صفحات مطوية من الجهاد الأفغاني
مع الشيخ سراج بن سعيد الزهراني
تفريغ أم أيمن السلفية
مع الشيخ سراج بن سعيد الزهراني
تفريغ أم أيمن السلفية
(بعض الكلمات غير مسموعة والله المستعان)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فالحقيقة رغب إلي فضيلة الشيخ ... أن ألقي على مسامعكم كلمات وحقائق وصفحات مطوية لمدة 22 سنة وهذه الحقيقة يعني فيها من الصعوبة ما فيها وأنا سألقي عليكم مختصرات لا أستطيع أن ألقي عليكم كل ما مر علي في هذه الأحداث من أراد الاستزادة ففي غير هذا الموقع ونسأل الله عز وجل أن يسددنا وإياكم وأن يتقبل منا ومنكم صالح العمل وأبدأ بمسألة بداية اهتمامي بالجهاد الأفغاني ولمعرفة هذا لابد من معرفة مسائل
أولا بداية ارتباطي بشباب الصحوة وكان ذلك في عام 1402للهجرة بعد حادثة الحرم عن طريق التوعية الإسلامية بالمدرسة طبعا كان الترك كغيري من الشباب في بعض القدوة الذين كانوا يصحبوننا في المدارس وبدأنا بدعم نشاطات في المدرسة كالأناشيد والتمثيل ولا يخفى عليكم كثرتها وللأسف فأصبحت الآن من المسلمات في المدارس وكأنها دين وهي مخالفة لدين محمد r هي ليست من دين محمد r ولكن للأسف جعلت هكذا وربينا عليها ونشأنا على هذه الأناشيد وهذا التمثيل وكنا نرى أنها من الدين ونحن مخلصي النية في هذا لم نكن متحزبين لهذه المسائل ولا متحيزين للتنظيمات ولا غير ذلك لم يكن في ذلك الوقت يعرف إلا مستقيم ملتزم متدين وكنا نظن أن المستقيمين كلهم على شأن واحد وعلى طريقة واحدة
طبعا في هذه المدارس كان هناك تكثيف الرحلات المدرسية وتوطيد العلاقة بين الشباب وإضفاء مسألة الأخوة في الله والمحبة في الله وما كنا نعلم ما وراء ذلك
طبعا هناك الشباب المتميزين الذين يتميزون في المدارس هؤلاء ينقلون إلى مكتبات في المساجد وهذا الأمر الذي أكلمكم عنه عمره 25 سنة ومازال إلى الآن على اختلاف الطرق واختلاف القيام به في هذه المكتبات وما إلى ذلك بعد أن ينقل الشاب إلى المكتبة يحصل هناك اهتمام أكثر به طبعا أنا أنقل لكم ما حصل معي لا شك أنكم تعرفون مزيد مما يحصل الآن مع كثير من الشباب في المدارس
هناك إيحاء إلى الشباب للاهتمام بالدعوة وتجميع الشباب والحرص على أن يكون كل شخص يأتي بقدر أكبر من الشباب كل شخص يجعلون في رأسه كأنه قيادي وكأنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه وهذا ما كان يوحى إلي به في ذلك الوقت طبعا أنا ما أؤيدهم في هذا لكن الشباب الذين كانوا حولي يقولون أنت تشبه عمر بن الخطاب يوحون إليك بفكرة أكبر منك وبشخصية أكبر منك أنت لا تستحق أن تذكر عندها حتى يجعلوك تفخر بنفسك ويجعلوك تؤثر بغيرك ويحببوا غيرك فيك وتكون قيادي لامع هذا ما كان يحصل أول الأمر لكن ستسمعون بعد ذلك ما حصل مؤخرا هناك
