جواب الشيخ الفوزان حفظه الله تعالى و اطال عمره و كثر الله امثاله حول الصبر على ولاة الامور فكان جوابه كمن قال فيهم عز و جل
قوله تعالى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً * لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا} [سورة الأحزاب:23-24].
السؤال:
إلى متى نصبر على الظلم الحاصل من الولاة وإلى متى ننصح سراً وجزاكم الله خير؟
الجواب:
إلى أن يأتي الله بالفرج، نعم.
الرابط
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/14235
قوله تعالى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً * لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا} [سورة الأحزاب:23-24].
السؤال:
إلى متى نصبر على الظلم الحاصل من الولاة وإلى متى ننصح سراً وجزاكم الله خير؟
الجواب:
إلى أن يأتي الله بالفرج، نعم.
الرابط
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/14235