إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بيان جهل وبلادة الحلبيين في ظنهم أن رد خالد حمودة يصلح ردا على شيخنا لزهر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيان جهل وبلادة الحلبيين في ظنهم أن رد خالد حمودة يصلح ردا على شيخنا لزهر

    التناقض في عقول الحلبيين البليدة لا في فتوى شيخنا أزهر سنيقرة وشيخنا فركوس

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم
    وقفت على موضوع في كل التلفيين ــ بالمناسبة أنصح إخواني لمن ابتلي بالدخول في ذلك المستنقع للرد عليهم بأن يكتب في محرك البحث " كل التلفيين " فإنها ستؤول بك إلى منتداهم لا محالة فيقول محرك البحث لعلك تقصد "كل السلفيين " فسبحان الله العظيم أكيد " كل التلفيين " لا تحيلك إلا على منتداهم ــ

    وعودا أقول وقفت على موضوع المسكين الذي ظن أنه ظفر بكتف شاة برية فراح يُزبِدُ ويُرغدُ بالتناقض بين فتوى شيخنا السلفي أبي عبد الله أزهر سنيقرة في عدم اشتراط إقامة الحجة في ساب الله تعالى وبين فتوى الشيخ الفاضل الأصولي أبي عبد معز محمد على فركوس حفظه الله في إعذار الساب الفاقد لعقله ووعيه لشدة الغضب
    وهكذا ظن هذا الغِر أن دفاع الأخ الفاضل خالد حمودة عن فتوى الشيخ فركوس ورده على المتطاول بن ميلود الباتني أنه يصلح ردا على شيخنا لزهر
    وظن المسكين ــ الحلبي الأحمق ـ أنه عثر على تناقض فأخذ يخلط يلخبط ...إما ...كذا ... وإما ...كذا ؟
    فأغثى نفوسنا أغثى الله نفسه
    وكم عائبا قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
    فلسقم فهومهم لم يلحظوا الفرق والتباين بين هاتين المسألتين

    فعدم اشتراط إقامة الحجة على ساب الله الذي يقرره شيخنا المفضال السلفي أزهر سنيقرة وغيره من أهل السنة هو العلم لأن سب الله عز وجل لا يحتاج إلى بيان وجوب تعظيم الله وحرمة سبه وتنقصه وكونه كفرا مضادا للإيمان من كل وجه كما نقل إجماع الأمة الإسلامية على كونه كفرا مجردا غير واحد من الأئمة المعتبرين في هذا الشأن
    فهذا الإمام ابن حزم رحمه الله حيث قال: "أما سب الله تعالى فما على ظهر الأرض مسلم يخالف أنه كفر مجرد "
    ووهذا ما حققه شيخ الإسلام في كون ساب الله عز وجل كافرا بلا شك ولا ريب سواء كان يعلم أم ادعى عدم العلم والجهل والذهول عن اعتقاد حرمته
    قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (وإن من سب الله أو رسوله كفر ظاهرا وباطنا سواء كان الساب يعتقد أن ذلك محرم أو كان مستحلا أو كان ذاهلا عن اعتقاده هذا مذهب الفقهاء وسائر أهل السنة القائلين بأن الإيمان قول وعمل )

    وهذا كفره أشنع من كفر اليهود والنصارى لم ؟
    لأن قلبه خلى من التعظيم وهي أساس كل عبادة ولو كانت العبادة شركا لا يقبلها الله
    فالنصراني يعظم الله بقلبه ولكن عبادته شرك يناقض بها استحقاق الله للعبادة وحده دون ما سواه , ولكن هو معظم لله بقلبه ولا يقصد تنقص الرب جل جلاله بشركه وأما ساب الجلالة قد خلى قلبه من هذا التعظيم لله فكان أعظم جرما وأشنع كفرا من المشرك

    قال شيخ الإسلام رحمه الله (الصارم 3/1025): "وأما الساب فإنه مظهر للتنقص والاستخفاف والاستهانة بالله، منتهك لحرمته انتهاكا يعلم من نفسه أنه منتهك مستخف مستهزئ، ويعلم من نفسه أنه قد قال عظيما، وأن السماوات والأرض تكاد تتفطر من مقالته، وتخر الجبال، وأن ذلك أعظم من كل كفر... ومما يبين أن السب قدر زاد على الكفر، قوله -تعالى-: ï´؟ وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍï´¾ [الأنعام 108] ومن المعلوم أنهم كانوا مشركين مكذبين معاندين لرسوله، ثم نُهي المسلمون أن يفعلوا ما يكون ذريعة إلى سبهم لله، فعُلم أن سب الله أعظم عنده من أن يشرك به" اهـ.

