تغريد
وفيكم بارك الله عبدالرحمن وأبو الفضل ومهدي بن الحسين ,ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه
-
-
و نرجو من إخواننا التحذير من الألفاظ المخالفة المنتشرة بين الناس و خاصة في المناسبات
و لكم إحدى العبارات التي تقال في العيد الأضحى على ألسن الأطفال الصغار
غدوا العيد نذبحو عيشة و سعيد : بمعنى غدا يوم العيد نذبح عائشة و سعيد
تعليق
-
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
ومما لاحظته أن بعض العامة قبل الذبح يطعمون الشاة قطع سكرتعليق
-
جزاك الله خيرا يا شيخ محمد على التنبيه، وفي الحقيقة البدع والأخطاء كثيرة في هذه المواسم، وقد تكون فيها رواسب شركية؛ ولذا فإننا إذا بحثنا عن أصل بعضها نجده ذا صلة بتقاليد أمم كفرية، أو أمم بدعية.
ومما أزيده هنا من الأخطاء التي يقع فيها بعض من يذبح الأضحية؛ أنه ينبغي أن يرفع الحنجرة ويقطع المريء تحتها، بحيث تكون الحنجرة بعد الذبح من جهة رأس الشاة (الزليف)، أما إذا كانت من جهة الشاة (الفريسة) فهي غير صحيحة، ولا يجوز أكلها.
وهذا خطأ؛ فالواجب هو قطع المريء والودجين فقط.
وجزاكم الله خيرا.تعليق
-
جزاك اله خيرا الأخ وليد على الإضافة,وكذلك الشيخ حسن بوقليل على التنبيه وعلى مروره الكريمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد رحيل مشاهدة المشاركةجزاك اللهُ خيراً يا أخانا محمَّد على ما تبذله من خدمة للعلم وأسأل الله عزَّ وجلَّ أن يجعلك هادياً مهدياً؛
ثُمَّ إني أستفسر عن وجه كون "البدء بتقطيع الأضحية من الكتف الأيمن بدعةً"؟؛ خُصوصاً أنَّ ذلك يرجع إلى عموم الأحاديث الواردة في استحباب التيامن؛ فقد ورد أنَّ النَّبي صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم كان يُحبُّ التيامن في أمره كله،
والله أعلم.
مُحِبُّك أبو أحمد
تعليق
-
المقصود أخي الكريم هو التخصيص، لا غير.
وعذرا للأخ محمد على التطفل.
ومما تذكرته هنا:
أن بعضهم يعتقد في لحم الهدي في الحج البركة؛ وقد حدث لي هذا من قبل؛ أن امرأة جاءت تطلب مني أن أقطع لها شيئا من الهدي ـ ونحن في منى ـ، فذهبت أبحث عن السكين، فنبهني أخي أبو أيوب جزاه الله خيرا، وذلك أنهم يعتقدون أنه سبب في تزويج العانس إذا أكلت منه.تعليق
-
رجائي من الإخوة الأكارم عدم التوسع في الحكم على أفعال الناس بالبدعة !!
فمنها ما قد تكون من قبيل المعاصي أو حتى من الأخطاء التي تنافي الإحسان للأضحية
وبارك الله في الشيخ محمد رحيل على مقاله القيّمتعليق
-
بارك الله في الأخ أبي أحمدضياء سلمه الله ,بالنسبة لسؤاله فقد قرأت أنه كانت عند الليبيين عادات في تقطيع الأضحية وهي أنهم يعتقدون أنه لابد من البداءة بالكتف الأيمن في تقطيعها وإلا لم تقبل ويسندون هذه المهمة لعجوز مسنة خبيرة بالتقطيع حتى لا تخطئ في تقطيعها لأنها-في اعتقادهم -لو أخطأت لم تقبل ,إذن بهذا الإعتقاد لا يختلف في بدعية ذلك أما لواعتاد المسلم أن يتيمن في شأنه كله ومن ذلك تقطيع الأضحية من جهة اليمين اتباعا كما في الحديث كان يعجبه التيمن في تنعله وترجله وفي طهوره وفي شأنه كله .فإن ذلك لا بأس به ما دام لم يعتقد وجوب ذلك والعلم عند الله تعالى .وجزى الله الشيخ حسن بوقليل على تعليقه المفيد.وهذه المعلومة استفدتها من مقال منشور بمجالس حواء الليبية تحت عنوان:سلسلة التراث الليبي وقد حوى المقال من بدع الأضحية ما غلبني العجز عن تسطيره نعوذ بالله من العجز والكسل.تعليق
-
بارك الله في الشيخ أبي معاذ مرابط على التنبيه القيمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد رحيل مشاهدة المشاركةجزاك اللهُ خيراً أخانا مُحَمَّد على التَّوضيح...
تعليق
-
تذكير بمقال بدع الأضحية الجزائريةتعليق
-
السلام عليكم
جزاكه الله خيرا شيخنا وبارك لك في علمك وعمرك
منها ماهو عندنا في سعيدة الله المستعانتعليق
-
أخانا أباعثمان,وأنتم أيضا جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق