إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[موضوع للمشاركة] ما أبعدت النجعة في فهمه ثم ظهر لك خطؤك!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    وقد وجد مثال عند الرواة فقدقال أبو موسى العَنَزي : " نحن قوم لنا شرف نحن من عَنَزَه ، صَلَّى إلينا رسول الله يريد بذلك حديث " أن النبي صلي إلى عَنَزَه " فتوهم أنه صلى إلى قبيلتهم ، وإنما العَنَزَةُ هنا الحرْبَةُ تُنْصَبُ بين يدي المصل.قال السيوطي في التدريب ص650 :" يريد أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى إلى عنزة ، فتوهم أنه صلى إلى قبيلتهم ؛ وإنما العنزة هنا الحربة تنصب بين يديه .

    وأعجب من ذلك ما ذكره الحاكم عن أعرابي أنه زعم أنه صلى الله عليه وسلم صلى إلى شاة ، صحفها عنزة ، بسكون النون ، ثم رواه بالمعنى على وهمه فأخطأ من وجهين .

    ومن ذلك أن بعضهم سمع حديث النهي عن التحليق يوم الجمعة قبل الصلاة ، قال : ما حلقت رأسي قبل الصلاة منذ أربعين سنة ؛ فهم منه تحليق الرأس ، وإنما المراد تحليق الناس حلقا" .
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله بوزنون; الساعة 2015-05-16, 05:54 PM.

    تعليق


    • #32
      أزيدكم هذه
      و أنا صغير لم أبلغ الحلم بعد ، مر علي حديث ربيعة بن كعب الأسلمي قال : كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه و حاجته فقال لي سل ، فقلت أسألك مرافقتك في الجنة . قال أو غير ذلك ؟ قلت : هو ذاك . قال : فأعني على نفسك بكثرة السجود..

      عندها اجتهدت في الإكثار من السجود في الصلاة فكنت أسجد السجدتين و الثلاث و أحيانا أربعا في الركعة الواحدة .. إلى أن نبهت عن ذلك و الحمد لله لم ألبث على هذا التأويل إلا بضع صلوات ..

      تعليق


      • #33
        السلام عليكم
        كان فهمي لقوله صلى الله عليه وسلم:"من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع منكم فعليه بالصوم فإنه له وجاء"
        الباءة: العدة من مال وبيت و...
        وجاء: وقاية وكفاية.
        لكن تبين لي المعنى الصحيح وهو كما قال الخطابي في معالم السنن (ج3 ص179).
        الباءة كناية عن النكاح، وأصل الباءة الموضع الذي يأوي إليه الإنسان، ومنه اشتق مباءة الغنم وهو المراح الذي تأوي إليه عند الليل.
        والوجاء رض الأنثيين والخصا نزعهما.

        تعليق


        • #34
          بارك الله فيك اخي فتحي
          مما أذكر في صبيحة كانت على المصلين عجيبة تقدمت لأصلي بالطلبة بالمصلى الاقامة الجامعية 1000سرير وكنت أخاف الصلاة بهم في صلاة الصبح .ففي الركعة الأولى قرأت بهم من الربع الاول من الحزب الخامس من سورة البقرة فلما جئت عند قوله( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)(258) فقرات ان الله ياتي بالشمس من المغرب فأتي بها من المشرق .ولم انتبه حتى ارتج المصلى .فلما انهيت قال لي أحدهم اليوم بهت الذي صلى خلفك .
          الله المستعان

          تعليق


          • #35
            أما أنا فقد تعذبت (تمرمدتُّ) مع ألفاظ كــــــ: الكشميهني والرامهرمزي والآمر تسري...وما أحسنت نطقها إلا بعد مدّة ، والأمر لله من قبل ومن بعد...

            تعليق


            • #36
              جزاك الله خيرا أخي فتحي على هذا الموضوع القيم .
              فمن العجيب والعجائب جمة أنني قرأت في صباي أن من أخطاء المصلين سدل اليدين في الصلاة أو وضعهما تحت الذقن ، وكنت إذا قرأت قول الله سبحانه:ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا .أقول في نفسي سبحان الله الآية صريحة في عدم جواز سدل اليدين في الصلاة أو وضعهما تحت العنق لكن أكثر الناس عن آيات الله معرضون بل كنت أحتج بهذه الآية على الذين يسدلون أيديهم في الصلاة .أي أني كنت أفهم من قوله سبحانه:ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك. لا تضع يديك تحت العنق في الصلاة، وفهمت من قوله تعالى: ولا تبسطها كل البسط. أي لا تسدلهما في الصلاة . وبعد زمن طويل وقفت على المعنى الصحيح للآية فضحكت على نفسي.

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
              يعمل...
              X