    نقلا من رسالة شيخنا أزهر سنيقرة تحذير الأنام من سب الملك العلام

    وهل يعقل أن يقول قائل لا بد من إعلامه أنه يجب تعظيم الله وعدم سبه ؟؟
    هذا لم يشترطه غير الحلبي المؤصل للإرجاء الجديد على ضرب الجهم ابن صفوان والصالحي

    وأما كلام شيخنا أزهر في هذا الباب فهو واضح موافق لكلام علماء السنة سلفا وخلفا ومطابق لإجماعهم

    وأما المسألة التي ذكرها الشيخ فركوس حفظه الله وهي مسألة الغضب الشديد الذي يفقد الرجل فيه صوابه وعقله فلا يدري ماذا قال
    فهذا لا شك أن تَنَاوُل مسألته ليس من جهة جهله بالحكم وعدمه
    وإنما المسألة هذه تناولها من جهة قصده للقول الذي هو سب الله جل وعلا
    فالعلماء يشترطون أن يقصد الفعل وهذا مقرر عند أهل السنة والجماعة
    دون المرجئة
    فأهل السنة يشترطون قصد الفعل ولا يشترطون قصد الكفر
    فحينها لا تعارض يا حمقى "الكل " بين عدم اشتراط إقامة الحجة والتي تتمثل في اشتراط العلم فيمن قصد القول الذي هو كفر
    وبين إعذار من لم يقصد القول كالذي فقد عقله من شدة الغضب والصبي والأعجمي الذي لا يدري ما لقنوه وتفوه به
    فإقرار شيخنا أزهر حفظه الله لرد أخينا خالد حمودة على بن ميلود ليس تناقضا
    وهذا العلامة الفوزان يوافق كلام شيخنا لزهر فماذا تقولون يا مرجئة الزمان
    الفتوى
    أحسن الله إليكم يقول السائل يا فضيلة الشيخ ما حكم من يسب الله أو الدين في حالة الغضب علما بأنه مبتلى بالمس والسحر

    قال العلامة الفوزان : من سب الله أو سب الدين ارتد عن دين الإسلام إلا إن كان أنه ما معه عقل , تكلم كلاما من غير عقل هذا لا يؤاخذ زائل العقل لا يؤاخذ, أما إن كان معه عقله ومعه إدراكه وتفكيره فإنه يرتد عن دين الإسلام
    أهــ

    فها هو شيخنا الفوزان يقرر نفس كلام الشيخ فركوس ونفس كلام شيخنا أزهر حفظهما الله
    فالفوزان يقرر أنه إذا لم يكن معه عقله وإدراكه وتفكيره بسبب الغضب أو المس أو السحر فلا يتناوله الحكم
    وإن كان معه عقله وإدراكه سواء غضب أو سحر فلا يعذر

    وهاكم رابط الفتوى للعلامة الفوزان
    https://app.box.com/s/fq827qpxqvyqguzyhhrl

    من هنا يتبين أن كلام أهل السنة جميعا في التوافق والتعضيد والتأييد
    وكلام المرجئة وفهمهم للمسائل بعيد بليد
    ولعل هذا من عواقب التقليد
    وصدق ابن حزم حيث قال التقليد يورث البلادة

    فالحمد لله كلام العلماء يعضد تأصيل شيخنا أزهر السديد وفتوى الشيخ فركوس حفظهما الله وكذا رد الأخ المفضال خالد على بن ميلود

    ومن ناحية إعذار صاحب الغضب الشديد الفاقد لوعيه وإدراكه

    سُئل الشيخ العلامة العثيمين رحمه الله :
    شيخنا: ما حكم من سب الدين والرب وذلك إذا نشأ بين قوم قد اعتادوا هذا الأمر في ساعة غضب، وكذلك كيف تكون معاملته إذا كان يعتقد نفسه مسلماً ؟
    الجواب: قال أهل العلم: من سب الله أو رسوله أو كتابه أو دينه فهو كافر جاداً أو لاعباً..........
    إلى أن قال : أما إذا قالها عند غضب شديد بحيث لا يملك نفسه ولا يدري ما يقول فإنه لا يكفر بذلك؛ لأنه غير مريد للقول ....
    ثم قال : فالمهم أن من سب الله أو رسوله أو دينه أو كتابه جاداً كان أو هازلاً فهو كافر. أما من فعل ذلك غاضباً وهو لم يملك نفسه ولا يدري ما يقول فإنه لا يكفر؛ لأنه لا اعتداد بقوله بل هو حكم المجنون، ولكن ينبغي عليه إذا أفاق وذهب عنه الغضب أن يراجع نفسه ويستغفر الله تعالى ويطهر لسانه من هذا الشيء القبيح. ويتعود ذكر الله تعالى والثناء عليه، فإذا تعود لسانه ذلك فإنه لن ينطق بالسباب ولو عند الغضب." اهـ

    "لقاءات الباب المفتوح" للعلامة العثيمين رحمه الله طبعة مكتب دار البصيرة بالإسكندرية ، اللقاء الرابع والستون سؤال رقم 1458 صحيفة رقم 405 ، 406 ، 407.


