تغريد
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وبعد:
لقد افتَعل الحجاورة فتنة خيالية سموها فتنة عبد الرحمن العدني، فرَمَوْه بدائهم وانسلوا، وقذفوه بهتانا وزورا بما تبيَّن للناس أنهم أحق به وأهله، فإن الحجاورة جدُّوا واجتهدوا في البحث عن سبيل به يتوصلون إلى مايُخطِّطُون له من شن حرب ضروس لإسقاط السلفية والسلفيين، وتمهيدًا منهم لهذا المخطط الخطير للقضاء على السلفية، افتعلوا ما أسموه فتنة عبد الرحمن، فبدَّعوه بغير حق، وهم يعلمون ابتداءً أن أهل السنة لن يسكتوا عن هذا الظلم والبغي، وسيدافعون عن المظلوم، فأقسم الحجاورة بالله جهد أيْمانهِم أنهم سيتصادمون مع كل من خالفهم في تبديع الشيخ الفاضل عبد الرحمن العدني، وأنهم يُلحِقون به كل من توقف في أمره، أو شك في حِزْبِيَّته!!، تنفيذًا منهم لمُخطَّطِهم العدواني، ولذا؛ قال الحجوري كما في شريط أهل البيضاء: (والله من خالفني-يعني في تبديع عبد الرحمن- لأدقدقه في كل درس كبر أو صغر وربي )، هكذا يُبيِّت الحجوري الفتنة على أهل السنة .
وقال كما في شريط [الحزبية الشنقيطية]:(عبد الله بن مرعي-هو أخو عبد الرحمن العدني- أنا أعتبره لصًّا بارك الله فيكم، هو من لصوص الدعوة، واحد هذا، والبقية لهم تتمة في صدري، أبقيهم إلى وقت إن شاء الله أذكرهم على حسب الحاجة) .
فالحجوري بدأ فتنته ومخططه بالشيخ عبد الرحمن وأخيه عبد الله ولهما تتمة من مشايخ السنة في صدره يكون مصيرهم كمصير الشيخ عبد الرحمن وأخيه، في الحكم عليهم بالبدعة والحزبية .
فهذه هي مراحل فتنة الحجوري على أهل السنة:
بدأها بتبديع الشيخ عبد الرحمن وأخيه، ثم التعريض بمصادمة كل من يخالفه في ذلك كبر أو صغر، ثم التصريح بأن الشيخ عبد الرحمن وأخيه عبد الله لهما تتمة وبقية من مشايخ السنة في صدره يكون مصيرهم كمصير الشيخ عبد الرحمن وأخيه، في الحكم عليهم بالبدعة والحزبية، فهي إذًا فتنة مُبيَّتة ومُتكتكة بتعبير القوم!! .
وهذا الذي حصل بعد إذن الله، حيث هبَّ أهل السنة أجمعون لنصرة المظلوم، وأنكروا على الحجاورة بعد نصحهم ونصحهم ونصحهم والصبر على عدوانهم، تبديعَهم للشيخ عبد الرحمن وما افتعلوه من الفتنة في الدعوة السلفية، فحينذاك قال الحجوري كما في شريط التأكيد على حزبية عبد الرحمن:(الذي يدافع عنهم-أي عن الشيخ عبد الرحمن ومن معه- يدافع عن الحزبيين، لا يدافع عن السلفيين المؤدبين، يدافع عن حزبي يدافع عن الذين يختانون أنفسهم..) .
وهو يُعرِّض بذلك بمشايخ السنة الذين دافعوا عن الشيخ عبد الرحمن بأنهم يدافعون عن الحزبيين، وأن مصيرهم سيكون مثلَهم وسيُلحقُون بهم، ومن هنا شرع الحجاورة في تطبيق خُطَّتِهم الفاجرة، وإلحاق علماء السنة ومشايخها -في الحكم بالبدعة- بالشيخ عبد الرحمن العدني، الواحد بعد الآخر، إلى أن انتهوا إلى حامل راية الجرح والتعديل بحق وحامل راية السلفية والدفاع عن الإسلام والسنة العلامة ربيع المدخلي أعزه الله وحفظه، وكان ممن تولى كِبره في هذا الفجور: الدجال يوسف العنابي ، الذي يعتبر من أشقى القوم، حيث دفع به الحجاورة لمقارعة ليث السنة وأسد السلفية الغَضَنْفَر، ربيع بن هادي المدخلي السيف المسلول على الطاعن في السنة والصحابة والرسول، فكتب في الطعن فيه عددا من المقالات التي لم تزدنا إلا يقينًا بحزبيته وحداديته ليصنف بذلك نفسه بنفسه .
