بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومن جميل ما نقل عن الإمام أحمد رحمه الله،أنه سُئل سؤالا عظيما،كلنا نسأل عنه،متى يجد العبد الراحة؟ متى الراحة؟ متى تكون الراحة؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
قبل ذلك لا راحة،ومن آثر الراحة فاتته الراحة،من بحث عن الراحة في الدنيا فلم يعمل،فسيندم في الدنيا والآخرة،ولن يرتاح.
ولذلك كما قال ابن القيم رحمه الله:الجنة لا تُنال إلا على جسر من التعب.
ماتريد أن تصوم،ما تريد أن تتنفل،ما تريد أن تطلب العلم،وتريد أن تكون من المقربين،هذا لا يكون،الجنة لا تُنال إلا على جسر من التعب.
فالإمام أحمد يقول:الراحة للعبد عند أول قدم يضعها بالجنة،فهناك الراحة،حيث لا غصص،ولا موت ولا مُنكد.
والمُوفق من أتعب نفسه،لينال الراحة.
انتهى
تفريغ أم صهيب السلفية
مصدر التفريغ
https://www.youtube.com/watch?v=LfECtqmbGVM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومن جميل ما نقل عن الإمام أحمد رحمه الله،أنه سُئل سؤالا عظيما،كلنا نسأل عنه،متى يجد العبد الراحة؟ متى الراحة؟ متى تكون الراحة؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
قبل ذلك لا راحة،ومن آثر الراحة فاتته الراحة،من بحث عن الراحة في الدنيا فلم يعمل،فسيندم في الدنيا والآخرة،ولن يرتاح.
ولذلك كما قال ابن القيم رحمه الله:الجنة لا تُنال إلا على جسر من التعب.
ماتريد أن تصوم،ما تريد أن تتنفل،ما تريد أن تطلب العلم،وتريد أن تكون من المقربين،هذا لا يكون،الجنة لا تُنال إلا على جسر من التعب.
فالإمام أحمد يقول:الراحة للعبد عند أول قدم يضعها بالجنة،فهناك الراحة،حيث لا غصص،ولا موت ولا مُنكد.
والمُوفق من أتعب نفسه،لينال الراحة.
انتهى
تفريغ أم صهيب السلفية
مصدر التفريغ
https://www.youtube.com/watch?v=LfECtqmbGVM