إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

للعلم حصة في كل فضيلة وللجهل حصة في كل رذيلة - وكل إناء بما فيه ينضح-

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للعلم حصة في كل فضيلة وللجهل حصة في كل رذيلة - وكل إناء بما فيه ينضح-

    بسم الله الرحمن الرحيم


    للعلم حصّة في كلّ فضيلة، وللجهل حصّة في كلّ رذيلة
    وكلّ إناء بما فيه ينضح
    ــ . ــ


    الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعد:
    فلا زلنا نجني ثمار سوءاتنا وظلمنا لأنفسنا وتقصيرنا مع ربّنا، ثمّ ما جناه الدّخلاء والمدسوسون علينا ممّن أساءوا إلى هذه الدّعوة وشوّهوا صورتها عند كلّ شريف ووضيع، وما نتج عنه من تفرّق الصّفّ السّلفيّ في بلدنا الجزائر، وتصدّع بنيانه والنّيل من أعمدته وأركانه، فإلى الله المشتكى وهو المستعان.

    وإنّ آخر ما لفظته هذه الأحداث ما كتبه المدعو رزق الله المغناويّ -كان الله له وأعانه على نفسه- من كتابة تتعلّق بالشّيخ الوالد أزهر سنيقرة -وفّقه الله وبارك في أعماره وأنفاسه- وعنونوا لها بـ: "جديد ومهمّ وقاصمة الظّهر"! افتتحها الكاتب بذكر آيات وأحاديث في الصّدق وجزائه والكذب ومآله، ثمّ قال: "وإليكم أمثلة على الصّنفين وما آلوا إليه"!!!! وسيدرك القارئ أيّ الفريقين أحقّ بما وصفت فإنّ لكلّ حبلا، وحبل الكذب قصير، وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون.

    وجعل مثال أقبح الصّنفين الذين ذكرهما؛ ما افتراه على الشّيخ أزهر سنيقرة -الذي جرّده من كلّ لقب، وهو الذي كان يصفه بكلّ لقب!!-
    ويقول مع هذا كلّه: كنت أتجنّب الدّخول معهم في الصّراعات من باب "ولا تنسو الفضل بينكم". فأيّ فضل أبقيتم له حفظا، وأيّ ودّ رفعتم به رأسا! وقد خنتم المجالس والأمانات؛ فهل يستأمنكم النّاس ويصدّقونكم بعد هذا .....؟!

    ومفاد ما في ذلك؛ أنّ الشّيخ أزهر بلّغه أنّه إخوة مغنيّة ادّعوا عليه أنهّم جلسوا معه ستّة مجالس لنصحه!! ولجمع كلمة السّلفيّين!! مع أنّ الشّيخ لم ينكر الجلوس معهم وإبداء النّصح أصالة! وإنّما أنكر كونها مجالس خُصّصت للنّصح، وإلّا فإنّ الشّيخ جلس معهم أكثر من ذلك؛ كما ذكر ونقله عنه أخونا عبد الصّمد في ذلك.

    ثمّ ينصحونه في ماذا؟! وهل يسلّم لهم أنّ ما ذكروه يُعدّ أخطاء؟! لأنّ القارئ يفهم أنّ ذلك ممّا هو مسلّم خطأه، ومجمع على التّثريب عليه حتّى يقع النّصح؟!
    ثمّ من هو النّاصح والمرشد؟! إذ كيف ينصح من لا يدري وكيف ينصح؟
    وستدرك أخي القارئ ذلك في أثناء هذه الأسطر، مع أنّ الشّيخ أزهر معروف عنه تقبُّل النّصح والرّجوع عن الخطأ متى بدى له ذلك.

    ثمّ جعل الكاتب يسرد تلك المجالس بتفاصيلها؛ خيانة لأمانتها وتضييعا لعهدها؛ لإيغار الصّدور وزيادة في الشّرخ! بل ذكر حتّى من كان حاضرا فيها بأسمائهم وأقحمهم إقحاما! ولا ندري ما الدّاعي لذلك كلّه!

