بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المواقع العنكبوتية وما أدراك ما خيوط العنكبوت يعني شيخت أُناس وجعلتهم أئمة من وراء مواقع وشاشات،واحد شيخوه شيخوه ألى درجة قالولو إنت ولكن إن تراك شيخ كبير وكذا ما سمعناش دروسك وين هي دروسك؟
يعني مثل ما يقولوا بالتعبير الأكاديمي انتاج علمي،انتاج علمي ماكانش أهل العلم كلهم هذا شرح كذا وهذا شرح كذا وموجودة دروسهم وأشرطتهم وكذا شيئ عجب.
الشيخ العثيمين عليه رحمة الله يعني أنشئت مؤسسة خاصة بتسجيلاته،مؤسسة خاصة مؤسسة الاستقامة،هذه عند مسجده وسجلت من الأشرطة ما نقولش العشرات والمئات الآلاف،بارك الله في عمره وفي علمه وفي دروسه .
مالا كثروا عليه كل مرة يقولولو وين هذي الدروس هاذو راح دارلهم درس مع ولادو وزوجته في الغرفة سجل كلمات ودارها درس على موقع من مواقعهم تلك،المواقع السيئة المعروفة التي شأنها وديدنها أذية خيرة هذه الأمة،وقالوا في علمائها وغمزهم ولمزهم بل والاستهانة بهم والاستهزاء ببعض من كبرائهم،نسأل الله جل وعلا العفو والعافية.
ولكن هؤلاء جرأهم أولئك،أولئك الذين يصدق فيهم قول نبينا عليه الصلاة والسلام:اتخذ الناس رؤوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا .
والله رؤوسا جهالا ،سمعتم كلام الامام مالك عليه رحمة الله،لما استشار كبيرين وشيخين وإمامين من أئمته وأئمة ذلك الزمان.
قال : والشاهد ولو نهياني لانتهيتُ،الآن الواحد من هؤلاء ماهوش ينهاه عالم أو اثنين،ينهاه كوكبة من العلماء تجتمع كلمتهم،أحدهم تطاول على كبرائهم وناض يألف ويرد ويطعن في اللجنة الدائمة ويخطئها في مسائل العقيدة،ماهوش قال في مسألة من المسائل قال الفقهية يختلف فيها الناس،يخطئها ويناطح جبال العلم في مسائل العقيدة ونصحه الناصحون وعلى رأسهم شيخنا الشيخ ربيع حفظه الله جل وعلا ومتع المسلمين بعلمه.
يا أخانا اتق الله في نفسك، لا تناطح أمثال هؤلاء هاذو راهم الكبار هاذو هم العلماء،أمسك عليك لسانك ما سكت وما أمسك لسانه ولا قلمه.
انظر الآن إلى مآله وإلى الفتنة التي ابتلي بها،وإلى الزيغ والإنحراف الذي وقع فيه،أنت تناطح هؤلاء؟
لحوم العلماء مسمومة صدق والله حافظ الشام في زمانه الحافظ ابن عساكر عليه رحمة الله.
لحوم العلماء مسمومة إياك وإياك،أنت مطالب بالرجوع إليهم فكيف إذا قللت من شأنهم أو استهنت بهم أو طعنت في أعراضهم أو همزتهم أو لمزتهم،ما هو مصيرك؟
نسأل الله جل وعلا أن يجيرنا وأن لا يبتلينا بما ابتلى به هؤلاء الذين نسأل الله عز وجل أن يهديهم سواء السبيل،وأن يردهم إليه ردا جميلا.
انتهى
ـــــــــ
تفريغ أم صهيب السلفية
مصدر التفريغ:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المواقع العنكبوتية وما أدراك ما خيوط العنكبوت يعني شيخت أُناس وجعلتهم أئمة من وراء مواقع وشاشات،واحد شيخوه شيخوه ألى درجة قالولو إنت ولكن إن تراك شيخ كبير وكذا ما سمعناش دروسك وين هي دروسك؟
يعني مثل ما يقولوا بالتعبير الأكاديمي انتاج علمي،انتاج علمي ماكانش أهل العلم كلهم هذا شرح كذا وهذا شرح كذا وموجودة دروسهم وأشرطتهم وكذا شيئ عجب.
الشيخ العثيمين عليه رحمة الله يعني أنشئت مؤسسة خاصة بتسجيلاته،مؤسسة خاصة مؤسسة الاستقامة،هذه عند مسجده وسجلت من الأشرطة ما نقولش العشرات والمئات الآلاف،بارك الله في عمره وفي علمه وفي دروسه .
مالا كثروا عليه كل مرة يقولولو وين هذي الدروس هاذو راح دارلهم درس مع ولادو وزوجته في الغرفة سجل كلمات ودارها درس على موقع من مواقعهم تلك،المواقع السيئة المعروفة التي شأنها وديدنها أذية خيرة هذه الأمة،وقالوا في علمائها وغمزهم ولمزهم بل والاستهانة بهم والاستهزاء ببعض من كبرائهم،نسأل الله جل وعلا العفو والعافية.
ولكن هؤلاء جرأهم أولئك،أولئك الذين يصدق فيهم قول نبينا عليه الصلاة والسلام:اتخذ الناس رؤوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا .
والله رؤوسا جهالا ،سمعتم كلام الامام مالك عليه رحمة الله،لما استشار كبيرين وشيخين وإمامين من أئمته وأئمة ذلك الزمان.
قال : والشاهد ولو نهياني لانتهيتُ،الآن الواحد من هؤلاء ماهوش ينهاه عالم أو اثنين،ينهاه كوكبة من العلماء تجتمع كلمتهم،أحدهم تطاول على كبرائهم وناض يألف ويرد ويطعن في اللجنة الدائمة ويخطئها في مسائل العقيدة،ماهوش قال في مسألة من المسائل قال الفقهية يختلف فيها الناس،يخطئها ويناطح جبال العلم في مسائل العقيدة ونصحه الناصحون وعلى رأسهم شيخنا الشيخ ربيع حفظه الله جل وعلا ومتع المسلمين بعلمه.
يا أخانا اتق الله في نفسك، لا تناطح أمثال هؤلاء هاذو راهم الكبار هاذو هم العلماء،أمسك عليك لسانك ما سكت وما أمسك لسانه ولا قلمه.
انظر الآن إلى مآله وإلى الفتنة التي ابتلي بها،وإلى الزيغ والإنحراف الذي وقع فيه،أنت تناطح هؤلاء؟
لحوم العلماء مسمومة صدق والله حافظ الشام في زمانه الحافظ ابن عساكر عليه رحمة الله.
لحوم العلماء مسمومة إياك وإياك،أنت مطالب بالرجوع إليهم فكيف إذا قللت من شأنهم أو استهنت بهم أو طعنت في أعراضهم أو همزتهم أو لمزتهم،ما هو مصيرك؟
نسأل الله جل وعلا أن يجيرنا وأن لا يبتلينا بما ابتلى به هؤلاء الذين نسأل الله عز وجل أن يهديهم سواء السبيل،وأن يردهم إليه ردا جميلا.
انتهى
ـــــــــ
تفريغ أم صهيب السلفية
مصدر التفريغ:
تعليق