<بسملة1>
#التَــفْــرِيغ :
وَأمَّا عَائشَة؛ فَقَد قَالَ ابنُ رَجَب البِرسِي: ((إِنَّ عَائشَةَ جَمَعَت أَربَعِينَ دِينَارًا مِن خِيَانَةٍ!!))
يَالَله!! قَد بَرَّأَهَا اللهُ، وَهِيَ أَطهَرُ مِن مَاءِ المُزن، وَمَع ذَلِكَ يَقُولُ هَذَا الكَافِرُ فِيهَا هَذَا الكَلَامَ القَبِيح!! وَهِيَ زَوجُ نَبِيِّنَا, وَهِيَ أُمُّنَا، أُمُّ المُؤمِنِينَ.
هَذِهِ عَقِيدَتُهُم!!
مَن يُقَارِبُ هَؤلَاءِ؟! وَمَن يَأمَنُ لَهُم؟!
وَمَن يَفتَحُ لَهُم دِيَارَهُ؟! وَيُمَكِّنَهُم مِن أَهلِهِ؟!
وَمَا وَصفُهُ؟!!
يَقُولُ المُوسَوَي : ((إِذَا كَانَ الخُلَفَاءُ الثَّلَاثَةُ بِهَذِهِ الصِّفَات، فَلِمَ بَايَعَهُم أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلِيّ؟! وَلِمَا صَارَ وَزِيرًا لِثَلَاثَتِهِم طِيلَةَ مُدَّةِ خِلَافَتِهِم؟! أَكَانَ يَخَافُهُم؟ مَعَاذَ الله.
ثُمَّ إِذَا كَانَ الخَلِيفَةُ الثَّانِي عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ مُصَابًا بِدَاءٍ فِي دُبُرِهِ وَلَا يَهدَأُ إِلَّا بِمَاءِ الرِّجَال -كمَا قَالَ الجَزائِرِيّ-، فَكَيفَ إِذَنْ زَوَّجَهُ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلِيّ ابْنَتَهُ أُمَّ كُلثُوم؟))
أَكَانَت إِصَابَتُهُ بِهَذَا الدَّاءِ خَافِيَةً عَلَى عَلِيٍّ وَعَرَفَهَا الجَزائِرِي؟!!((لَا يَحتَاجُ الأَمرُ -كَمَا يَقُولُ المُوسَوِيّ- إِلَى أَكثَرَ مِن استِعمَالِ العَقلِ لِلَحَظَاتٍ)).
رَوَى الكُلَيْنِي فِي ((الرَّوضَة)) فِي المُجَلَّدِ الثَّامِنِ فِي الصَّفحَةِ الخَامِسَةِ وَالثَّلَاثِينَ بَعدَ المِئَة، قَالَ: ((إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُم أَولَادُ زِنَا -أَوْ قَالَ بَغَايَا- مَا خَلَا شِيعَتُنَا)) بأَمَارَةِ المُتْعَة!!
_تَــفْرِيغٌ مَـــنْقُول_
#المَـــصدر:
https://t.me/rslan/12804
#التَــفْــرِيغ :
وَأمَّا عَائشَة؛ فَقَد قَالَ ابنُ رَجَب البِرسِي: ((إِنَّ عَائشَةَ جَمَعَت أَربَعِينَ دِينَارًا مِن خِيَانَةٍ!!))
يَالَله!! قَد بَرَّأَهَا اللهُ، وَهِيَ أَطهَرُ مِن مَاءِ المُزن، وَمَع ذَلِكَ يَقُولُ هَذَا الكَافِرُ فِيهَا هَذَا الكَلَامَ القَبِيح!! وَهِيَ زَوجُ نَبِيِّنَا, وَهِيَ أُمُّنَا، أُمُّ المُؤمِنِينَ.
هَذِهِ عَقِيدَتُهُم!!
مَن يُقَارِبُ هَؤلَاءِ؟! وَمَن يَأمَنُ لَهُم؟!
وَمَن يَفتَحُ لَهُم دِيَارَهُ؟! وَيُمَكِّنَهُم مِن أَهلِهِ؟!
وَمَا وَصفُهُ؟!!
يَقُولُ المُوسَوَي : ((إِذَا كَانَ الخُلَفَاءُ الثَّلَاثَةُ بِهَذِهِ الصِّفَات، فَلِمَ بَايَعَهُم أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلِيّ؟! وَلِمَا صَارَ وَزِيرًا لِثَلَاثَتِهِم طِيلَةَ مُدَّةِ خِلَافَتِهِم؟! أَكَانَ يَخَافُهُم؟ مَعَاذَ الله.
ثُمَّ إِذَا كَانَ الخَلِيفَةُ الثَّانِي عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ مُصَابًا بِدَاءٍ فِي دُبُرِهِ وَلَا يَهدَأُ إِلَّا بِمَاءِ الرِّجَال -كمَا قَالَ الجَزائِرِيّ-، فَكَيفَ إِذَنْ زَوَّجَهُ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلِيّ ابْنَتَهُ أُمَّ كُلثُوم؟))
أَكَانَت إِصَابَتُهُ بِهَذَا الدَّاءِ خَافِيَةً عَلَى عَلِيٍّ وَعَرَفَهَا الجَزائِرِي؟!!((لَا يَحتَاجُ الأَمرُ -كَمَا يَقُولُ المُوسَوِيّ- إِلَى أَكثَرَ مِن استِعمَالِ العَقلِ لِلَحَظَاتٍ)).
رَوَى الكُلَيْنِي فِي ((الرَّوضَة)) فِي المُجَلَّدِ الثَّامِنِ فِي الصَّفحَةِ الخَامِسَةِ وَالثَّلَاثِينَ بَعدَ المِئَة، قَالَ: ((إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُم أَولَادُ زِنَا -أَوْ قَالَ بَغَايَا- مَا خَلَا شِيعَتُنَا)) بأَمَارَةِ المُتْعَة!!
_تَــفْرِيغٌ مَـــنْقُول_
#المَـــصدر:
https://t.me/rslan/12804