    وابتدأها بذكر المجلس الأوّل وبما نصحوه فيه في قضيّة التّسفيه التي ذُكرت في مناسبات عدّة، ووضّحها الشّيخ توضيحا شافيا وبيّن مقصده فيها ولكنّها الحدّاديّة في ثوبها الجديد! فلا يُقبل منك صرف ولا عدل، ولا توبة ولا رجوع! أنت المخطئ رغما عنك!
    ثمّ أتبع الكاتب نصحه في المجلس بعد ذلك بقوله: "ليس من الأدب مخالفة العلماء.... "!!! عجيب والله! أن يجعل هذا من سوء الأدب ناه‍يك أن يُنصح عليه.
    اعلم -وفقك الله- أنّ العبرة بمخالفة الدّلائل والبيّنات لا أقوال العلماء والمشايخ، والعجب أن يذكر هذا في مسألة وقع فيها الخلاف بينهم.
    وعلى تقريره وفهمه: أنّ الأدب يكون في موافقة العلماء!! ثمّ أيّ عالم تكون موافقته أدبا ومخالفته سوءَ أدب؟ لأنّك إذا وافقت عالما خالفت العلماء، وإذا خالفت العلماء وافقت عالما......!!
    ثمّ قال: "وكان الواجب أن يسحب فتواه كما سحبها الشّيخ عبد المحسن"!! فأيّ جهل هذا؟ وبأيّ ميزان يزن هؤلاء الأمور!!!
    ومع ذلك نقول: إنّ الشّيخ أزهر -حفظه الله- لم يُذكر له رأي انفرد به في هذه النّازلة، كيف وهو القائل في بداية الأحداث: إنّ هذه المسألة من النّوازل ولا يتكلّم فيها إلّا العلماء ولست منهم، وإنمّا كان ناقلا لفتاويهم متّبعا لما يراه أقرب للدّليل وأسعد به، لا تقليدا ولا تعصّبا.
    ثمّ نقول لك إنّ واقع الشّيخ عبد المحسن العبّاد -حفظه الله- يختلف تماما عن واقعنا الذي تتحدّث عنه؛ لأنّ الفتوى صدرت من هيئة رسميّة في بلاد الحرمين، تضمّ كبار علماء بلد التّوحيد، والشّيخ عبد المحسن -حفظه الله- لحَظ هذا الملحظ الدّال على دقّة الفهم والأدب الجمّ، بخلاف فتوى الشّيخ فركوس -وفقه الله- فهي فتوى فرديّة غير تابعة لهيئة رسميّة معيّنة.
    ضف إلى ذلك؛ أنّ الشّيخ عبد المحسن ليس له فتوى واضحة؛ بل ثبت تراجعه عن فتواه الأولى -وإن ادّعى الكاتب أنّ ذلك كان أدبا، وأنّى له بيان ذلك- وثبت أنّه كان يصلّي في المسجد النّبويّ مع المسلمين لمّا كانوا متباعدين.
    ثمّ قال الكاتب: "انتهت الجلسة بلا نتيجة!!!
    ولا ندري ما كان ينتظره من الشّيخ.... أن يسلّم له بجهله هذا مثلا ويقرّه عليه ؟!
    ورحم الله ابن حزم إذ يقول: "إذا نصحت فانصح سرّا لا جهرا، وبتعريض لا بتصريح، ولا تنصح على شرط القبول، فإن تعدّيت هذه الوجوه فأنت ظالم"

    ثمّ ذكر الكاتب بعدها الجلسة الثّانية ومن حضرها كذلك!! والتي جاء فيها ذكر حادثة علي بلحاج، وليس التي وقع فيها النّصح فتنبّه!! فكيف تعدّ هذه من جلسات المناصحة؟!!
    وقد أجاب الشيخ عنها في صوتيّة؛ جوابا كافيا، وتراجع عنها تراجعا وافيا بما يمليه عليه دينه، ويرضي عنه ربّه -جلّ وعلا-، لا تزلّفا ولا إرضاء لأحد؛ كما ذكر في صوتيّته -وفقه الله-، وإنّ وصف الكاتب هذا التّراجع بالمفبرك الذي فبركه مع ابنه، وأنّه تراجع يحتاج إلى تراجع، وكأنّه حافظ الأختام! ومفتي الأنام! ومن بيده صكّ التّوبة والغفران!
    ودعني أخبرك؛ أنّ هذا التّراجع كان سببه رسالة وجهّها بعض الطّلبة المخلصين الصّادقين -نحسبهم والله حسيبهم- بعدما سُرّب هذا الكلام وأُشيع وأذيع هنا وهناك، فأجاب الشّيخ طلبهم لمّا انتشر هذا الكلام، وإلّا فإنّه كان في مجلس ضيّق بين اثنين أو ثلاثة، فجزاه وجزاهم الله خيرا، فلا أذاعو ذلك، ولا نشروه مِن أنّهم نصحوا الشّيخ وأنّهم السّبب في تراجعه ووو......؛ كما يفعله مَن في غرضه وقصده دخن.
    ّ
    ثمّ ذكر الكاتب المجلس الثّالث؛ والعجيب عدّه من مجالس المناصحة! وهو في طريق سفر قدره أكثر من خمس ساعات !! ولك أن تتصوّر خمس ساعات في النّصح!! ودائما كاتبنا هو النّاصح ومن بيده حبائل السّلاك ومن يقدّر الخطأ والصّواب!
    وقد ذكر أنّه كان نقاشا؛ والنّقاش غير المناصحة؟!
    و قد أخبرني الشيخ أزهر أنّه ناقشه في مسألة الإنكار العلنيّ؛ ولم تكن أوّل مرّة يتمّ فيها النّقاش في هذه المسألة؛ بل حدث ذلك في مرّات عديدة، والشّيخ يبيّن، ويوضّح، ويقرّر ما عليه السّلف في هذه المسألة التي لا زال العلماء في الشّرق والغرب -قبل مشايخنا- مستغربين من تقرير الشّيخ فركوس -وفقه الله- فيها، ولكن مع الأسف لم يرفعوا رأسا بكلّ من ردّ على الشّيخ فيها؛ بل اتّهموهم بأبشع الصّفات والأوصاف، فإماّ أن توافق وأنت القريب المكرم، وإمّا أن تخالف وأنت البعيد المبغض!

