إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرد على جمعية قسوم الداعية لإطلاق سراح الإرهابي سلمان العودة وبعض دعاة الضلال!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جمعية قسوم في خرجة جديدة غير غريبة عن منهجها و مسلكها الخطير و أجنداتها المشبوهة ، هذه الخرجة التي لا تقل خطورة عن سابقتها تدافع عن الإخواني الخارجي سلمان العودة الذي أفتى في التّسعينات بنحر الجزائريين، ووقف مع الخوارج الإرهابيين في الجبال، ودعا إلى مساعدتهم بالمال والسّلاح ، و الذء قد سبق في الموضوع أعلاه بيان حاله و منهجه !!! وتصفه بسمعة عالمية طيبة لتميزه بالمنهج الوسطي المعتدل !!!.
    في الوقت الذي تصف هذه الجمعية مشايخ وائمة السنة السلفيين في الجزائر الحريصين أشد الحرص على أمن وامان و سلامة البلاد و العباد ، تصفهم بإثارة الفتنة !!! ولا تستنكر ابعادهم عن المنابر و الامامة في عدة مساجد كلما حذروا من المشروع الصفوى الاخواني الثوري في الجزائر

    عدد التهم الموجهة إلى سلمان العودة 37 منها:

    الإفساد في الأرض بالسعي المتكرر لزعزعة بناء الوطن وإحياء الفتنة العمياء وتأليب المجتمع على الحكام وإثارة القلاقل والارتباط بشخصيات وتنظيمات وعقد اللقاءات والمؤتمرات داخل وخارج المملكة لتحقيق أجنده تنظيم الإخوان الإرهابي ضد الوطن وحكامه.

    دعوته للتغيير في الحكومة السعودية والدعوة للخلافة في الوطن العربي وتبنيه ذلك بإشرافه على (ملتقى النهضة) يجمع الشباب كنواة لقلب الأنظمة العربية وانعقاده عدة مرات في عدة دول بحضور مفكرين ومثقفين وإلقائه محاضرات محرضة.

    دعوته وتحريضه للزج بالمملكة في الثورات الداخلية ودعم الثورات في البلاد العربية من خلال ترويجه لمقاطع تدعم الثورات ونقل صورة عما تعانيه الشعوب واستثماره الوقت في التركيز على جوانب القصور في الشأن الداخلي وإظهار المظالم للسجناء وحرية الرأي.

    الانضمام لتجمعات واتحادات علمية دينية مخالفة لمنهج كبار العلماء المعتبرين وتقوم على أسس تهدف لزعزعة الأمن في البلاد والوطن العربي ودعم الثورات والانشقاقات والصمود ضد الحكومات والانضواء تحت قيادة أحد المصنفين على قائمة الإرهاب (يوسف القرضاوي) وتوليه منصب الأمين المساعد في الاتحاد.

    تأليب الرأي العام وإثارة الفتنة وتأجيج المجتمع وذوي السجناء في قضايا أمنية بالمطالبة بإخراج السجناء على منصات إعلامية.



    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إكرام وليد فتحون; الساعة 2018-09-05, 04:01 PM.

    تعليق


    • #17
      ::[âلكي لا ننسى سلمان العودة يسمي ماحدث في الجزائر جهادا ويدعو للمجاهدين أيام التسعينيات]::
      ( لقد استحل دماءنا وكفر حكامنا وكان سندا لـ #الخوارج).

      مقطع الصوتي
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #18
        [سلمان اللاعودة يكفر رجال الأمن ]


        ::[قال سلمان العودة:رجال الأمن في كل الدول العربية والإسلامية يحاربون الله ]::

        مقطع صوتي
        الملفات المرفقة

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم

          .
          التعديل الأخير تم بواسطة مكي المهداوي; الساعة 2018-09-05, 07:47 PM.

