تغريد
الجزائر مملوءة بالمساجد وعالم البلد يدرس في الرصيف‼!
صوتية لفضيلة الشيخ أبي عبد الله أزهر سنيقرة حفظه الله تعالىٰ دفاعاً عن شيخنا العلاّمة مفتي الجزائر وريحانتها أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى
التفريغ:⤵⤵
رفعُ العِلم في حد ذاته فتنةٌ عظيمة، وسببُ لفتنٍ متتابعة متلاحقة، منها هذه الفتنة العظيمة التي أخبر عنها النبي عليه الصلاة والسلام " يَكْثُرُ فيها الهَرْجُ " و الهَرْجُ هو القتل، الناس تبتعد عن صراط ربهم جل وعلا لأن الذين يوجهونهم ويدلونهم على الخير وهم أنصح الناسِ لهم ، وهم العلماء الربانيون، ذهبوا أو أُذهِبوا! غابوا أو غيبو!، نسأل الله تبارك وتعالىٰ العفو والعافية.
يغيبون قدراً وقد يُغيبون، يُغيبون بأن يُمنعون أن يُعلموا الناس،، عالم بلدنا يدرس الناس في الشارع لآن !!! وبلادنا مليئة بالمساجد ولله الحمد والمنة، ولكنه مُغيب عن المساجد بقصد بقصد والذين يتقصدون هذا معروف حالهم، معروف منهجهم، معروفةٌ طريقتهم، طريقتهم هذه منهج شيخنا يفضحها.
ولهذا لأجل عدم الوقوع في هذه الفضيحة يُغيب أمثال هؤلاء نسأل الله تبارك وتعالىٰ العفو والعافية .
انتهى كلامه حفظه الله وبارك فيه
🖋 تفريغ: أم عبد البر
٦ ربيع الآخر ١٤٤١ هـ
رابط المقطع على اليوتيوب:⤵
https://youtu.be/xrvVYPQcVfg
صوتية لفضيلة الشيخ أبي عبد الله أزهر سنيقرة حفظه الله تعالىٰ دفاعاً عن شيخنا العلاّمة مفتي الجزائر وريحانتها أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى
التفريغ:⤵⤵
رفعُ العِلم في حد ذاته فتنةٌ عظيمة، وسببُ لفتنٍ متتابعة متلاحقة، منها هذه الفتنة العظيمة التي أخبر عنها النبي عليه الصلاة والسلام " يَكْثُرُ فيها الهَرْجُ " و الهَرْجُ هو القتل، الناس تبتعد عن صراط ربهم جل وعلا لأن الذين يوجهونهم ويدلونهم على الخير وهم أنصح الناسِ لهم ، وهم العلماء الربانيون، ذهبوا أو أُذهِبوا! غابوا أو غيبو!، نسأل الله تبارك وتعالىٰ العفو والعافية.
يغيبون قدراً وقد يُغيبون، يُغيبون بأن يُمنعون أن يُعلموا الناس،، عالم بلدنا يدرس الناس في الشارع لآن !!! وبلادنا مليئة بالمساجد ولله الحمد والمنة، ولكنه مُغيب عن المساجد بقصد بقصد والذين يتقصدون هذا معروف حالهم، معروف منهجهم، معروفةٌ طريقتهم، طريقتهم هذه منهج شيخنا يفضحها.
ولهذا لأجل عدم الوقوع في هذه الفضيحة يُغيب أمثال هؤلاء نسأل الله تبارك وتعالىٰ العفو والعافية .
انتهى كلامه حفظه الله وبارك فيه
🖋 تفريغ: أم عبد البر
٦ ربيع الآخر ١٤٤١ هـ
رابط المقطع على اليوتيوب:⤵
https://youtu.be/xrvVYPQcVfg