جزاك لله خيرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
معونة المحتاج على فضح أهل اللجاج
تقليص
X
-
بوركت يمينك ,وسلمت أناملك,امض فوالله إنّك على ثغر من ثغور الإصلاح,فمن سمات الفرقة الناجية أنّهم يصلحون ما أفسد النّاس,وإفساد هؤلاء أولى بالإصلاح فضررهم على الدين ظاهر لائح لكلّ من له بصيرة ولبّ, وصراخهم على قدر ألمهم ,والحمد لله فالمشايخ يؤازرونك و صالح المؤمنين ,وما هذه التأييدات من إخواننا إلاّ علامة على ماذكرت,وقريبا يأفل شيوخ النت كما أفل من سلف .
عصمكم الله وعصم مشايخنا من مكرهم وشرورهم آمين.
تعليق
-
جزاك الله خيرًا أبا معاذ على البيان الواضح الجلي الَّذي يَجْبُن عنه أو يعجز كثيرٌ من النَّاس.
بدأتُ في قراءة المقال وأنا أقول: لو ترفَّق أبو معاذ أكثرَ بأخينا لكان أفضل، فلم ينتصف المقالُ إلَّا وقد أيقنت أن ما فعله هو الصَّواب، وأنَّه لا بدَّ من وقفةٍ حازمةٍ صريحةٍ لردِّ الأمور إلى نصابها، ورأب الفتوقِ قبل أن ينصدع وعاؤها.
اجتمع في هذا المقال الحجَّة الواضحة، والبيان النَّاصع، بشواهده الصَّحيحة الموثَّقة من كلام العلماء الأعيان الَّذين وضع الله لكلامهم القبول في هذا الباب، ولا عجب في ذلك فقد عهدنا أمثال هذه المقالات من أبي معاذ صاحب القلم السيَّال أبقاه الله.
وإن من موجبات السُّرور ما احتوى عليه المقال من بيان منهج العلماء الكبار في الترفُّق بالنَّاس ودلالتهم بالحكمة إلى ما فيه نجاتهم من البدع والأهواء المهلكة.
فهذا يا إخواننا منهج علمائنا إن كنتم بهم مقتدين، وهذا طريق أئمَّتنا إن كنتم خلفهم سائرين.
هذا، وكأنِّي بجماعة «الكل» يصيحون: آلآن لمَّا أصابتم سهام الغلوِّ صرتم تقولون بقولنا، فأقول لهم: كلَّا، ليس هذا الَّذي تقولون، ولا ما إيَّاه تعتقدون، كلَّا، ولا هو المشرب الَّذي عنه تصدرون، فأنتم مميِّعة تائهون، وعن أهل الضَّلال تدافعون، وقد أغلقتم بأصولكم الباطلة وقواعدكم الفاسدة بابَ الرَّدِّ على المخالف من حيث الأصل، ولو موَّهتم بخلاف ذلك.
تعليق
-
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا اخونا ابي معاذ مرابطالتعديل الأخير تم بواسطة حبيب بن عثمان; الساعة 2017-09-13, 05:53 PM.
تعليق
-
حييت أيها المرابط وليتني فيها جذع .....
حياكم الله حبيبنا الغالي المرابط ثبتكم الله على طريق هداه ونصرة دينه ومن والاه
والله كلما أقرؤ مقالاتكم أزداد لكم حبا فدمتم موفقين أيها الكرماء
وكما أعلمك أن براقشنا تمخض على الفيس خاصتي بعصارة طيشه وأنا لا أعرفه وليس مضافا في صفحتي فما كان أسهل من حذفي لتعليقه وحظره بالكلية وإلى الأبد بإذن الله الصمد .
مع علمي أن نهايته لن تكون بأقل مما وقع عليه من شهبكم السلفية الأثرية الأبية .
والحمد لله الذي كفى بكم شر أمثاله داعيا الله أن يهديهم ويردهم إلى جادة الصواب ويعرفوا أقدار إخوانهم من العلماء والطلاب .
محبكم بلال يونسي
تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق