بِسْم الله الرحمان الرحيم

أبشر إخواني السلفيين بأن صحة شيخنا ربيع في أحسن حال ولله الحمد وذلك بعد زيارته في بيته العامر بالمدينة النبوية بعد صلاة العشاء من هذه الليلة برفقة شيخنا محمد بن هادي حفظه الله فما إن رأني حتى سألني عن حال الدعوة في المغرب فقلت له بأن الأمور طيبة ولله الحمد ومما أوصى به نشر الألفة والمحبة والصبر وقرأ علينا كلام جميل في هذا
ثم قرأ شيخنا حفظه الله مانقله الأخ عرفات وغيره في التواصل الإجتماعي فقال شيخنا العلامة ربيع حفظه الله والله لاأقصدك ورسالتي عامة كعادتي
ومما قال حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية أيضا في شيخنا محمد أنه من أحب الناس إليه وأقربهم إليه والحق أحب إليه فجزاه الله خيرا عنا وعن المسلمين وجلسنا معه جلسة طويلة ولعله إن سنحة فرصة ذكرت ماجرى فيهاوما خرجنا من عنده إلا وهو يبتسم ويدعو لنا دعوات طيبة والحمد لله رب العالمين

كتبه أبوأسامة الكوري هدي
المدينة النبوية ليلة الإثنين ١/٣/١٤٣٩