إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنصرة لابن باديس أم لفركوس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنصرة لابن باديس أم لفركوس

    <بسملة1>


    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه:

    كنت مؤخرا أقرأ في كتاب "صراع بين السنة والبدعة" للشيخ أحمد حماني رحمه الله ووقعت عيني على أشعار فائقة وقصائد رائقة لجملة من شعراء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين؛ قالوها في الإمام عبد الحميد بن باديس -رحمه الله تعالى-، وكانت مناسبتها ما قام به أحد المتصوفة من محاولة اغتيال للإمام بقصد اسكات لسانه الذي فضحهم، وقطع بيانه الذي أقض مضاجعهم؛ ولكن الله سلمه من شره وشر من أزه وأرسله، فانبرى علماء الجمعية وشعراؤها لذكر الحادثة والكلام عليها وبيان بعض ما يستفاد ويستخلص منها، وبينما أنا أطوف بين أبيات تلك القصائد رأيت كثيرا من أبياتها والمعاني التي تضمنتها تناسب واقعنا وتتحقق في شيخ شيوخنا وعلامة ناحيتنا الشيخ محمد على فركوس حفظه الله حتى لو تصرفنا بعض التصرف فيها لظننتها نظمت فيه وقيلت في واقعه؛ وإليكم بعض تلكم القصائد مع التصرف المذكور والذي أنبه عليه في الحاشية:

    القصيدة الأولى: غالب أبيات قصيدة (في ذمة التاريخ أفظع حادث) لشاعر السلفيين وخطيبهم العلامة الأستاذ الشيخ الطيب العقبي رحمه الله ونشرت في الشهاب في 7 شعبان 1345 هـ الموافق 10 فيفري1927م:

    أيا فركوس النصر قد وافاكا[1] ***** رغم المنافس والذي عاداكا
    واصلت سيرك مرشدا ومعلما ***** ولسوف تحمد بعدها مسراكا
    إني رأيتك للهداية[2] أهلها[3] ***** والكل للنظر السديد يراكا
    إن كادك الأعداء يوما أو سطوا ***** فالله جل جلاله يرعاكا
    ما شوهوا لك سمعة كلا، وإن ***** قصدوا بذاك الحط من علياكا
    أو حاربوك مجمعين فلولهم[4] ***** فلقد أقاموا أمة تهواكا
    هاجوا العواطف كلها فتحركت ***** فقلوبنا بالعطف لا تنساكا
    تعسا لهم في جهلهم وضلالهم ***** ولكل من في الحق قد ناواكا
    آذوك يا رجل الثبات وقبلها ***** آذى الشرار الرسل والنساكا[5]
    أسست خير مجلة تدعو إلى[6] ***** دين الهدى وتحارب الإشراكا
    فاستصرخوا ودعوا ثبورا ويلهم ***** والكل بالإفك المبين رماكا
    ان تنقدوا طرق الضلال فلم تكن ***** في النقد كذابا ولا أفاكا
    أو تحتقر تلك الجموع فكلهم ***** أهل ورب العالمين لذاكا
    هذا هو العمل العظيم مثوبة ***** وأجل ما قد قدمته يداكا
    يا ويحهم ماذا جنوا بصنيعهم ***** لو يعقلون تجشموا للقاكا[7]
    هي نقمة في زعمهم لكنها ***** جاءت بأعظم نعمة تغشاكا
    لم يفلحوا في كيدهم إذ قارفوا ***** ذنبا ومدوا في الطريق شباكا
    يتربصون بك الدوائر حيث لا ***** يبغون بالخطر العظيم سواكا
    نصبوا لك الأرصاد في صفحاتهم ***** يرجون عزلك خسّة وأذاكا[8]
    وتخافت الأقوام في خلواتهم ***** أن سوف لا تحي وقد أحياكا
    ودوا لو انتصروا فلما يفلحوا ***** بل أصبحوا صرعى بسيف هداكا
    فتحقق الوعد الصريح بنصر من ***** نصر الإله وجل ما أعطاكا
    تبت أيادي الكاتبين فإنهم ***** نسجوا خيوط الزور والآفاكا[9]
    ما كان يخطر أن ينالك معتد ***** لكن بذاك الشر قد فاجاكا
    لا تجزعن- فركوسنا – من حادث[10] ***** هز البلاد وحرك الأسلاكا
    لك أسوة بالهاشمي (محمد ) ***** فاشكر لما رب الورى أولاكا
    واصبر على ما قد أصابك واحتسب ***** عند الإله الأجر يوم لقاكا
    فالله قال "لتبلون" وأنت من ***** تدري حقيقتها ولا تخفاكا
    في ذمة التاريخ أفظع حادث ***** قد سجلته على العدى ذكراكا

    القصيدة الثانية: قصيدة(عش سالما) للشاعر رمضان حمود رحمه الله وأجزل مثوبته نشرت في (الشهاب) في 2 رجب 1345هـ الموافق 6 يناير 1927م:

    عش سالما (شيخ الجزائر) من بلا[11] *** قد خابت الأنذال وهي كتائب
    عش كالهــلال سناؤه وعلوه ***** والكل نحــوك أنجم وكواكب
    عش ســـائرا نحو الأمام ودم ولو ***** هطلت عليك مصائب ونوائب
    عش نــاصرا للحق وارع ذمامه ***** حتى تتمــم ما عليه تطالب
    من يخدم (النهج السديد)[12] فإنه ***** رغم الليالي على التفوق يركب
    من يخدم (النهج السديد)[13] ويبتني ***** مجدا تهدم لا محالة صائب
    لما نهيتهم بكــــــــــل رصانة ***** ضاقت عليهم بالجواب مذاهب
    حاروا ولم يلقوا الدليـــل لسعيهم ***** مالوا إلى التهديد وهو مجانب
    لم يفلح الجاني[14] ولــم ينل المنى ***** فالله يرفع من يشا ويقـارب
    قل للذي يســـــطو على عظمائنا ***** مهلا فإنـــــك بالتمرد خائب
    والعلم في الإحيــاء تلسع ناره[15] ***** فارسله صـاعقة فإنك غالب
    وأذقهم طعم الردى بفنـونه[16] ***** فالعبد للتقريع، إنــه صاحب
    وارشدهم بالبينــات ليهتدوا ***** بالحق إنـه للعقول مناسب

    القصيدة الثالثة: أبيات من قصيدة "دم أريق في سبيل الله" للأستاذ صالح سويسي الشريف القيرواني رحمه الله نشرت في الشهاب في رمضان 1345ه الموافق 17 مارس 1927م وهي:

    أيا فركوس وقاك الله من فئة[17] ***** تمكن الجهل منهم أي تمكين
    أرضيت ربك والجهال قد غضبوا ***** قوم تبدوا بتدجيل وتلوين
    سلوا الخناجر من الجهل وأنت لهم * جردت سيف علوم للمساكين[18]
    نجاك ربك من أنجى بقدرته ***** في ظلمة الليل عند الضيق ذا النون
    أما لكم أسوة في حيدر وكذا ***** نور الهدى عمر ذي البأس واللين
    فاصدع بإرشادكم وأجهز على بدع *** منسوبة عند أهل الجهل للدين