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على خاتم الأنبياء وإمام المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
            جزى الله خيرا أخانا أبا إكرام على ما قام ويقوم به من بيان لسبيل أهل الإيمان ببيان سبل أهل البدع والضلال، فإن مما يزيد الحق وضوحا بيان ضده، كما قيل:
            الضد يظهر حسنه الضد *** وبضدها تتميز الأشياء
            وإن من محاسن هذه الدعوة الطيبة حفظ ما جاءت الشريعة الاسلامية بحفظه، ومن ضمن ما اعتنت الشريعة بحفظه (الأنفس) فإن لها منزلة كبيرة في شريعتنا الطيبة المباركة قال الله تعالى: (ولا تقتلوا أنفسكم كان الله بكم رحيما) قال الإمام السعدي رحمه الله تعالى: أي لا يقتل بعضكم بعضا، ولا يقتل الانسان نفسه، ويدخل في ذلك الالقاء بالنفس إلى التهلكة وفعل الأخطار المفظية إلى التلف والهلاك (إن الله كان بكم رحيما)، ومن رحمته أن صان نفوسكم وأموالكم، ونهاكم عن إضاعتها وإتلافها، ورتب على ذلك ما رتبه من الحدود.
            وصح عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا تحاسدوا ولا يبع بعضكم على بيع بعض وكونوا عباد الله إخوانا المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يحقره ولا يخذله كل المسلم على المسلم حرام دمه قال إسماعيل في حديثه وماله وعرضه التقوى ها هنا التقوى ها هنا يشير إلى صدره ثلاثا حسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. رواه الإمام أحمد في مسنده.
            ولعلنا نكتفي في هذا المقام بإيراد خطبة لمديرية الشؤون الدينية الأوقاف بتلمسان في بيان هذا الأصل العظيم وقد أحسنوا فيه حيث تبرأوا ممن يدعوا لقتل الأنفس التي حرمها الله تعالى:
            الحمد لله الذي أفاض علينا من نعمه وهدانا للإيمان بفضله وجوده نسأله أن يجنبنا مرارة الظالمين وأن يجعلنا يوم الحساب من الآمنين وأشهد أن لا إله إلا الله ذو القوة المتين وأشهد أن سيدنا محمداً رسول رب العالمين أخرجنا من الظلمات إلى النور وهدانا إلى الصراط السوي المبين فاللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه وكل من تمسك بهديه وسار على نهجه.
            أما بعد أيها الإخوة المؤمنون فإن الله تبارك وتعالى حينما خلقنا لم يخلقنا عبثا ولم يتركنا هملاً بل فضلنا على سائر مخلوقاته فقال جل من قائل: ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممّن خلقنا تفضيلا) الإسراء 70، وإن أعز ما يمتلكه الإنسان هي نفسه التي بين جنبيه فمن أجلها يكد ويشقى وبالمحافظة عليها يسر ويرقى ومما لا شك فيه فإن الله سبحانه وتعالى كرم الإنسان فخلقه بيده ونفخ من روحه وأسجد له ملائكته وسخر له ما في السموات والأرض جميعاً وجعله خليفة عنه وزوده بالقوى والمواهب ليسود الأرض وليصل إلى أقصى ما قدر له من كمال مادي وارتقاء روحي، ولا يمكن أن يحقق الإنسان أهدافه ويبلغ غايته إلا إذا توفرت له جميع عناصر النمو وأخذ حقوقه كاملة غير منقوصة، وفي طليعة هذه الحقوق التي ضمنها الإسلام حق الحياة.
            لقد اتفقت الشرائع السماوية كلها على أن تحفظ للإنسان خمس ضروريات بها قوام حياته وعليها مدار وجوده، هذه الضروريات هي:
            الدين – والنفس – والعرض – والعقل – والمال.
            نكتفي بالحديث عن النفس أو الحياة وما يهددها من أخطاء، لقد خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع فقال : " أيها الناس إن نساءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هل بلغت فاللهم فاشهد إلى أن قال كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه...".
            ويقول الله تبارك وتعالى : ( ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق) الأنعام151، وإن الحق الذي تزهق به النفس ما فسره الرسول الكريم حينما قال : "لا يحل دم أمرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وإني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني - أي المتزوج إذا زنى – والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة" يعني المرتد عن دين الإسلام، ففي هذه الحالات الثلاث يجوز إزهاق النفس وقتلها اقتصاصاً من الجاني.
