بارك الله فيك كلمة طيبة مباركة جزاك الله خيرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
شُكْراً أُسْتَاذ أَنْوَر، الأَمْرُ أَبْعَدُ مِنْ أَمِير مُوسَوِي
تقليص
X
-
الخلاصة المحمودة من كلام الشيخ خالد حمودة
من أحسن - إن لم أقل أحسن - ما قرأت في هذا الموضوع قول الشيخ خالد حمودة حفظه الله تعالى عن الناشط السياسي أنور مالك :
نتعاون معه فيما اتفقنا فيه من محاربة الرفض وتمدده،وننصحه فيما أخطأ فيه، ونرد الباطل الذي قد يقع فيه هو أو غيره، السر بالسر والعلن بالعلن ،والمنكر الذي يجري على قاعدة "التعاون والمعذرة" الباطلة هو أن نسكت عن الخطأ والباطل، فلا ننصح ولا نرد، من أجل المصلحة المزعومة.
تعليق
-
رحم الله الجميع ونحن معكم لطرد أمير موسوي
ونقول للدين الرافضي كما قال بن القيم رحمه الله
لأجاهدن عداك ما أبقيتني ... ولأجعلن قتالهم ديداني
ولأفضحنهم على رؤوس الملا ... ولأفرين أديمهم بلساني
ولأكشفن سرائر خفيت على ... ضعفاء خلقك منهم ببيان
ولأتبعنهم إلى حيث انتهوا ... حتى يقال أبعد عبادان
ولأرجمنهم بأعلام الهدى ... رجم المريد بثاقب الشهبان
ولأقعدن لهم مراصد كيدهم ... ولأحصرنهم بكل مكان
ولأجعلن لحومهم ودماءهم ... في يوم نصرك أعظم القربان
ولأحملن عليهم بعساكر ... ليست تفر إذا التقى الزحفان
بعساكر الوحيين والفطرات ... بالمعقول والمنقول بالإحسان
حتى يبين لمن له عقل من الأولى ... بحكم العقل والبرهان
ولأنصحن الله ثم رسوله ... وكتابه وشرائع الإيمان
إن شاء ربي ذا يكون بحوله ... إن لم يشأ فالأمر للرحمن
تعليق
-
جزاك الله خيرا وبارك فيك أخي
ونسأل الله أن يجعل تدبير الرافضة تدميرا عليهم، فهم أصل البلاء و أصل البدع كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية
ونسأل الله جل في علاه أن يحفظ بلادنا وسائر بلاد المسلمين من هؤلاء الخبثاء وأن يبصر ولاة أمورنا بخطر هذا الداء
جاء في تاريخ يحيى بن معين (ت: 233 هـ) - من رواية الدوري - (310/2) من طريق الْعَبَّاس يَقُول :
سَمِعت أَبَا عبيد القاسم بن سلّام (ت: 224 هـ) يَقُول :
" عاشرت النَّاس وَكلمت أهل الْكَلَام فَمَا رَأَيْت قوما أوسخ وسخا وَلَا أقذر وَلَا أَضْعَف حجَّة وَلَا أَحمَق من الرافضة.
وَلَقَد وليت قَضَاء الثغور فنفيت مِنْهُم ثَلَاثَة رجال جهميين ورافضيا أَو رافضيين وجهميا قلت مثلكُمْ لَا يساكن أهل الثغور فأخرجتهم ".
تعليق
-
جزاك الله خيرا
الحمد لله الذي جعل لنا مشايخ وعلماء يُقدرون المصالح والمفاسد التي لا يعرفها كثير من الناس .
وسبب الإشكال الذي وقع لإخواننا هو إعْمالهم لقواعد منهجية على وجه غير صحيح وجهل بالتطبيقات العملية لها ، وإلا فقد تعلمنا من العلماء أن مثل هذه القضايا العظيمة التي لا نحسنها لا ينبغي لنا أن نخوض فيها ونُكثر من القيل والقال فنتعب بذلك المشايخ والدعاة ونشغلهم بما لا ينفع الأمة في شيء والله المستعان .التعديل الأخير تم بواسطة محمد أمين جيلي; الساعة 2018-03-10, 11:28 PM.
تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
تعليق