    القصيدة الرابعة: قصيدة (في الله أوذيت) لشاعر مغربي لم يعلن عن اسمه ورمز إليه بإمضاء (علوي) وقد نشرت في الشهاب 6 شوال 1345هـ الموالفق 8 أبريل 1926م:
    في خدمة الدين والمنهاج والأثر[19] *قد نلت ما نلت من مكر ومن ضرر
    وفي مقاومة الإضلال قد نصبت ***** لك الحبائل في سهل وفي وعر
    واجمعوا لك (أهل الزيغ) كيدهم ***** جزاء ما نسجت علياك من أثر
    إن البغاة (فلا عاشوا ولا سلموا) ***** قد حاولوا فعلة من أكبر الكبر
    وهيئوا الغلمان يسعوا لقاضية ***** فلم يساعدهم الجبار بالظفر[20]
    وجاء أشقاهم عليك معتديا *** فكنت من مكره يا شيخ في حذر[21]
    رام اللئام بغيظ في نفوسهم[22] ***** إطفاء نور بذاك القطر منتشر
    راموا لك السقط أقوام أبالسة[23] *وما دروا أن أهل الحق في وزر[24]
    وأضمروا لك سوءا في نفوسهم ***** فكان فعلهم ضربا من الخور
    فلم ينالوا بحول الله بغيتهم ***** فأصبحوا في حضيض الذل كالبقر
    إنا على بعد الديار قد أسفت ***** نفوسنا وعرانا منتهى الكدر
    فيا ابن فركوس لا تجزع لحادثة[25] ** لو لا ثباتكم آلت إلى الخطر
    فإن من يبتغي إنقاذ أمته ***** من المكاره لا يخشى من الغير
    في الله أوذيت فاصبر صبر محتسب *** ودم على النصح والإرشاد للبشر
    أبقاك ربك محفوظا ومحترما *** بصدق اتباعك للمبعوث من مضر[26]

    القصيدة الخامسة: أبيات قليلة من قصيدة (حمتك يد المولى) للشاعر المشهور محمد العيد آل خليفة رحمه الله نشرت في الشهاب في 3 رجب 1345 هـ الموافق 7 يناير 1927م:

    لك الله من داع إلى الله لم يثق ***** بغير كتاب الله والسنة الفضلى
    سعى لبني الإسلام بالخير ما سعى ***** فأبلى (رعاه الله) في الخير ما أبلى
    ولم يلبث الأشرار حتى تآمروا ***** عليه فلم يألوه في شرهم خبلا
    أرادوا به السقط المبين شماتة ***** وما كان للسقط المراد به أهلا[27]
    فهل كان هذا شأن من يدعي التقى*وهل كان هذا شأن من يدعي الوصلا
    أما كان عرض الشيوخ محرما ** على القوم أم ظنوا الكلام لهم حلا[28]
    إذا كنتم -يا قوم- بالحق قادة ***** فأدلوا ببرهان إليه كما أدلى
    تنحلتم –يا قوم- فعل محمد ***** وما فيكم من كان يشبهه فعلا
    وحملتم –يا قوم- هدي محمد ***** من الزيغ أقوالا ينوء بها حملا
    فصيرتم المنهاج كالماء مائعا ***من الزيغ، والمنهاج كالطود أو أعلى[29]
    فواعظم صبري أين عهد محمد ***** تراه يتيح الله رجعته أم لا[30]
    وواعظم صبري أين عهد صحابة ***** أقاموا هدى القرآن بينهم فصلا
    تغيرت الآثار بعد ذهابهم *** وغاب الهدى واخلولق الدين أن يبلى[31]
    وجاء على الإسلام بعده معشر[32] ** تعدوا حمى الإسلام وافترقوا سبلا
    فلم يحفظوا لله حصنا ولا حمى ***** ولم يرقبوا في الله عهدا ولا إلا
    غرار لهم في الحق دعوى عريضة *** وإن سمعوا الحق استخفوا به جهلا
    فهل كان دين الحق دين ميوعة **** وهل كان أهلوه صعافقة غفلا[33]
    فدم يابن فركوس كما كنت راشدا[34]*فإني رأيت الرشد يستأصل الدجلا
    وخذ بيمين الحق تعل عليهم ***** فإني رأيت الحق يعلو ولا يعلى
    وإن تك قد مستك منهم بلية ***** لذلك فالداعي جدير بأن يبلى
    حنانيك لا تنظر إليهم فإنهم ***** جماعة أوغاد ذوي همم سفلى[35]
    ولا تأس فالتاريخ –يا شيخ- حافظ ** لأعمالك الكبرى وأمالك الجلى

    وأخيرا: أقول تشابهت دعوات علماء السنة فتشابه أعداؤهم وتشابه نوع البلاء الذي حل بهم ولذلك تجد الكلام الذي قيل في بعضهم يناسب أن يقال في كل واحد منهم فأسأل الله أن يرحم من مات منهم ويحفظ الأحياء ويسلمهم ويجعل العاقبة الحسنة في الدنيا والآخرة لهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.

    والله الموفق للصواب ولا حول ولا قوة إلا بالله الملك الوهاب

    وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.

    وكتب: أبو عبد السلام عبد الصمد سليمان

    السبت 23 ربيع الأول 1440 هـ

    01 / 12 / 2018 م

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    [1]- أصل هذا الشطر من البيت: عبد الحميد النصر قد وافاكا.
    [2]- لهداية غيرك هداية إرشاد وبيان وهو أمر معلوم لكل منصف.
    [3]- أصل هذا الشطر من البيت: إني رأيتك للزعامة أهلها.
    [4]- أصل هذا الشطر من البيت: أو درجوك بذلك الدم واعتدوا.
    [5]- أصل هذا البيت: أدموك يا رجل الثبات وقبلها أدمى الشرار الرسل والنساكا.
    [6]- أصل هذا الشطر من البيت: أسست خير جريدة تدعو إلى.
    [7]- أصل هذا الشطر من البيت: لو يعقلون تطلبوا لرضاكا.
    [8]- أصل هذا البيت: نصبوا لك الأرصاد في غسق الدجى يرجون قتلك خسة وأذاكا.
    [9]- أقصد أيادي أولئك الغلمة الذين سبلهم أشياخهم للتلبيس والتدليس والغمز واللمز والشتم والسب والطعن والحرب كالهابط والعياب والبَليدي ومن سلك سبيلهم والتحق بركبهم، وأصل هذا البيت: تبت يدا العلج العليوي الذي للفتك عن بعد الديار أتاكا.
    [10]- أصل هذا الشطر من البيت: لا تجزعن- عبد الحميد – لحادث.
    [11]- هذا الشطر مما تصرفت فيه وأصله قول الشاعر: عش سالما (عبد الحميد) من البلا.
    [12]- أصل البيت: من يخدم الشعب العــــــــزيز فإنه.
    [13]- أصل البيت: من يخدم الشعب العــــــــزيز ويبتني.
    [14]- يقصد بالجاني من حاول قتل الإمام ابن باديس وأقصد بالجاني شرذمة من الأغمار حاولوا أن يسقطوا شيخنا بخربشات يكتبونها وترهات يلوكنها من أمثال الهابط والعياب والبَليدي ومن لحق بركبهم وسلك سبيلهم.
    [15]- أصل البيت: هذا الشهاب الفذ تلسع ناره.
    [16]- أصل البيت: وأذقهم طعم الردى بسطوره.
    [17]- أصل هذا الشطر من البيت: عبد الحميد وقاك الله من فئة.
    [18]- أصل هذا الشطر من البيت: جردت سيف علوم للملاعين.
    [19]- أصل هذا الشطر من البيت: في خدمة الدين والأوطان والبشر.
    [20]- أصل هذا البيت: وأرسلوا وفدهم إليك منتقما فلم تساعدهم الأقدار بالظفر.
    [21]- أصل هذا الشطر من البيت: وجاء أشقاهم إليك مختفيا فكنت من مكره (مولاي) في حذر.
    [22]- أصل هذا الشطر من البيت: رام اللئام بخبث في نفسهم.
    [23]- أصل هذا الشطر من البيت: راموا بك الفتك أقوام أبالسة.
    [24]- قال الشيخ أحمد حماني في الحاشية: الوزر: الملجأ، والجبل المنيع، ومن ذلك قول الشاعر:
    تَعَزَّ فَلاَ شَيْءٌ عَلَى الأَرْضِ بَاقِيَا ... وَلاَ وَزَرٌ مِمَّا قَضَى اللهُ واقِيَا
    [25]- أصل هذا الشطر من البيت: فيا ابن باديس لا تجزع لحادثة.
    [26]- أصل هذا البيت: أبقاك ربك محفوظا ومحترما بجاه خير الورى المبعوث من مضر.
    [27]- أصل هذا البيت: أرادوا به الفتك الذريع شماتة وما كان للفتك المراد به أهلا.
    [28]- أصل هذا البيت: أما كان إزهاق النفوس محرما على القوم أم ظنوا النفوس لهم حلا.
    [29]- أصل هذا البيت: فصورتم الإسلام كالليل قاتما من الزيغ، والإسلام كالصبح أو أجلى.
    [30]- المقصود بالبيت أتراه يتيح الله رجعته الموعودة في أيامنا ام لا وإلا بالدين سيعود كما بدأ كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم والمسلم لا يشك في خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    [31]- أصل هذا البيت: تغيرت الآثار بعدك وانطوت رسوم الهدى واخلولق الدين أن يبلى
    [32]- أي بعد النبي صلى الله عليه وسلم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه:" فَيُقَالُ إِنَّكَ لاَ تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ. فَأَقُولُ سُحْقًا سُحْقًا لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي" كأهل الردة والخوارج والرافضة وغيرهم، وأصل هذا الشطر من البيت: وجاء على الإسلام بعدك معشر.
    [33]- أصل هذا البيت: فهل كان دين الحق دين جهالة وهل كان أهلوه زعانفة غفلا.
    [34]- أصل هذا الشطر من البيت: فدم يابن باديس كما كنت راشدا.
    [35]- أصل هذا البيت: حنانيك لا تأخذ بها الشعب إنها جناية أفراد ذوي همم سفلى