أيضا خدمة الرحلات إلى البراري والمتنزهات وذلك لعزل الشباب أيضا عن بيوتهم وعن آبائهم وأمهاتهم وعن التأثير فيهم من قبل البيوت إذا خرجوا إلى البراري يكون هناك تكثيف في البرامج ويكون هناك تأثير من المسئولين والقياديين لهذه المكتبات طبعا هناك أيضا اهتمام بقراءة الكتب والكتب هي مثل كتاب الظلال لسيد قطب معالم في الطريق أيضا لسيد قطب خصائص التصور الإسلامي المنطلق العوائق وما إلى ذلك من الكتب الحركية التي للأسف لا تخلوا منها مكتبة من مكتبات كثير من شبابنا ولا تخلوا هذه الكتب من ضلال مبين ليس هذا الآن مجال التوسع فيه ولعلكم سمعتم بعض الأشرطة لبعض المشايخ وهناك أيضا كتب تخصصت في مثل هذه المسائل وأوضحتها
أيضا هناك مسألة التقليل من شأن ولاة الأمر عن طريق الإيحاء والتلميح وذكرهم بألفاظ مثل الطغاة وغير ذلك وهناك أيضا عن طريق الأناشيد وبعض الأناشيد التي تقول إن الملوك... وما إلى ذلك من كلام البذيء السيئ الذي لا يستحق أن يذكر به صغار الشباب المنتسبين إلى الإسلام فما بالك بولاة الأمور وهذا للأسف ما كنا نظن أن المسألة تحاك لنا كما تبين بعد ذلك أيضا هناك مسألة كانت تحصل وهي تعويد الشباب على الخشونة وتدريبهم على الرياضة وتقوية الأبدان وهذا من العدة التي كانوا يعدون لها ونحن كنا نأخذها من باب التسلية والمرح والرياضة وما إلى ذلك وأيضا هناك أفكار توحى إلينا وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة أيضا هذا الدافع في المسألة عندنا في رؤوسنا أنا نستعد للجهاد لكن ما يذكرونها لك مباشرة يكون بطريق التلميح بطريق الإيحاء وأحيانا في بعض المجالس الخاصة فقط
أيضا إقامة مخيمات تدوم لعدة أيام هناك تدريب في هذه المخيمات يحصل يسمى الهجوم الليلي هذا الهجوم الليلي يقسم الشباب إلى مجموعتين يقال لكل مجموعة أنتم لكم قائد ونسقوا فيما بينكم بحيث كل مجموعة المجموعة التي خارج الخيمة تأتي إلى مجموعة الخيمة بحيث أنها تخطف من هؤلاء المجموعة وتهرب بها والمجموعة التي في الخيمة يخططون من أجل الإيقاع بالذين في خارج الخيمة والقبض على أحدهم وأسره طبعا هذه كلها إيحاءات نحن أخذناها عن طريق التسلية ولكن هناك أمر يحاك ما كنا نعلم عنه ترتيبات معينة هناك أمر يسمي التنظيم السري للإخوان المسلمين هذا التنظيم السري له ناس معينين التنظيم العام والتنظيم القطبي يربي ثم بعد ذلك يختاروا ناس معينين من الذين يرون فيهم شيء من الشدة أو شيء من الحماس أنه مستعد يبيع نفسه وما إلى ذلك هؤلاء يأخذونهم يربونهم تربية خاصة
ومن هذه التربية الخاصة أيضا تقسيم الشباب إلى خمسة خمْسة وهذا أيضا نذكره في التنظيم الخاص يا إخواني يكون تقسيم الشباب على خمسة خمْسة ويكون لهم لقاءات خاصة مع المسئول في هذه المكتبة وهذا ما كان يحصل معنا كنا خمسة أنفار نذهب إلى بيت هذا المسئول ونحفظ عنده معالم في الطريق وبعض الكتب المختصرة وما كنا نظن أن هناك خمسة آخرين يجتمعون به في يوم آخر كنا نجتمع في أسبوع ليلة واحدة هذا اجتماع سري ما نخبر عنه الآخرين نحن كانوا يعتبروننا خلص الصفوة واتضح لنا فيما بعد من بعض زملائنا أن هناك جلسة أخرى في اليوم الذي بعد يومنا بخمسة آخرين الخمسة الآخرين هؤلاء كانوا أهدى منا قليلا أولائك لهم ترتيب خاص ولهم تربية خاصة ونحن الخمسة لنا تربية خاصة هذا ما يحصل مع شبابنا في بعض البيوت وفي بعض الرحلات.