جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وسدد الله على الحق خطاكم

بورك في المشرف الشيخ الفاضل أبي عبد الله لزهر ، وفي إخوانه العلماء والمشايخ ، وفي المشرفين ، وجعل هذا في ميزان حسناتهم ، آمين .

بارك الله فيك شيخنا الفاضل وجزاك الله خيرا

جزاكم الله خير الجزاء.
ونسأل الله أن يحفظ علماء الجزائر لزهر و فركوس وعبدالمجيد حفظهم الله ورعاهم.

‏‎حفظكم الله شيخنا .... وجزاكم الله خيراً ونفع بكم وبارك فـي علمكـــم و عملكــــــم و جهودكــــــم.

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا وجزا الله شيخنا أزهر السنة ووفقكم لكل خير ونفع بكم .

اللهم بارك ، اللهم بارك وزد في أقلام وكُتّاب رجال الإبانة من أهل الحق و الديانة ...
حقيقة والله ما فرحت بشيء بعد هذه الفتنة التي اشعل فتيلها اكثر المحرشة اليوم ، بمثل هذا المقال المنمق والمسدد المدقق ، حقيقة جف القلم وتوقف اللسان ، وتحرك الفؤاد ، فعجزنا عن الكلام حتى ضاعت منا تلك الحروف ، وتناثرت منا تلك الكلمات على اوتار وظلمات مهيجة الفتن الحزينة ،ممن اشعلوا فتيل لهيبها اولئك الصغار ، وزاد إضرامها بعض من كان ينتسب للطلب، فأصبح الحليم فيها حيران ، فتكلم فيها الرويبضة ، وتطاول فيها كثير من الحمقى على كبار العلماء والمشايخ ،جهال لم يعرفوا بطلب ، ولا أنتسبوا للعلم ، ولا جلس منهم واحد عند الشيوخ ولا ثنى الركب ، حُصرا القوم على حافة الجهل ، فكان منهم مجهول العين والحال والأعور والمكسور والأعرج وهلم جر ...، فتنة جذماء ركب موجتها حتى النساء ، فرحماك ربي ما أجهل بعض قومي ، ولكن لطفك ورجاءك ربي أعظم من كل شيء ، وذلك الظن بك سبحانك فاللهم سلم سلم ...

والله إخواني لا أدري ما اقول ولا من اين أبدا فأقول ،ولكني اقول اللهم سلم سلم ، اللهم سلم سلم وتمم النُعمة تمم ، وبارك لنا في الكاتب والمشرف وكل من ساهم في كتابة حرف يؤلف به القلوب ويجمع به الشتات ويلف به الشمل ويُرجع به النفوس إلى سابق عهدها على التوحيد والسنة ، فاللهم تمم تمم وابعد الشر عنا ابعد...

ولهذا لا اعلم من أيّ أبواب الثّناء أدخل ، ولا بأي أبيات القصيد أعبر لما سطرته يمين الكتاب النبيل والأخ الكريم جزاه الله عنا كل خير إلا قولي جزاك الله عنّا أفضل ماجزى به العاملين المخلصين في الدنيا والآخرة، وبارك فيه وفيما كتبت يداه ، أسال أن يسعدك أينما حطّت بك رحال الدنيا وقوارب النجاة

ولمثل هذا يكتب العقلاء او يصمتوا ويكسروا الأقلام حقيقة لا دعاءاً

هذا واسأل الله أن يحفظ مشايخنا وأن يبارك لنا فيهم جميعاً وعلى رأسهم تاج الوقار وعالم البلد حسنة الايام وبقية الزمان ومفتي البلد ، أبي عبد المعز محمد علي فركوس_حفظه الله تعالى_

محبكم في الله / أبو فرح عمر عكاشة النائلي

جزاكم الله خيرا

وفق الله مشايخنا لكل خير