بارك الله فيك اخي ابراهيم نحن ننتظر مقالاتك المنهجية المفيدة بفارغ الصبر واشكرك على تعقيباتك المفيدة وارجو منك مراجعة الخاص مع الاعتذار عن ازعاجكم (ابتسامة)

جزاك الله خيرا شيخ إبراهيم، على ما تتحفنا به بين الحين والآخر من مقالات منهجيّة تأصيليّة، أسأل الله تعالى أن يزيدك علما وعملا، آمين..

بوركت أخي عبد الرحمن على إفاداتك سواء على الخاص أو على العام. أسأل الله لك التوفيق. وأما شاعرنا المتقن منور فأشكره على مروره وطلعته. وأسأل الله لي وله و لسائر إخواننا الثبات على الحق. والعصمة من الزلل.

بارك الله فيك أبا بسطام وزادك من فضله.

بورك فيك أخي إبراهيم على ما قدمت، وتعليقات إخوانك تدل على حسن الإفادة وقيمة الإجادة

أفدتنا وأمتعتنا شيخ إبراهيم، مقال حجة مزيل لكل لبس، فجزاك الله خيرا ونفع بك.

وأنتما جزيتما خيرا على مروركما الطيب أحسن الله إليكما الأخوان الفاضلان سفيان بن عثمان، والأستاذ عبد القادر، وفقكما الله لكل خير .
و لشيخنا المفضال لزهر سنيقرة أقول: بوركت شيخنا على طلعتك التي أسعدتني بها، وعلى تعليقك المحفز لبذل المزيد من الجهد لنفع النفس والإخوان، أطال الله في عمرك شيخنا على العمل الصالح، وألبسك لباس الصحة والعافية، وجعلك ذخرا للإسلام والمسلمين وسائر مشايخنا، إن ربي ولي ذلك والقادر عليه، وهو المسؤول سبحانه أن يجيب دعاء أبنائك وإخوانك جميعًا لك وأن يسعدك به في دنياك وأخراك .

جزى الله خيراً أخانا الفاضل إبراهيم بويران - سلمه الله تعالى - على هذه الدرر والفوائد من كلام أئمتنا فِي هذه المسائِل الشرعيةِ المنهجية الهامة ، وفيما ذكرته في قضيةِ انتزاع بعض الناس بعض التزكيات من أهل العلم تَصَنُّعاً فإنَّ لهؤلاء سلفٌ فيما مضى ، ومن ذلك تصنع كثير من الرواةِ المجروحين ومن عندهم ما يوجب جرحهم أمام الإمام الكبير : يحي بن معين - رحمه الله تعالى - فيظهرون الإتقان في مروياتهم للفوز بتزكية منه ، وهذا قد يزيدهم جرحاً ووهناً وهذا ما ذكره الإمام عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله تعالى - فِي حاشيةِ (( الفوائِد المجموعةِ )) ( 34 ) :

(( وعادة ابن معين في الرواةِ الذين أدركهم أنه إذا أعجبته هيئة الشيخ يسمع منه جملة من أحاديثه ، فإذا رأى أحاديث مستقيمة ظنَّ أن ذلك شأنه فيوثقهُ ، وكانوا يتقونه ويخافونه ، فقد يكون أحدهم ممن يخلط عمداً ، ولكنه استقبل ابن معين بأحاديث مستقيمة ، ولما بَعُدَ عنه خلط ، فإذا وجدنا ممن أدركه ابن معين من الرواةِ من وثقه ابن معين وكذبه الأكثرون أو طعنوا فيه طعناً شديداً ، فالظاهر أنه من هذا الضربِ ، فإنما يزيده توثيق ابن معين وهْناً ، لدلالته على أنه كان يتعمد )) اهـ والله الموفق والهادي للرشادِ

جزاك الله خيرا شيخ إبراهيم حقيقة مقال نفيس فيه ضوابط جد نافعة جعل الله ذلك كله في ميزان حسناتك .

الأخوان عبد اللطيف وسالم ناسي، جزيتما خيرا على مروركما، فقد أسعدني ذلك، وفقنا الله وإياكم لكل خير، وثبتنا وإياكم على الحق حتى نلقاه .

بارك الله فيك شيخ إبراهيم

يرفع للإفادة و للتذكير.

رفع الله قدرك في الدارين وجزاك الله خيرا شيخ إبراهيم على المقال الماتع النافع فقد أجدت وأفدت ونفعت إخوانك... وأسال الله أن يوفقك لما فيه الخير كله وأن يزيدك علما