تغريد
فتح الله غليكم ونفع بكم شيخ خالد وجزاكم الله خيرا.
وكذلك طبعت مقدمة المجموع بعنوان ((كتاب العلم)).
وكذلك طبعت مقدمة المجموع بعنوان ((كتاب العلم)).
-
-
إن رغبة في نفسي تدفعني أن أعلق بلسان حسان مترجماً: إنكم لستم بخاسري على هذا المقال شيئا.تعليق
-
أجدت وأفدت شيخنا أبا البراء خالد حمودة - نفع الله بما كتبت -
فهذه الفوائد والدرر أغلى من الفضة و الذهب.تعليق
-
بورك فيك الشيخَ خالدًا على ما دبّجتُهُ يراعتكَ من معانٍ شريفةٍ و لطيفةٍ.
ولعلّ التوافق الذي ذكرتموه من موت المصنفين قبل إنهاء كتابيهما يُشجعكم على إتمام ما كُنتم بدأتموه في تلك السلسلة الرائقة 'أحوال الكتُب، وأنباء من كتَب' ، فمن الأنواع المقرّر ذكرها - كما في المقدمة - 'ما لم يتمَّه مؤلِّفه'،فحيّهلْ.تعليق
-
بارك الله فيكمالتعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن عبد الرزاق السني; الساعة 2018-02-23, 12:08 AM.تعليق
-
جزاك الله خيرا أخي خالد على هذه الفوائد الجميلة التي تنتظر منك ولا تستغرب من أنفاسك
وقد حضرني ما تفضلت به وأنا أنظر في كلام أحدهم اليوم:
(تقدّم عن ابن عباسٍ
وابن زيدٍ" أنّ كلَّ شيءٍ في القرآن رِجْزٌ فهو عذاب "، وهذا الاستقراءُ غيرُ تامٍّ قالَ ابنُ فارس.....)
فتأمل يا رعاك الله!
كيف سهل على الرجل وصف استقراء ترجمان القرآن بأنه غير تام!
مع أن البحث الجاد في المسألة يكشف خطأه وتسرعه.
فالله المستعان
تعليق
-
جزاكم الله خيرا شيخنا على هذه الفوائد واللطائف العزيزة .تعليق
-
بارك الله في جهودكم وجعلها في ميزان حسناتكمتعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق