تغريد
حقائق تُكشف لأول مرّٙة -كاملًا-
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والعاقبةُ للمتقيّن، والصّٙلاةُ والسّٙلامُ علىٰ نبيِّنا مُحمّٙد وعلىٰ آلهِ وصحبهِ أجمعين.
أمّٙا بعد:
فإنّٙ جلّٙ وعلا قد حذر عباده بأنّٙ من عادىٰ أولياءه فقد آذنهُ سبحانهُ بالحرب ولكن هناك أقوامٌ لم تعي آذانهم ولم تفهم عقولهم هذا النص فلم يلتفتوا إليه.
فطعنوا في الصالحين ورموهم بالإفتراءات وكذبُوا عليهم فكان الله جل وعلا فاضحهم.
ومن هذا فإنّٙ بعض الأراذل بل والذباب الموجود في المدينة النبوية يريد إسقاط الجبال الراسيات ففضحهم الله.
ولقد وقعت بين يدي صوتية ليست بالطويلة فيها أكثر من سبعة حقائق يخرجها الله جل وعلا من لسان صعفق الشر عبد الواحد المدخلي فلم يكن مني غير إظهارها والبيان للناس أن الشيخ ربيع بريءٌ منهم بريءٌ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب وأنّٙ شيخنا محمد بن هادي صادقٌ ناصحٌ لكل سلفي في أرجاء المعمورة في تحذيره من هؤلاء.
والحقائق كالآتي:
الحقيقة الأولىٰ بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها بيان التنظيم:
الحقيقة الثانية بصوت عبد الواحد المدخلي وقضايا ليبيا التي لا يعلم عنها أحد وجنود نقل الفتوى من المجلس الحزبي.
الحقيقة الثالثة بصوت عبد الواحد المدخلي وتدخله في سوريا وحثه للناس على الكتابة السرية:
الحقيقة الرابعة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيه طعن في الشيخ ربيع بأنه لا يعطى الأشياء الخطيرة:
الحقيقة الخامسة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها أنه يوصل فتاوى التنظيم عبر جنود ما سماهم بمساندة السلفيين:
الحقيقة السادسة وفيها اعترافهم بالتدخل والفتوى في مسائل الدماء:
الحقيقة السابعة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها اعطوه أشياء خفيفة وأكتبوا الباقي وله مجلس سري أو شورى زعم.
وهنا الصوتية كاملة:
وهنا تفريغٌ لها من أحد الإخوة:
فكيف بعد هذا لا يقال أخسُ من الإخوان أو لا يقال هم شر بل والله إنهم شر شر شر وهذه حقيقة ما قالهُ الشيخ محمد بن هادي فيهم ومن أعماه هواه فلا حيلة فيه نسأل الله العافية والسلامة.
حبّٙرهُ/ أبُو مُحمّٙد الطّٙرٙابُلُسِيُّ
شوكةُُ في حلوق الصعافقة
-كان الله لهُ-
في ١٤٤٠/٤/١٠ه
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والعاقبةُ للمتقيّن، والصّٙلاةُ والسّٙلامُ علىٰ نبيِّنا مُحمّٙد وعلىٰ آلهِ وصحبهِ أجمعين.
أمّٙا بعد:
فإنّٙ جلّٙ وعلا قد حذر عباده بأنّٙ من عادىٰ أولياءه فقد آذنهُ سبحانهُ بالحرب ولكن هناك أقوامٌ لم تعي آذانهم ولم تفهم عقولهم هذا النص فلم يلتفتوا إليه.
فطعنوا في الصالحين ورموهم بالإفتراءات وكذبُوا عليهم فكان الله جل وعلا فاضحهم.
ومن هذا فإنّٙ بعض الأراذل بل والذباب الموجود في المدينة النبوية يريد إسقاط الجبال الراسيات ففضحهم الله.
ولقد وقعت بين يدي صوتية ليست بالطويلة فيها أكثر من سبعة حقائق يخرجها الله جل وعلا من لسان صعفق الشر عبد الواحد المدخلي فلم يكن مني غير إظهارها والبيان للناس أن الشيخ ربيع بريءٌ منهم بريءٌ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب وأنّٙ شيخنا محمد بن هادي صادقٌ ناصحٌ لكل سلفي في أرجاء المعمورة في تحذيره من هؤلاء.
والحقائق كالآتي:
الحقيقة الأولىٰ بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها بيان التنظيم:
الحقيقة الثانية بصوت عبد الواحد المدخلي وقضايا ليبيا التي لا يعلم عنها أحد وجنود نقل الفتوى من المجلس الحزبي.
الحقيقة الثالثة بصوت عبد الواحد المدخلي وتدخله في سوريا وحثه للناس على الكتابة السرية:
الحقيقة الرابعة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيه طعن في الشيخ ربيع بأنه لا يعطى الأشياء الخطيرة:
الحقيقة الخامسة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها أنه يوصل فتاوى التنظيم عبر جنود ما سماهم بمساندة السلفيين:
الحقيقة السادسة وفيها اعترافهم بالتدخل والفتوى في مسائل الدماء:
الحقيقة السابعة بصوت عبد الواحد المدخلي وفيها اعطوه أشياء خفيفة وأكتبوا الباقي وله مجلس سري أو شورى زعم.
وهنا الصوتية كاملة:
وهنا تفريغٌ لها من أحد الإخوة:
فكيف بعد هذا لا يقال أخسُ من الإخوان أو لا يقال هم شر بل والله إنهم شر شر شر وهذه حقيقة ما قالهُ الشيخ محمد بن هادي فيهم ومن أعماه هواه فلا حيلة فيه نسأل الله العافية والسلامة.
حبّٙرهُ/ أبُو مُحمّٙد الطّٙرٙابُلُسِيُّ
شوكةُُ في حلوق الصعافقة
-كان الله لهُ-
في ١٤٤٠/٤/١٠ه