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فالحقيقة رغب إلي فضيلة الشيخ ... أن ألقي على مسامعكم كلمات وحقائق وصفحات مطوية لمدة 22 سنة وهذه الحقيقة يعني فيها من الصعوبة ما فيها وأنا سألقي عليكم مختصرات لا أستطيع أن ألقي عليكم كل ما مر علي في هذه الأحداث من أراد الاستزادة ففي غير هذا الموقع ونسأل الله عز وجل أن يسددنا وإياكم وأن يتقبل منا ومنكم صالح العمل وأبدأ بمسألة بداية اهتمامي بالجهاد الأفغاني ولمعرفة هذا لابد من معرفة مسائل
أولا بداية ارتباطي بشباب الصحوة وكان ذلك في عام 1402للهجرة بعد حادثة الحرم عن طريق التوعية الإسلامية بالمدرسة طبعا كان الترك كغيري من الشباب في بعض القدوة الذين كانوا يصحبوننا في المدارس وبدأنا بدعم نشاطات في المدرسة كالأناشيد والتمثيل ولا يخفى عليكم كثرتها وللأسف فأصبحت الآن من المسلمات في المدارس وكأنها دين وهي مخالفة لدين محمد r هي ليست من دين محمد r ولكن للأسف جعلت هكذا وربينا عليها ونشأنا على هذه الأناشيد وهذا التمثيل وكنا نرى أنها من الدين ونحن مخلصي النية في هذا لم نكن متحزبين لهذه المسائل ولا متحيزين للتنظيمات ولا غير ذلك لم يكن في ذلك الوقت يعرف إلا مستقيم ملتزم متدين وكنا نظن أن المستقيمين كلهم على شأن واحد وعلى طريقة واحدة
طبعا في هذه المدارس كان هناك تكثيف الرحلات المدرسية وتوطيد العلاقة بين الشباب وإضفاء مسألة الأخوة في الله والمحبة في الله وما كنا نعلم ما وراء ذلك
طبعا هناك الشباب المتميزين الذين يتميزون في المدارس هؤلاء ينقلون إلى مكتبات في المساجد وهذا الأمر الذي أكلمكم عنه عمره 25 سنة ومازال إلى الآن على اختلاف الطرق واختلاف القيام به في هذه المكتبات وما إلى ذلك بعد أن ينقل الشاب إلى المكتبة يحصل هناك اهتمام أكثر به طبعا أنا أنقل لكم ما حصل معي لا شك أنكم تعرفون مزيد مما يحصل الآن مع كثير من الشباب في المدارس
هناك إيحاء إلى الشباب للاهتمام بالدعوة وتجميع الشباب والحرص على أن يكون كل شخص يأتي بقدر أكبر من الشباب كل شخص يجعلون في رأسه كأنه قيادي وكأنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه وهذا ما كان يوحى إلي به في ذلك الوقت طبعا أنا ما أؤيدهم في هذا لكن الشباب الذين كانوا حولي يقولون أنت تشبه عمر بن الخطاب يوحون إليك بفكرة أكبر منك وبشخصية أكبر منك أنت لا تستحق أن تذكر عندها حتى يجعلوك تفخر بنفسك ويجعلوك تؤثر بغيرك ويحببوا غيرك فيك وتكون قيادي لامع هذا ما كان يحصل أول الأمر لكن ستسمعون بعد ذلك ما حصل مؤخرا هناك
