إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رسالة في الطريق إلى ثقافتنا للعلامة أبي فهر محمود محمد شاكر -رحمه الله-

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رسالة في الطريق إلى ثقافتنا للعلامة أبي فهر محمود محمد شاكر -رحمه الله-

    رسالة في الطريق إلى ثقافتنا
    للعلامة أبي فهر محمود محمد شاكر -رحمه الله-




    رسالة ماتعة يحسن الوقوف على مضمونها ومعرفة ما جاء فيها، تبيانا للسبيل وإيضاحا للمحجة والمنهج القويم، وتمييزا للأصيل من الثقافة مما هو دخيل.

    "فإنَّ تفريغَ الأجيال الناشئة من ماضِيها المتدفق في دمائها مرتبطًا بالعربية والإسلام سوف يُنشئُ أجيالًا تَتَهَتَّك علائقُها التي تربطها بثقافتها العربية والإسلامية, حتى يتم تفريغها تفريغًا كاملًا من ماضيهم كلِّهِ, ثم يملأُ هذا الفراغَ علومٌ وآدابٌ وفنونٌ لا علاقة لها بماضيهم, وإنما هي علوم الغُزَاةِ, وفنون الغُزَاةِ, وآداب الغُزَاةِ, وتاريخ الغُزَاةِ, ولغات الغُزَاةِ. "


    للتحميل من هنا

  • #2
    شكر الله لك نقلك أخي مهدي , هي فعلا رائقة رائعة , أذكر أنني اقتنيتها من سنوات من مكتبة بمدينة وهران , و قفلت إلى بلدي في قطار العصر , فما ركبت القطار إلا و الكتاب بين يدي , و لم أضعه في حقيبتي حتى وصلت دياري , فالسرد فيه آسر , و الكلام فيه كالنوادر , فرحم الله أبا فهر و أعلى مقامه .

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك وفي حسن انتقائك أخي مهدي.
      ورحمة الله على أبي فهر، فكم له علينا وعلى الأمة جمبعا من أيادي سوابغ.

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا أخي مهدي على اهتمامك بتراث العلاَّمة أبي فهر.
        قال الدكتور محمود الطناحي رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة حلوان:
        "إن محمود شاكر قد رُزق عقل الشافعي، وعبقرية الخليل، ولسان ابن حزم، وشجاعة ابن تيمية، وبهذه الأمور الأربعة مجتمعة حصَّل من المعارف والعلوم العربية ما لم يحصله أحد من أبناء جيله، ثم خاض تلك المعارك الحامية: فحارب الدعوة إلى العامية، وحارب الدعوة إلى كتابة اللغة العربية بالحروف اللآتينية، وحارب الدعوة إلى هلهلة اللغة العربية، والعبث بها بحجة التَّطور اللُّغوي، ثمَّ حارب من قبل ومن بعد: الخرافات والبدع والشعوذة التي ابتعدت بالمسلمين عن منهج السلف، في صحة العقيدة، وفي تجريد الإيمان من شوائب الشرك الظاهر والباطن" من مقال بمجلة الأدب الإسلامي عدد 16.


        تعليق


        • #5
          حفظكم الله أيها الأفاضل، ورحم الله أديب المحدثين ومحدث الأدباء رحمة واسعة.

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
          يعمل...
          X