إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سيدنا ربــيع!

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 1
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق template التالي
  • #1

    سيدنا ربــيع!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه لطيفة أحببت أن أشاركها إخواني، وباب النقد للكاره مفتوح:

    قال أمير الصعاليك "عروة بن الورد" [الديوان 84 ]:

    لكلّ أُناس سيّد يعرفونه، *** وسيّدنا، حتى الممات ربيعُ (1)
    إذا أمَرتني بالعقوق حليلتي، *** فلم أعصها، إني إذاً لمضيعُ

    ـــــــــــــــــــ
    (1) السيد هنا هو ربيع بن زياد العبسي أحد سادات قبيلة بن عبس

    وأهتبل الفرصة فأقول[ولست ممن يقول الشعر]:
    لكلّ أُناس والدٌ يعرفونه ** ووالدنا حتى القيامة ربيعُ.

    حفظ الله الشيخ ربيعا المدخلي، وأسأل الله جلّ في علاه أن يميته صابرا على أذى الحاقدين.
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • #2
    وفقك اللَّه أخي أبا عائشة للخير.
    أقولُ -تعليقاً على بيْتِك الذِّي أوردتَه- :
    لو عرضتَ البيتَ على مشايخنا ، قبل نشره لكان أحسن ، و أدعى لقبوله من إخوانك ؛ فإنَّ في النَّفس شيء منّه! من جهتين :
    ١-الذِّي يقرأهُ : يُخيَّلُ إليه أنَّه ليس للسَّلفيين مِن علماء ، إلاَّ العلامة الشَّيخ ربيع -حفظه اللَّه-! و الواقعُ -كما لا يخفاكم- غير ذلك(١).
    ٢-و هي قولك : "... ووالدنا حتى القيامة ربيعُ" = فهذه العبارة تحتاج لإقرارٍ من مشايخنا ؛ و اللَّه أعلم.
    أنتظرُ إفادتكم بمَّا يزيل اللبس و يرفعُ الإشكال -أخي أبا عائشة-.
    --------------
    (١) : هذا الذِّي بان لي من قراءتي للبيت ؛ و أتمنى أن أكون قد أخطأتُ في فهمه.

    تعليق

    • #3
      لم أقل "قدوتنا" بل قلت "والدنا"، واقتبست ذلكم من قول طلبة العلم ومشايخنا وهم يمجّدون شيخنا عبد العزيز بن باز رحمه الله بقولهم "سماحة الوالد". ومازالت تُقال -وهو تحت الثرى رحمه الله- إلى يومنا هذا؛ بل إلى يوم القيامة إن شاء الله.
      وكما أسلفت آنفا، لست ممن يقول الشعر، فإن كان فيما قلته بأسٌ فسأقوم بتغييره أو حذفه أخي الحبيب. وشكرا على مرورك.
      أمّا قولك-وفقك الله-
      الذِّي يقرأهُ : يُخيَّلُ إليه أنَّه ليس للسَّلفيين مِن علماء ، إلاَّ العلامة الشَّيخ ربيع -حفظه اللَّه
      فأنا كما قلت: اهتبلت الفرصة فقط! فلو قال عروة مثلا: "سيدنا فركوسُ" لقلتها أيضا -إبتسامة-
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عائشة محمد عواد; الساعة 2017-11-01, 08:40 PM.

      تعليق

      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أنا أؤيد قول أبي زرعة ، فإن في هذا الكلام ما يحتاج إلى إعادة نظر ، ونحن وإن كنا نحب الشيخ ربيعاً وجميع مشائخ العلم والفقه مما شُهد لهم بالإستقامة والفضل ، فإننا نحبهم على مقتضى الآداب الشرعية فلا نغلو ولا نجافي ، والشيخ غنيٌّ عن مثل هذه المكاتيب ، ولولا عرضت ذلك على أهل العلم والنصيحة لكان خيراً لك والله اعلم

        تعليق

        • #5
          إبتسامة رويدًا أخي قد أرسلت سؤالا، وصدقت فالشيخ غنيٌّ عن مثل هذه المكاتيب، وما كُتب أعلاه ليس نصرة للشيخ! وإنما هي لطيفة ظننتها ستعجب إخواني... فإن قيل لي أن في الكلام مجازفات أحذف وأستغفر وأمّا أنت وأخي ولبد فجزاكما الله خيرا.
          وقد قيل من حذّرك كمن بشّرك

          تعليق

          • #6
            أذكر أنّي عرضت هذا البيت (مع أنه مكسور الآخر) على شيخنا حسن آيت علجت فكان مما قاله لي حفظه الله: أن حذفه -أوقال تغييره- أحسن وقال إن الشيخ ربيع والد وهذا لا إنكار فيه لكن قد يستغلها البعض فيما يشتهي.(هذا مفهوم ما قاله).
            فرسالة للذي قال لنا أننا بمجرد ردنا لثناء العلامة الوالد ربيع لمشايخ الإصلاح أصبحنا حدادية وبمجرد طاعتنا وأخذنا بنصيحة الشيخ فركوس أصبحنا من غلاة الصوفية!
            إنّ حبنا للوالد ربيع لا تزعزه مثل هذه الحوادث والفتن، وعدم طاعته في مثل هذه الأحداث والفتن الجارية ليس طعنا في شخصه ولا في علمه.
            والله حسبنا ونعم الوكيل

            تعليق

            • #7
              سؤالي للشيخ وإجابته قديمة؛ كانت بعد كتابتي للموضوع بأقل من أسبوع. وهذا قبل هذه الأحداث والفتن.

              تعليق

              السابق template التالي
              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
              يعمل...
              X