جزاكم الله خيرا

اللهم بارك في حياة الشيخ ربيع وفي علمه وثبته على الحق واختم له بالحسنى يا رب.

جزاكم الله خيرا شيخنا ووالدنا أبي عبد الله على كلمات نافعة ماتعة مفرحة وعلى كل ما تبذلونه لاءعلاء راية السنة

لله دركم شيخنا الفاضل زادكم الله من فضله ووالله ان هذا المقال الرائع الماتع ليشعر المرء بحقارة نفسه امام الفضلاء فما بال هولاء الشباب ا لذين يبلغ عمر احده الثلاثين سنة فضلا عن التعلم والتعليم ااااه واااه
ثبتكم الله على الحق وسدد رميكم وزادكم من فضله فقد اسقطتم راياتهم وفتتم عيدانها رايات الباطل والتميع انتم واخوانكم من علماء وطلبة علم وعلى راسهم امام الجرح والتعديل ربيع الخير

يطول والله تعجبي من أناس أزعجهم هذا المقال للشيخ حفظه الله، مع أنه ليس فيه إلا أن الشيخ ربيعا ـ سلمه الله ـ ما غيَّر ولا بدَّل، وأنه هو هو كما عرفه الشيخ قبل أكثر من ربع قرن، بقي على ما كان عليه، والمخالف هو الَّذي غيَّر وبدَّل.
قبل ثلاثين سنة كان الشيخ أزهر حفظه الله سلفيًّا على الجادة، فهو كان أيَّام الصبى مع جماعة التبليغ بحكم أن بعض أهل الحي الذي يسكنه كانوا من رؤوس التبليغ، وقد منَّ الله عليه فعرف المنهج السلفي في ريعان الشباب وعرف ضلال ما عليه التبليغيون فتخلَّى عنهم، دخل الجامعة وعمره نحو من عشرين سنة وفي ذلك الوقت عرف المنهج السلفي، فلما طبع كتاب "منهج الأنبياء" للشيخ ربيع سنة 1986 ـ على ما قال المعترضون ـ كان الشيخ له منذ معرفته لمنهج السلف وانفصاله عن جماعة التبليغ ستُّ سنوات أو نحوها ـ ولم يكن تبيلغيًّا كما يقول الخرَّاصون ـ، وكان الشيخ قد صار خطيب المسجد ـ تطوُّعا ـ ذلك بعام أي سنة 1985، وفي تلك السنة أيضا سافر إلى الحجِّ بعد أن كان اعتمر سنة 1984، وفي سنة 1987 كلفته الوزارة الوصية بالخطابة في المسجد المذكور، ثمَّ عينته إماما للمسجد رسميًّا سنة 1991، ولا يزال على ذلك إلى ساعته هذه، يشهد له قدماء الحزبيين ورؤوس المنحرفين أنَّه كان بغيضا إليهم ثقيلا عليهم، وكانوا ربَّما راسلوه ليسكت عنهم فيأبى عليهم إلا أن يتكلم بما يعتقد فيهم ما داموا مقيمين على انحرافهم، وهو الشَّيء نفسه الذي ينتقده عليه اليوم من ثقل الشيخ عليه حتى لم يتحمَّلوا منه شهادة دوَّنها لللشخ الإمام ربيع بن هادي ـ رعى الله أنفاسه ـ، فلم تأت أيها الطاعن بجديد، فاسلك واديا غير هذا لعلك أن تظفر، والسَّلام عليك بغيضا مبغِضا.

بل كان الشيخ - حفظه الله - من المطلوبين عند الخوارج للتخلص منه، لكن الله سلم.
فاللهم احفظ أهل السنة الدعاة إليها.

جزاكم الله خيرا أيها الشيخ الفاضل وبارك في علمكم وعملكم.

الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله علم على السنة, ومحنة أهل السنة في هذا العصر, نحسبه والله حسيبه, ولا نزكي على الله أحدا.

أسأل الله تعالى أن يبارك في عمره وعمله وأن يزرقه تمام الصحة والعافية.

كان النَّاس يسترون الجهل ويعتذرون منه، أمَّا الآن فقد صار الجاهل يفاخر بجهله ويعتزُّ ببلادته.
كتبتُ التعليق الذي يبيِّن بغي المعلِّقين في "الكل" لمَّا زعموا أن الشيخ كان تبليغيا لما طبع كتاب "منهج الأنبياء" وذكرت سنِيَّ مراحل الشيخ في حياته، فلم يكن حظهم من ذلك إلا حظَّ الشقيِّ من ولدي آدم ـ عليه السلام ـ من صلاح أخيه وتقواه.
1ـ (عرف المنهج السلفي في ريعان الشباب) و (دخل الجامعة وعمره نحو من عشرين سنة وفي ذلك الوقت عرف المنهج السلفي) كل من يقرأ هذا يفهم أن ريعان الشباب الذي عرف فيه المنهجَ السلفين هو في حدود العشرين.
2ـ قبل ثلاثين سنة كان الشيخ أزهر حفظه الله سلفيًّا على الجادة أي قبل سنة 1984، فإذا كان ترك التبليغ قبل نحو ست سنوات من طباعة الكتاب سنة 1986، فهذا يعني أنه تركها في حدود سنة 1980، فقد كان سلفيا قبل سنة 1984 بأربع سنوات لأن: 1986-6=1980.
من كان لا يستطيع أن يخرج بهذه النتيجة فخيرٌ له أن يستر نفسه ولا يبرز للطعان.

أخي خالد لعل المعلق ولد باللحية و القميص
فنحن في عصر كثر فيه الجهل
الله المستعان

صدقت أخي وليد ولكن إلى الله المشتكى

وفق الله شيخانا ربيع ولزهر لخيري الدنيا والآخرة، وجمعنا معهما في الفردوس الأعلى مع من أنعم عليهم في سورة النساء آمين.

قد من الله علينا بهذا المنتدى المبارك


بارك الله في هذا المنتدى القيم المبارك و الله منذ عرفناه اصبحنا لا نستغنى عنه لما رأينا من النفع الذي فيه و سيره على مبادء قيمة و كلما دخلنا للانترنات و جلسنا على الكرسي لنشغل الجهاز و اول ما تحدث به نفسنا و يخطر في بالنا و تكتبه الايدي علي صفحة الانترنات " منتديات التصفية و التربية " و هذا المنتدى من فضل الله علينا أهل الجزائر خاصة و المسلمين عامة و لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا أولو الفضل و صرنا نقول من لا يدخل لمنتدى التصفية و التربية فاته خير كبير و نفع كثير فنسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العظمى ان يحفظ هذا المنتدى و يحفظ القائمين عليه بدأ بشيخنا الكريم الفاضل أبا عبد الله أزهر سنيقرة و كذالك المشرفين أمثال أبو معاذ و خالد و كذاك حسن و مصطفي حفظكم الله و سدد خطاكم ووفقكم لما يحبه ويرضا ونقول لكم امضوا فنحن واءكم

جزاكم الله خيرا

أحسن الله إليكم شيخنا
ولم أجد أحسن من هذين البيتين للخليل الفراهيدي ردا على من أعمل نفسه شبلا في الدفاع عن هذه الدعوة الأثرية المباركة ورمى غيره كذبا وزورا بالأراجيف الزائفة :

لو كنت تعلم ما أقول عذرتني : أو كنت تعلم ما تقول عذلتكا
لكن جهلت مقالتي فعذلتني : وعلمت أنك جاهل فعذرتكا