بارك الله فيك شيخ ابراهيم وجزاك الله عنا خير الجزاء ونسأل الله ان يحفظ مشايخنا الشيخ العلامة فركوس والشيخ الفاضل المربي أزهر سنيقره وشيخنا الشيخ عبد المجيد جمعة والله المستعان .

بوركت يمينك وجزاك الله خيرا وموقفك هذا أسأل الله العظيم ان ينفعك به يوم وقوفك بين يديه سبحانه وتعالى، دافعت عن عرض أحد مشايخنا الفضلاء دفع الله عنك كل مكروه ووفقك لكل خير وجعلك من* الدعاة المصلحين

بارك الله في جميع الإخوان و جزاهم خيرا و حفظ الله شيخنا الكبير لزهر سنيقرة و جزاه خيرا على طيب مداخلته، ثبتنا الله جميعا على الحق المبين .

جزاك الله خيرا أبا بسطام.
جواب يليق بقليل الأدب هذا وأمثاله، هو سؤال سأله شيخنا أزهر - حفظه الله تعالى- ذياك الغلام الأعجمي وهو قوله : هل قرأت رسالتك قبل نشرها ؟! وكرر سؤاله مرة أخرى، وهذا الغلام يجيب بنعم...إبتسامة.
فكذلك يقال لهذا ولأمثاله الذين يسودون الخربشات والتي يصلون من أجل خربشتها الليل بالنهار!! ليخرجوها بلا حياء وفي أول النهار ، لتكون بزعمهم ردا على مشايخنا الكبار!! فلا يقبلها -بفضل الله الواحد القهار - من السلفيين الصغار فضلا عن الكبار أحد إلا مريض مثلهم.
فيهدم كل هذا الجهد الذي يبذله هؤلاء ( في الباطل طبعا) شيوخنا بكلمة وأحيانا بجملة جوابا على سؤالات بعض الإخوان...والله المستعان.
فمثلا : يكتب الشيخ عبد المجيد كلمة في جواله يطير بها السلفيون ،وتصل إلى قلوب الصادقين منهم ولله الحمد وحده.ثم يأتي هؤلاء الشباب يناطحون العلماء!!
فيا عجبا كيف سولت لكم أنفسكم وقبلت هذا المستوى ، وما الذي فعلتم حتى عاقبكم ربكم بمثل هذا العقاب - أي العقوق- نعوذ بالله من الخذلان ونسأله السلامة والعافية.

دعاة سوء إلى السوأى تشابهت الـ ... ـقلوب منهم وفي الإضلال قد جهدوا
ما بين مستعلن منهم ومستتر! ... ومستبد ومن بالغير محتشد
لهم إلى دركات الشر أهوية ... لكن إلى درجات الخير ما صعدوا ...
وفي الضلالات والأهوا لهم شبه ... وعن سبيل الهدي والحق قد بلدوا
صم ولم سمعوا بكم ولو نطقوا ... عمي ولو نظروا بهت بما شهدوا
عموا عن الحق صموا عن تدبره ... عن قوله خرسوا في غيهم سمدوا
حافظ الحكمي - رحمهه الله تعالى-.