كُلُّ حيٍّ كِتابهُ معلومُ
للشاعر: أبو العتاهية
كُــــلُّ حــــيٍّ كِـتــابــهُ مـعــلــومُ=== لا شــقَــاءٌ، وَلا نَـعـيــمٌ يَــــدومُ
يُحسَدُ المَرْءُ في النّعيمِ iiصَباحـاً === ثــمَّ يُـمـسـي وعـيـشـهُ مـذمــومُ
وَإذا مـــا الفَـقِـيـرُ قَـنّـعَــهُ الــــلّهُ ===فـسِـيّــانِ بُــؤسُــهُ وَالـنّـعِـيـمُ
مـن أرادَ الغِنَـى فـلا يسـأل الـنَّـاس=== فـــإنّ الـسّــؤالَ ذُلّ iiوَلُـــومُ
إنّ في الصّبرِ وَالقُنوعِ غنى الدّهرِ ===حِـرْصُ الحريـصِ فقـرٌ iiمُقيـمُ
إنمَـا النـاسُ كالبهائِـمِ فـي الـرزقِ ===سَــواءٌ جَهـولُـهـمْ وَالعـلـيـمُ
ليسُ حزمُ الفتـى يجـرُّ لـهُ الـرزْقَ === ولا عــاجــزاً يُــعــدُّ iiالـعـديــمُ
منـــقــــــــــول
للشاعر: أبو العتاهية
كُــــلُّ حــــيٍّ كِـتــابــهُ مـعــلــومُ=== لا شــقَــاءٌ، وَلا نَـعـيــمٌ يَــــدومُ
يُحسَدُ المَرْءُ في النّعيمِ iiصَباحـاً === ثــمَّ يُـمـسـي وعـيـشـهُ مـذمــومُ
وَإذا مـــا الفَـقِـيـرُ قَـنّـعَــهُ الــــلّهُ ===فـسِـيّــانِ بُــؤسُــهُ وَالـنّـعِـيـمُ
مـن أرادَ الغِنَـى فـلا يسـأل الـنَّـاس=== فـــإنّ الـسّــؤالَ ذُلّ iiوَلُـــومُ
إنّ في الصّبرِ وَالقُنوعِ غنى الدّهرِ ===حِـرْصُ الحريـصِ فقـرٌ iiمُقيـمُ
إنمَـا النـاسُ كالبهائِـمِ فـي الـرزقِ ===سَــواءٌ جَهـولُـهـمْ وَالعـلـيـمُ
ليسُ حزمُ الفتـى يجـرُّ لـهُ الـرزْقَ === ولا عــاجــزاً يُــعــدُّ iiالـعـديــمُ
منـــقــــــــــول
تعليق