إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بدع ومخالفات القُرّاء في صلاة التراويح.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جزاك الله خيرا أخي الحبيب جعله الله في ميزان حسناتك

    تعليق


    • #17
      جزاكم الله خيرا إخواني الكرام على المرور.

      تعليق


      • #18
        ومن أخطاء المصلين في صلاة التراويح زيادة على ما ذكرته في المقال:

        استعمال الصدى في مكبرات الصوت: قد سُئل عن ذلك العلامة ابن عثيمين - رحمه الله – فأجاب : أرى أنها حرام لأنه يلزم فيها زيادة حرف أو أكثر في القرآن، وهذا لا يجوز، والواجب على الأئمة أن يتقوا الله ـ عز وجل ـ وألا يتخذوا للقرآن مزامير كمزامير اللهو دون أن تكون مزامير كمزامير آل داود، ومزامير آل داود حسن الصوت المجرد، أما أن يضيفوا إليه آلة تكرر معه بحيث يكون الحرف الأخير ثلاثة، أو أربعة، أو خمسة حروف فهذا والله تحريف للقرآن لا يجوز .[جلسات رمضانية].

        قراءة القرآن بالمقامات: سئل الشيخ ابن باز عن حكم القراءة بها فأجاب: لا يجوز للمؤمن أن يقرأ القرآن بألحان الغناء وطريقة المغنين، بل يجب أن يقرأه كما قرأه سلفنا الصالح من أصحاب النبي ï·؛ وأتباعهم بإحسان، فيقرأه مرتلًا متحزنًا متخشعًا حتى يؤثر في القلوب التي تسمعه، وحتى يتأثر هو بذلك، أما أن يقرأه على صفة المغنين، وعلى طريقتهم؛ فهذا لا يجوز، نعم. [ فتاوى نور على الدرب من موقع الشيخ رحمه الله].

        تعليق


        • #19
          من أخطاء القراء في صلاة التراويح زيادة على ما ذكرته في المقال:

          - قول القارئ: صلاة القيام أثابكم الله، وهي بدعة محدثة سواء قالها القارئ أو المؤذن أو القيم أو غيرهم: قالت اللجنة الدائمة: قول الناس «صلاة القيام أثابكم الله» وقول الإمام: «اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّم على سيّدنا محمَّدٍ» بصوتٍ مرتفعٍ، وقول المأمومين ذلك بعده، وقراءة «سورة الإخلاص» و«المعوذتين» بصوتٍ مرتفعٍ بعد صلاة الركعتين؛ كلّ هذا مِنَ البدع المحدثة،وقدْ ثبتَ أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالَ: ((مَنْ أحْدَثَ فِي أمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فهُوَ ردٌّ)). وباللهِ التَّوفيق، وصَلَّى اللهُ عَلَى نَبيِّنا مُحمَّدٍ، وآلهِ وصحبهِ وسَلَّمَ.

          تعليق


          • #20
            ومن أخطاء المصلين في صلاة التراويح زيادة على ما ذكرته في المقال:

            التحرك والتمايل عند القراءة: قالت اللجنة الدائمة: "هذا التمايل عند تلاوة القرآن هو من العادات التي يجب تركها؛ لأنها تتنافى مع الأدب مع كتاب الله عز وجل، ولأن المطلوب عند تلاوة القرآن وسماعه، الإنصات وترك الحركات والعبث ليتفرغ القارئ والمستمع لتدبر القرآن الكريم والخشوع لله عز وجل، وقد ذكر العلماء أن ذلك من عادة اليهود عند تلاوة كتابهم، وقد نهينا عن التشبه بهم. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
            وفرّق بعض العلماء بين ما إذا كان هذا التحرك تلقائيا طبعيا لا تكلف فيه فأباحه وبين ما إذا كان تعبديا ومقصودا فمنع منه، قال الشيخ ابن عثيمين في (لقاء الباب المفتوح): هذا إن جاء تلقائيًّا فهذا ما فيه بأس؛ لأن بعض الناس يستعين -مثلًا- بالهز على التلاوة. وإن جاء تعبديًّا فإنه لا يجوز، وهو بدعة، ومع ذلك نحن نحث الذين يهتزون تلقائيًّا أن يعودوا أنفسهم على ترك الهز؛ لأنه قد يقتدي بهم غيرهم، ويظن أن هذا أمر مشروع. اهـ.

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
            يعمل...
            X