لقد افتَعل الحجاورة فتنة خيالية سموها فتنة عبد الرحمن العدني، فرَمَوْه بدائهم وانسلوا، وقذفوه بهتانا وزورا بما تبيَّن للناس أنهم أحق به وأهله، فإن الحجاورة جدُّوا واجتهدوا في البحث عن سبيل به يتوصلون إلى مايُخطِّطُون له من شن حرب ضروس لإسقاط السلفية والسلفيين، وتمهيدًا منهم لهذا المخطط الخطير للقضاء على السلفية، افتعلوا ما أسموه فتنة عبد الرحمن، فبدَّعوه بغير حق، وهم يعلمون ابتداءً أن أهل السنة لن يسكتوا عن هذا الظلم والبغي، وسيدافعون عن المظلوم، فأقسم الحجاورة بالله جهد أيْمانهِم أنهم سيتصادمون مع كل من خالفهم في تبديع الشيخ الفاضل عبد الرحمن العدني، وأنهم يُلحِقون به كل من توقف في أمره، أو شك في حِزْبِيَّته!!، تنفيذًا منهم لمُخطَّطِهم العدواني، ولذا؛ قال الحجوري كما في شريط أهل البيضاء: (والله من خالفني-يعني في تبديع عبد الرحمن- لأدقدقه في كل درس كبر أو صغر وربي )، هكذا يُبيِّت الحجوري الفتنة على أهل السنة .
وقال كما في شريط [الحزبية الشنقيطية]:(عبد الله بن مرعي-هو أخو عبد الرحمن العدني- أنا أعتبره لصًّا بارك الله فيكم، هو من لصوص الدعوة، واحد هذا، والبقية لهم تتمة في صدري، أبقيهم إلى وقت إن شاء الله أذكرهم على حسب الحاجة) .
فالحجوري بدأ فتنته ومخططه بالشيخ عبد الرحمن وأخيه عبد الله ولهما تتمة من مشايخ السنة في صدره يكون مصيرهم كمصير الشيخ عبد الرحمن وأخيه، في الحكم عليهم بالبدعة والحزبية .
فهذه هي مراحل فتنة الحجوري على أهل السنة:
بدأها بتبديع الشيخ عبد الرحمن وأخيه، ثم التعريض بمصادمة كل من يخالفه في ذلك كبر أو صغر، ثم التصريح بأن الشيخ عبد الرحمن وأخيه عبد الله لهما تتمة وبقية من مشايخ السنة في صدره يكون مصيرهم كمصير الشيخ عبد الرحمن وأخيه، في الحكم عليهم بالبدعة والحزبية، فهي إذًا فتنة مُبيَّتة ومُتكتكة بتعبير القوم!! .
وهذا الذي حصل بعد إذن الله، حيث هبَّ أهل السنة أجمعون لنصرة المظلوم، وأنكروا على الحجاورة بعد نصحهم ونصحهم ونصحهم والصبر على عدوانهم، تبديعَهم للشيخ عبد الرحمن وما افتعلوه من الفتنة في الدعوة السلفية، فحينذاك قال الحجوري كما في شريط التأكيد على حزبية عبد الرحمن:(الذي يدافع عنهم-أي عن الشيخ عبد الرحمن ومن معه- يدافع عن الحزبيين، لا يدافع عن السلفيين المؤدبين، يدافع عن حزبي يدافع عن الذين يختانون أنفسهم..) .
وهو يُعرِّض بذلك بمشايخ السنة الذين دافعوا عن الشيخ عبد الرحمن بأنهم يدافعون عن الحزبيين، وأن مصيرهم سيكون مثلَهم وسيُلحقُون بهم، ومن هنا شرع الحجاورة في تطبيق خُطَّتِهم الفاجرة، وإلحاق علماء السنة ومشايخها -في الحكم بالبدعة- بالشيخ عبد الرحمن العدني، الواحد بعد الآخر، إلى أن انتهوا إلى حامل راية الجرح والتعديل بحق وحامل راية السلفية والدفاع عن الإسلام والسنة العلامة ربيع المدخلي أعزه الله وحفظه، وكان ممن تولى كِبره في هذا الفجور: الدجال يوسف العنابي ، الذي يعتبر من أشقى القوم، حيث دفع به الحجاورة لمقارعة ليث السنة وأسد السلفية الغَضَنْفَر، ربيع بن هادي المدخلي السيف المسلول على الطاعن في السنة والصحابة والرسول، فكتب في الطعن فيه عددا من المقالات التي لم تزدنا إلا يقينًا بحزبيته وحداديته ليصنف بذلك نفسه بنفسه .
تعليق