    وسئل سماحة الوالد العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله كما في فتاوى نور على الدرب الجزء الأول

    يقول سائل: إذا غضب شخص واشتد به الغضب، وحصل منه سبٌّ للدين. فما حكمه؟ وإن كان متزوجاً فما حكم زوجته منه إذا كان بهذا قد خرج عن الإسلام؟

    الجواب: هذه مسألة عظيمة ولها شأن خطير، فسبّ الدين من أعظم الكبائر والنواقض للإسلام، فإن سبّ الدين ردّة عند جميع أهل العلم، وهو شر من الاستهزاء، قال الله تعالى: قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ* لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[1].

    وكانت جارية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم تسبّ النبي صلى الله عليه وسلم، فقتلها سيدُها لما لم تتب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ألا اشهدوا إن دمها هدر))[2].

    فسبّ الدين يوجب الردة عن الإسلام، وسبّ الرسول صلى الله عليه وسلم كذلك يوجب الردة عن الإسلام، ويكون صاحبه مُهْدَر الدم، وماله لبيت المال، لكونه مرتداً أتى بناقض من نواقض الإسلام، لكن إذا كان عن شدة غضب واختلال عقل فله حكم آخر.

    والغضب عند أهل العلم له ثلاث مراتب:

    المرتبة الأولى: أن يشتد غضبه حتى يفقد عقله، وحتى لا يبقى معه تمييز من شدة الغضب. فهذا حكمه حكم المجانين والمعاتية؛ لا يترتب على كلامه حكم؛ لا طلاقه، ولا سبّه، ولا غير ذلك، ويكون كالمجنون لا يترتب عليه حكم.

    المرتبة الثانية: دون ذلك، أن يشتد معه الغضب ويغلب عليه الغضب جدًّا حتى يغير فكره، وحتى لا يضبط نفسه ويستولي عليه استيلاءً كاملاً، حتى يصير كالمكره والمدفوع الذي لا يستطيع التخلص مما في نفسه، لكنه دون الأول، فلم يَزُلْ شعوره بالكلية، ولم يفقد عقله بالكلية، لكن معه شدة غضب بأسباب المسابة والمخاصمة والنزاع بينه وبين بعض الناس كأهله أو زوجته أو ابنه أو أميره أو غير ذلك.

    فهذا اختلف فيه العلماء؛ فمنهم من قال: حكمه حكم الصاحي وحكم العاقل؛فتنفذ فيه الأحكام، فيقع طلاقه، ويرتد بسبّه الدين، ويحكم بقتله ورِدَّته، ويُفرَّق بينه وبين زوجته.

    ومنهم من قال: يُلحق بالأول الذي فقد عقله؛ لأنه أقرب إليه، ولأن مثله مدفوع مكره إلى النطق، لا يستطيع التخلص من ذلك لشدة الغضب.

    وهذا قول أظهر وأقرب، وأن حكمه حكم من فقد عقله في هذا المعنى، أي في عدم وقوع طلاقه، وفي عدم ردْته؛ لأنه يشبه فاقد الشعور بسبب شدة غضبه واستيلاء سلطان الغضب عليه حتى لم يتمكن من التخلص من ذلك.

    واحتجوا على هذا بقصة موسى عليه الصلاة والسلام، فإنه لما وجد قومه على عبادة العجل اشتد غضبه عليهم، وجاء وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه من شدة الغضب، فلم يؤاخذه الله لا بإلقاء الألواح، ولا بجر أخيه هارون وهو نبي مثله، ولو ألقاها تهاوناًَ بها وهو يعقل لكان هذا عظيماً، ولو جرَّ إنسان النبي بلحيته أو رأسه وآذاه لصار هذا كفراًَ.

    لكن لما كان موسى في شدة الغضب العظيم لله عزَّ وجلَّ على ما جرى من قومه سامحه الله، ولم يؤاخذه بإلقاء الألواح ولا بجر أخيه.

    هذه من حجج الذين قالوا: إن طلاق هذا الذي اشتد به الغضب لا يقع، وهكذا سبّه لا تقع به ردّة، وهو قول قوي وظاهر، وله حجج أخرى كثيرة بسطها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله والعلامة ابن القيم، واختار هذا القول.