    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الصمد سليمان; الساعة 2018-12-05, 03:41 PM.

  • #2
    بارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا أخي عبد الصمد وبارك فيك ونفع بك، واعلم رعاك الله أن سبيل أهل السنة سبيل أذى مؤداه إلى دار الكرامة والنعيم.
      حفظ الله مشايخ أهل السنة قاطبة وثبتنا وإياهم على صراطه المستقيم إن ربي لجواد كريم.

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا أخي الكريم ولاشك أن الشيخ فركوسا على خطى علماء الجمعية السلفية وعلى رأسهم الإمام المصلح ابن باديس فكما حورب هذا المصلح فكذلك يحارب شيخنا وكما بقي ذكر ابن باديس وزال أثر المحاربين فكذلك بإذن الله سيبقى ذكر الشيخ ويزول أثر المناوئين والشانئين والمبغضين والمغرضين والمخذلين

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرا أبا عبد السلام و بارك فيكم ، قصائد رائعة و تصرف موفق بإذن الله .

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرا أبا عبد السلام و نفع بك.

            تعليق


            • #7
              جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وفي جهودكم وجعلني الله وإياكم من المستقيمين على الحق والثابتين عليه

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك اخي عبد الصمد سليمان على اختيارك لهذه القصائد التي تصلح أن تقال في كل مصلح لأن أكثر الناس يحبون الرجل صالحا ويكرهونه مصلحا
                فتجدهم يحبُون الصالحين ويعادون المصلحين

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله خير

                  تعليق


                  • #10
                    جزاكما الله خيرا وبارك فيكما وأسأل الله الكريم أن يزيد شيخنا ووالدنا فركوسا من فضله وكرمه وسائر مشايخنا وأن يرد كيد أعدائهم إلى نحورهم

                    تعليق


                    • #11
                      يرفع، رفع الله قدركم.

                      تعليق

                      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                      يعمل...
                      X