            ومن حرص الإسلام على حماية النفوس أنه هدد من يستحلها بأشد عقوبة فيقول الله تعالى : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) النساء: 93، والرسول الكريم عليه الصلاة والسلام يقول: " لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق" رواه ابن ماجة بسند حسن وروى الترمذي بسند حسن عن أبي سعيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار".
            وقد يستوي في التحريم قتل المسلم الكافر وقاتل نفسه، ففي قتل الكافر جاءت أحاديث صحيحة توجب النار لمن قتله، روى البخاري عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة وأن ريحها يوجد في مسيرة أربعين عاماً" هذا بالنسبة للكافر فما بالكم بالمؤمن، أما قاتل نفسه فإن الله يقول : ( ولا تقتلوا أنفسكم إنّ الله كان بكم رحيمًا) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في دار جهنم يتردى فيها خالداً مخلدا فيها أبداً ومن تحسى سمًا فقتل بها نفسه فسمه في يده يتحساه في دار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها أبداً ومن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يترجا في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبدًا" ولعظيم أمر الدماء وشدة خطورتها فهي أول ما يقضى فيه بين الناس يوم القيامة.
            وأعلموا أيها الإخوة أن القتل ينقسم إلى ثلاث أقسام:
            - قتل العمد وشبه العمد وقتل الخطأ، فالقتل العمد لا يتحقق إلا إذا توفرت فيه الأركان الآتية: أن يكون القاتل عاقلا بالغاً قاصداً الجريمة يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " رفع القلم عن ثلاث : عن المجنون حتى يفيق وعلى النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم"، وإذا كان القتل عمداً فإنه يترتب عليه القصاص، وقد شرع القصاص، لأن القاتل إذا علم أنه سيقتل كما قتل لا شك أنه سيرتدع فيحيي نفسه من جهة ويحيي من كان يريد قتله من جهة أخرى.
            - أما القتل الخطأ هو : أن يفعل المكلف ما يباح له فعله فيصيب إنسانا معصوم الدم فيقتله عن غير قصد، كمن يحفر بئراً فيرتدي فيها شخص أو يدوس إنساناً بسيارته أو يتسبب في حادثة من حوادث المرور تودي بحياة شخص أو أشخاص إلى الوفاة ففي هذه الحالة لا يقتص من المتسبب في القتل لأنه لم يفعل ذلك عن قصد وإنما عن خطأ، وكما هو معلوم فإن القتل الخطأ يوجب أمرين أحدهما الدية، وثانيهما الكفارة وهي عتق رقبة مؤمنة سليمة من العيوب فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين.
            قال الله تعالى : ( وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلاّ خطئا ومن قتل مؤمنا خطئا فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله، إلاّ أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله، وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله علميًا حكيمًا) النساء: 92.
            - اللهم إنا نشهد أن الإسلام بريئ من قاتل الأنفس ونشهد أن الإسلام بريئ من سفك الدماء وإهدارها.
            - اللهم إنا نشهد أن الإسلام بريئ مما يرتكب من إزهاق للأرواح واغتيال للأبرياء وبريئ من الإرهاب ومن العنف والتطرف وبريئ من كل عمل يفرق الجماعات ويشتت الصفوف فـ ( ياأيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحببكم).
            - اللهم اجعلنا ممن يستجيبون لك وممن يستجيبون لنبيك.
            - اللهم اجعلنا من المؤمنين الطائعين، اللهم باعد بيننا وبين فعل الحرام وبيننا وبين المنكرات كما باعدت بين السماء والأرض، اللهم أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه يا أرحم الراحمين أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولوالدينا ولجميع المسلمين.
            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            مديرية الشؤون الدينية والأوقاف
            لولاية تلمسان
            كلام طيب وإيراده لا يعني الموافقة التامة على كل ما يصدر عن قائله، ولكن ليعلم دعاة المرجعية الوطنية، من يخالفهم في أصل معتقدهم ودعوتهم، واعلموا يا أهل الاسلام عامة ويا أهل الجزائر خاصة أن من أوائل الناس دخولا تحت هذا التبرؤ في زمن الناس هذا: سيد قطب، والمودودي، ووراثهم من أمثال: أسامة بن لادن ويوسف بن عبد الله القرضاوي، وفهد سلمان العودة والعرعور وغيرهم، ممن انتهج نهج الخوارج ودان بدينهم، ولسنا نريد في هذا التعليق إلا زيادة بيان ولفت نظر القارئ الكريم ليعلم حال القوم ومشربهم وخفي دعوتهم التي أبى الله إلا أن يظهرها وإن سعى أهلها لوأدها وإخفائها، وكما قيل قديما:
            ومهما يكن في امرئ من خليقة***وإن خالها تخفى على الناس تعلم.
            ومن تلبيس أصحاب الجمعية القسومية عاملهم الله بعدله، نقلهم لكلام نجل سلمان العودة على حد قولهم، وأن من جملة ما أخذ على سلمان العودة ( إنشاؤه منظمة النصرة في الكويت للدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وأنه عضو بمجلس الافتاء الأوروبي، وعضو بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين).
            وهذا تلبيس واضح وتعمية ظاهرة ولعب بعقول خفاف العقول، فقارئ هذا الكلام يتأكد في ذهنه ما يروجه أعداء الاسلام والسنة من أن السلفيين يبغضون رسول الله صلى الله عليه وسلم ويوالون أعداء الله من اليهود والنصارى ويحبونهم، وهذه فرية عظيمة قاتل الله قائلها، يعلم بطلانها كل من علم حال السلفيين وما هم عليه من تعظيم هذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم واتباع طريقته والرضا بحكمه وقفو أثره، وليست الدعاوى الفارغة بالتي تدل على صدق محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم) ومن تمام محبته والإيمان به، الرضا بحكمه قال تعالى: ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما) أفيظن أفراخ الخوارج وأذناب الحرورية أحفاد ابن ملجم وابن حطان، أن الشريعة ليس فيها حكم لكيفية التعامل مع الحكام الفجرة الفساق، قاتل الله الهوى وأخزى المبتدع، بل هذا من الأصول التي اعتنى فحول علماء السنة ببيانها وتجليتها ودعوة الناس إليها فما يكاد يخل كتاب من كتب العقيدة والسنة من لدن القرون المفضلة إلى زمن الناس هذا إلا وقد ضرب في هذا الباب بحظ وافر، فما بال القوم لا يحكمون بما أنزل اله في هذا الباب وغيره، فما تنفع الدعاوى الفارغة، وما ينفع التستر والله قد أحاط بكل شيء علما.
            ويقال: هلا أوردتم كل ما أخذ عن سلمان فهي سبع وثلاثون مؤاخذة؟ أم هو الهوى نسأل الله العافية والسلامة.
            ثم أين إنكار ذلكم السلفي الموهوم ابن حنيفية عابدين على هذا الأمر العظيم والخطب الجلل، أم هي سلفية مرنة تتماشى على حسب الأهواء والمذاقات؟
            واعلموا يا من تدعون للخروج من زاوية ضيقة أن الله سيفضحكم كما فضح أسلافكم وهو سبحانه على كل شيء قدير وعندئذ يعلم الناس من أحق الناس بهذا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. وما هذا إلا تنبيه وإلا فقد انبرى لفضح هذه الجمعية الدعية إمام من أئمة هذه الدعوة الطيبة، وعلم من أعلامها فضيلة شيخنا ووالدنا أبي عبد المعز محمد بن علي فركوس حفظه الله ووفقه.
            وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
            وكتبه: العبد الفقير إلى عفو ربه أبو عبد الرحمن عمر مكي التيهرتي غفر الله له ولوالديه وللمسلمين.
            التعديل الأخير تم بواسطة مكي المهداوي; الساعة 2018-09-05, 07:38 PM.

            تعليق


            • #21
              منذ اشهر فقط هذه الجمعية جن جنونها وجندت جنودها من الاعلام الفاجر على مقال للشيخ فركوس حفظه الله
              واخذت بنبزه باشنع الالقاب ورميه بشتى التهم ، واليوم لما تعلق الامر بالاخوان المفلسين و دعاة الثورات و تهييج الشعوب على حكامهم ، حملت المزمار واخذت تنثر الاشعار و تتغنى بما يمليه عليها هواها و يثب في أجنداتها المشبوهة داعية إلى :
              الرأي بالرأي !!! والفكر بالفكر!!! والحرية في القول و الكلام والتعبير عن الفكر والرأي هي الأساس ..!!!

              أسأل أن يكشف أستار هذه الجمعية و يبصر ولاة الامور في بلادنا بخطرها عاجلا غير آجل و يكفينا شرها بما شاء و كيف ما شاء ، و الله المستعان و عليه التكلان و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم و حسبنا الله و نعم الوكيل.

              الملفات المرفقة
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو إكرام وليد فتحون; الساعة 2018-09-09, 10:24 PM.

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
              يعمل...
              X