    وهذا القول أرجح عندي وهو الذي أُفتي به؛ لأن من اشتد غضبه ينغلق عليه قصده، ويشبه المجنون بتصرفاته وكلامه القبيح، فهو أقرب إلى المنجون والمعتوه منه إلى العاقل السليم، وهذا قول أظهر وأقوى.

    ولكن لا مانع من كونه يُؤدَّب بعض الأدب إذا فعل شيئاً من أسباب الردّة أو من وجوه الردّة، وذلك من باب الحيطة، ومن باب الحذر من التساهل بهذا الأمر، أو وقوعه منه مرة أخرى إذا أدَّب بالضرب أو بالسجن أو نحو ذلك، وهذا قد يكون فيه مصلحة كبيرة، لكن لا يحكم عليه بحكم المرتدين من أجل ما أصابه من شدة الغضب التي تشبه حال الجنون، والله المستعان.ُ

    المرتبة الثالثة: فهو الغضب العادي، الذي لا يزول معه العقل، ولا يكون معه شدة تضيِّق عليه الخناق، وتفقده ضبط نفسه، بل هو دون ذلك، غضب عادي يتكدّر ويغضب، ولكنه سليم العقل سليم والتصرف.

    فهذا عند أهل العلم تقع تصرفاته، ويقع بيعه وشراؤه وطلاقه وغير ذلك؛لأن غضبه خفيف لا يغير عليه قصده ولا قلبه. والله أعلم.

    أهــ


    فالخلاصة
    أربعوا على أنفسكم يا أصحاب الرعونة ما ازددنا إلا بصيرة بجهلكم وغيكم
    وما ازددتم بردود أهل السنة إلا رعونة وبعدا
    ولعل الحلبي يبحث عن مجانين غيركم يستعين بهم في تهريجه
    أما أنتم فقد ذهب ريحكم ويكاد من يقرأ لكم يضحك من ركبته
    ولا حجة عندكم ولو سودتم وجوهكم بالمداد
    ولو زوقتم باطلكم بالنقولات

    فمثلكم كقول الشاعر
    ولو لبس الحمار ثياب خز .... لقال الناس يا لك من حمار


    هذا والله أعلى وأعلم
    وأصلي على نبينا وأسلم
    أخوكم أبو جميل الرحمن طارق بن أبي سعد الجزائري
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو جميل الرحمن طارق الجزائري; الساعة 2015-01-02, 04:46 PM.

  • #2
    بارك الله فيك أبا جميل ونفع بك قلت حقا ونطقت صدقا

    هؤلاء القوم يصيدون في الماء العكر كما يقال ولا يروق لهم فيه إلا الجيف نعوذ بالله من حالهم

    فحالهم كحال الشاة المذبوحة تتحرك لتموت لا لتحيا

    فكلما اصطادوا جيفة من ماء عكر فضحتهم لنتنها ولعلهم ندموا بعد ذلك لاصطيادها .

    ثم إني سمعت شيخنا العلامة الأصولي الشيخ فركوس حفظه الله غير مرة يقول كيف يعذر ساب الله بجهله

    من يجهل عظمه الله ؟ ومن يجهل أن السب قبيح ؟ فكيف ينسب عاقل القبيح إلى العظيم

    وهو عين ما قرره شيخنا ووالدنا لزهر حفظه الله ورعاه
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوأمامه محمد يانس; الساعة 2014-12-31, 08:54 PM.

    تعليق


    • #3
      وفيك يبارك الله يا أبا أمامة
      ورأيت الحلبيين في ردودهم كالغريق المتعلق بقشة

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم

        بارك الله فيكم

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرًا
          نصرك الله وسدد خطاك و جعلك سيفاً مسلطاً على أهل الأهواء و البدع
          التعديل الأخير تم بواسطة طه صدّيق; الساعة 2015-01-10, 04:18 PM.

          تعليق


          • #6
            بورِك فيك أخي الكريم .

            تعليق


            • #7
              كتبت بقلم العلم والعدل فجزاك الله خيرا يا جميل الرحمن وذب الله عنك ما يسوءك كما ذببت عن أشياخ السنة

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك أخي، لهذا الحد يفعل الجهل والبغي بمن يجادلون بالباطل والله المستعان

                تعليق


                • #9
                  أحسنت أخونا أبو جميل جملك الله بالتقوى ودفع عن وجهك النار كما سعيت في الدفاع عن شيوخنا الاخيار
                  فلقد أخبرنا بعض إخواننا عند حضورهم للعلامة الأصولي الشيخ محمد علي فركوس متعه الله بالصحة والعافية، وقد سئل فضيلته عن شاب يسب الله كثيرا فقال لهم قولوا له يجدد الشهادة

                  تعليق


                  • #10
                    جزيت خيرا أخي

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيكم أخي الفاضل .

                      تعليق

                      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                      يعمل...
                      X