفهم أصول الاسلام وقواعده
وأن هذه المسألة من المسائل العظيمة...
وأنها تحتاج أن يثنى فيها الركب أمام العلماء الكبار-الفوزان واللحيدان...-
وأن يسافر لأجلها كما كان السلف يسافرون لأجل حديث واحد
قالوا أن "الشيخ لايعلم"
وبعد أن كان قديما "الشيخ لزهر" أصبح الآن"الأخ لزهر"
سبحان الله العظيم
كلمة حق يراد بها باطل
والله إنه لشيخنا ووالدنا ومربينا
هو وكل مشايخ الجزائر حفظهم الله تعالى
والله إني لأحبه لما يعلمنا ويربينا
أحبه لما يفصل ويؤصل ويفرع في مسائل التوحيد والفقه و...
أحبه لما ينتقل بين كلام المفسرين في توضيح آية من كلام الله عز وجل
أحبه لما يثني على غيره من العلماء من أهل هذه البلاد أو غيرها
...
وأحبه أكثر لما يقول "الله أعلم"
.
.
.
كتبه محب العلماء*رابح "عبد الله مرزوق*
كنت دائما أتساءل
لماذا يكثر هذا الشيخ الجليل من هذه الكلمة؟
أستغرب والله
كثيرة هي المجالس التي كنت حاضرا فيها لما يزورنا في مدينتا
ويسأل عن بعض المسائل
التي ...تظهر لي أنا العبد الضعيف أني أفهمها
........ثم يجيب فيها بـ:"الله أعلم"
سبحان الله العظيم
أكرر هذا بيني وبين نفسي
مابال الشيخ؟
ألا يعرف الإجابة حقا؟ كلا وألف كلا
لماذا إذا لا يجيب؟
هل المسألة بهذه الصعوبة؟
كانت هذه الأسئلة وغيرها تتكرر في ذهني
ولم أعرف الإجابة عنها إلا هذه الأيام
ذلك أن شيخنا تلميذ العلماء الكبار
أقصد ابن باز والعثيمين والألباني رحمهم الله جميعا
ذلك لأنه عالم رباني
ذلك لأنني أحسبه -والله حسيبه -يخشى الله تعالى
وما قوله "الله أعلم"في بعض تفاريع مسألة تكفير المعين إلا دليل على ذلك
هذه المسألة التي كثر الخوض فيها هذه الأيام في مدينتنا
من بعض من يدعي العلم
ممن نصبوا أ نفسهم أئمة للسلفية فيها
ممن قرأ كتابا أو كتابين ثم انتقل إلى الحكم على الناس إسلاما وكفرا
لما تكلم فيها شيخنا الجليل وأوضح ما ينبغي إيضاحه
ولما حذر من الخوض فيها لمن لم يفهم أصول الاسلام وقواعده
وأن هذه المسألة من المسائل العظيمة...
وأنها تحتاج أن يثنى فيها الركب أمام العلماء الكبار-الفوزان واللحيدان...-
وأن يسافر لأجلها كما كان السلف يسافرون لأجل حديث واحد
قالوا أن "الشيخ لايعلم"
وبعد أن كان قديما "الشيخ لزهر" أصبح الآن"الأخ لزهر"
سبحان الله العظيم
كلمة حق يراد بها باطل
والله إنه لشيخنا ووالدنا ومربينا
هو وكل مشايخ الجزائر حفظهم الله تعالى
والله إني لأحبه لما يعلمنا ويربينا
أحبه لما يفصل ويؤصل ويفرع في مسائل التوحيد والفقه و...
أحبه لما ينتقل بين كلام المفسرين في توضيح آية من كلام الله عز وجل
أحبه لما يثني على غيره من العلماء من أهل هذه البلاد أو غيرها
...
وأحبه أكثر لما يقول "الله أعلم"
.
.
.
كتبه محب العلماء*رابح "عبد الله مرزوق*
تعليق