إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

درّة على طرّة (كلام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في الدكتور محمود الطحان) ينشر لأوّل مرّة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • درّة على طرّة (كلام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في الدكتور محمود الطحان) ينشر لأوّل مرّة


    درة على طرة
    (كلام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في محمود الطحان)



    الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد :
    فهذه صورة التقطتها من مكتبة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله التي وقفها للجامعة الإسلامية ـ التي نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناته ـ وكان ذلك إثر زيارتي لها في إحدى مرافق الجامعة وكان مما وقفت عليه كتاب لمحمود الطحان كتب على طرته بقلم الشيخ الألباني رحمه الله مايلي:
    "كتب هذا بطلب من زهير الشاويش لما اجتمع به هناك في السعودية كما حدثني بعد نقاش جرى بينهما فقدمه هدية على استحياء ,فهو معروف بحقده عليّ,ودروسه في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة أكبر دليل على ذلك حيث كان لا يخلو درس من دروسه من الغمز واللمز والطعن فيّ ,لما تواترت الأخبار عنه ,وكذلك فصلي من الجامعة .
    وكتابه هذا أكبر دليل على ذلك ,فإن فيه فصول عديدة يشعر كل قارئ يعرف الألباني وإنتاجه العلمي و الحديثي خاصة أن يذكر فيها. بينما هو يذكر من ليس في العير ولا في النفير فلم يذكر الصحيحة ولا الضعيفة ولا صحيح الجامع ,و"ضعيف الجامع" وانظر ص145 على بعض المعلقين على قلة تعليقهم لأبي غدة ومحمد عبد الباقي دون الألباني .
    ومن عجائب الدنيا أن الطحان هذا يعتبر من تلامذتي الذين كانوا يحضرون دروسي في حلب ,وبها أمكنه الإنتماء إلى الجامعة الإسلامية طالبا ,وأنا الذي زكيته لها فقبل حتى تخرج ثم صار مدرسا فيها ثم جزاني جزاء سنمار ولله في خلقه شؤون."


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو نعيم إحسان; الساعة 2013-07-30, 06:12 PM.
    غفر الله له

  • #2
    بارك الله فيك أخي نقل موفق

    ومن عجائب الدنيا أن الطحان هذا يعتبر من تلامذتي الذين كانوا يحضرون دروسي في حلب ,وبها أمكنه الإنتماء إلى الجامعة الإسلامية طالبا ,وأنا الذي زكيته لها فقبل حتى تخرج ثم صار مدرسا فيها ثم جزاني جزاء سنمار ولله في خلقه شؤون
    ها هو الشيخ -رحمه الله- يثبت انحراف بعض من تتلمذ عليه و لم ينف ذلك أو يستبعده أو يجعل ذلك صكَّ ضمان له كما يريدون أن يفعلوه اليوم؛ فماذا لو رأى الشيخ -رحمه الله- ثلة ممن تتلمذوا عليه صاروا ألد أعداء علماء الأمة و يحسبون أنهم يحسنون صنعا

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا يا أخانا الفاضل عبد الله
      فوالله إنّ النفس لتنشرح بمثل هذه الغوالي
      وحق ما علق به أخي إحسان
      رحم الله الإمام

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا أخي الفاضل عبد الله، ورحم الله العلامة المحدث ناصر الدين.

        تعليق


        • #5
          أثابك الله أيها المبارك.
          أسأل الله أن ينفعك وينفع بك.

          تعليق


          • #6
            الحمد لله على فضله وتوفيقه، ونفع الله بعلمائنا أحياءًا وأمواتًا

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيراً ونفع بك كما نفع بالشيخ الإمام الألباني عليه رحمة الله تعالى.

              وما أحسن ما قاله الشاعر:

              فَيَا عَجَباً لمن رَبَّيْتُ طِفْلاً ... ألقَّمُهُ بأطْراَفِ الْبَنَانِ
              أعلِّمهُ الرِّماَيَةَ كُلَّ يوَمٍ ... فَلَمَّا اسْتَدَّ ساَعِدُهُ رَمَاني
              وَكَمْ عَلَّمْتُهُ نَظْمَ الْقَوَافي ... فَلَمَّا قَال قَافِيَةً هَجَاني
              أعلِّمهُ الْفُتُوَّةَ كُلَّ وَقْتٍ ... فَلَمَّا طَرَّ شارِبُهُ جَفَاني

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك أخي عبد الله

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خيرا أخي عبد الله على هذا النقل الطيب الموفق

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرا أخي عبد الله.
                    رحم الله الإمام الألباني ونفعنا بعلمه.

                    تعليق


                    • #11
                      جزاك الله خيراً

                      تعليق


                      • #12
                        ننتظر المزيد

                        تعليق

                        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                        يعمل...
                        X