أيضا خدمة الرحلات إلى البراري والمتنزهات وذلك لعزل الشباب أيضا عن بيوتهم وعن آبائهم وأمهاتهم وعن التأثير فيهم من قبل البيوت إذا خرجوا إلى البراري يكون هناك تكثيف في البرامج ويكون هناك تأثير من المسئولين والقياديين لهذه المكتبات طبعا هناك أيضا اهتمام بقراءة الكتب والكتب هي مثل كتاب الظلال لسيد قطب معالم في الطريق أيضا لسيد قطب خصائص التصور الإسلامي المنطلق العوائق وما إلى ذلك من الكتب الحركية التي للأسف لا تخلوا منها مكتبة من مكتبات كثير من شبابنا ولا تخلوا هذه الكتب من ضلال مبين ليس هذا الآن مجال التوسع فيه ولعلكم سمعتم بعض الأشرطة لبعض المشايخ وهناك أيضا كتب تخصصت في مثل هذه المسائل وأوضحتها
أيضا هناك مسألة التقليل من شأن ولاة الأمر عن طريق الإيحاء والتلميح وذكرهم بألفاظ مثل الطغاة وغير ذلك وهناك أيضا عن طريق الأناشيد وبعض الأناشيد التي تقول إن الملوك... وما إلى ذلك من كلام البذيء السيئ الذي لا يستحق أن يذكر به صغار الشباب المنتسبين إلى الإسلام فما بالك بولاة الأمور وهذا للأسف ما كنا نظن أن المسألة تحاك لنا كما تبين بعد ذلك أيضا هناك مسألة كانت تحصل وهي تعويد الشباب على الخشونة وتدريبهم على الرياضة وتقوية الأبدان وهذا من العدة التي كانوا يعدون لها ونحن كنا نأخذها من باب التسلية والمرح والرياضة وما إلى ذلك وأيضا هناك أفكار توحى إلينا وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة أيضا هذا الدافع في المسألة عندنا في رؤوسنا أنا نستعد للجهاد لكن ما يذكرونها لك مباشرة يكون بطريق التلميح بطريق الإيحاء وأحيانا في بعض المجالس الخاصة فقط
أيضا إقامة مخيمات تدوم لعدة أيام هناك تدريب في هذه المخيمات يحصل يسمى الهجوم الليلي هذا الهجوم الليلي يقسم الشباب إلى مجموعتين يقال لكل مجموعة أنتم لكم قائد ونسقوا فيما بينكم بحيث كل مجموعة المجموعة التي خارج الخيمة تأتي إلى مجموعة الخيمة بحيث أنها تخطف من هؤلاء المجموعة وتهرب بها والمجموعة التي في الخيمة يخططون من أجل الإيقاع بالذين في خارج الخيمة والقبض على أحدهم وأسره طبعا هذه كلها إيحاءات نحن أخذناها عن طريق التسلية ولكن هناك أمر يحاك ما كنا نعلم عنه ترتيبات معينة هناك أمر يسمي التنظيم السري للإخوان المسلمين هذا التنظيم السري له ناس معينين التنظيم العام والتنظيم القطبي يربي ثم بعد ذلك يختاروا ناس معينين من الذين يرون فيهم شيء من الشدة أو شيء من الحماس أنه مستعد يبيع نفسه وما إلى ذلك هؤلاء يأخذونهم يربونهم تربية خاصة
ومن هذه التربية الخاصة أيضا تقسيم الشباب إلى خمسة خمْسة وهذا أيضا نذكره في التنظيم الخاص يا إخواني يكون تقسيم الشباب على خمسة خمْسة ويكون لهم لقاءات خاصة مع المسئول في هذه المكتبة وهذا ما كان يحصل معنا كنا خمسة أنفار نذهب إلى بيت هذا المسئول ونحفظ عنده معالم في الطريق وبعض الكتب المختصرة وما كنا نظن أن هناك خمسة آخرين يجتمعون به في يوم آخر كنا نجتمع في أسبوع ليلة واحدة هذا اجتماع سري ما نخبر عنه الآخرين نحن كانوا يعتبروننا خلص الصفوة واتضح لنا فيما بعد من بعض زملائنا أن هناك جلسة أخرى في اليوم الذي بعد يومنا بخمسة آخرين الخمسة الآخرين هؤلاء كانوا أهدى منا قليلا أولائك لهم ترتيب خاص ولهم تربية خاصة ونحن الخمسة لنا تربية خاصة هذا ما يحصل مع شبابنا في بعض البيوت وفي بعض الرحلات.
تعليق