    والجلسة الرّابعة ذكر أنهّا كانت في بيت الشّيخ أزهر؛ وسببها ما ذكره أخونا عبد الصّمد نقلا عن الشّيخ أزهر -حفظه الله- لمّا بلغه أنّ بعضهم يتكلّم فيه في المجالس، فأرسل الشّيخ برسالة نصيّة للكاتب يُعاتب فيها صديقه، فجاءه من غده معه ليوضّحا فيها ما حدث ويستسمحوا من الشّيخ فيما ذكرا، وقد ذكر الشّيخ أزهر بعض تفاصيلها فيما نقله عنه أخونا عبد الصّمد، وعدّوها كذلك من مجالس المناصحة!

    أمّا الجلسة الخامسة؛ فذكر أنّها كانت في بيت الشّيخ كذلك! ولا أدري لما ذُكر هذا المجلس ضمن مجالس المناصحة! مع أنّهم ذكروا أنّ موضوعه كان عن الشّيخ عبد المجيد! إلّا أن يكون ذلك إيغارا لصدور المشايخ بعضهم على بعض، وزرعا للأحقاد وتفريقا للأحباب.
    وكما ذكر الكاتب فقد أخبر الشّيخ أنّ هناك أمورا على الشّيخ عبد المجيد عليه أن يوضّحها ليُزيل اللّبس الحاصل فيها، بعدما كتب صاحب مدرسة المعالم ما كتب، ومنها ما قرأه من كان حاضرا في ذلك المجلس، وكان هذا قبل كتابة الشّيخ عبد المجيد ردّه وبيانه، وهذا ما حدث بعد ذلك فقد كتب الشّيخ عبد المجيد ووضّح وبيّن.
    أمّا كون الشّيخ أزهر لا يوافق الشّيخ عبد المجيد في تزكيّته لبعضهم فهذا صحيح، ومازال المشايخ يختلفون في ذلك؛ كما أنّ الشّيخ فركوس يُزكّي أناسا يختلف معه بعض المشايخ في تزكيتهم.

    ثمّ جاء ذكر المجلس الأخير، وحقيقته أنّ الشّيخ كان في رحلة دعويّة في أحد المدن الغربيّة ثمّ تواصل معه الأخ بومدين -وفقه الله- وشكى له واقع وحال الإخوة عندهم، وما حدث بينهم بعد كتابة الأخ عبد الصّمد مقاله، وطلب منه وألحّ على زيارته لهم حتّى يحاول الإصلاح ما استطاع إلى ذلك سبيلا، وكان جلّ ذلك المجلس في الحديث عن الأخ عبد الصّمد وأنّ فيه وفيه ........وعن الشّيخ عبد المجيد الذي كانوا قد فرغوا منه ونزعوا المشيخة عنه!
    فلم يكن المجلس للمناصحة؛ كما ذكر وإن كان قد دار فيه بعض الكلام على تلك المسائل وما ادّعو من أخطاء ومنها قضيّة علي بلحاج، ولم يقرّهم الشّيخ على خطإه فيها معتقدا أنّ ما قاله لم يكن خطأ؛ بل ذكر اللّفظ الذي قاله وضبطه، في حين أنّهم لم يضبطوا حتىّ اللّفظ الذي سمعوه، وأنّى لهم ذلك، فلا آليّة لهم أصلا في التّفريق بين المصطلحات، ثمّ قال الشّيخ حتّى وإن سلّمنا بذلك فإنّ التّراجع يكون سرّا مادام أنّ الكلام كان بيننا سرّا، وهذا ما لم يوافقوا عليه كذلك.
    ما دفعهم إلى أن يُذيعوا ذلك وينشروه بين النّاس ما استوجب من الشّيخ -وفقه الله- أن يسجّل صوتيّة للعلن في ذلك.
    وأمّا ما ادّعوه من أخطاء التي زعموا أنّ الشّيخ أقرّهم عليها وأنّه بكى لأجلها فليس بصحيح؛ بل قال لهم الشّيخ: اجمعوا ما عندكم وأرسلوه للنّظر فيه ونحن نتراجع اليوم وغدا عمّا ظهر لنا خطأه فيه، لا ما ادّعيتموه أنتم؛ لأنّ فاقد الشّيء لا يُعطيه.

    ولك أن تنظر -يارعاك الله- بعد عرض ما وقع ليتبيّن لك ما به يلبّسون، وبماذا ينصحون، وكيف يعدّون ذلك من مجالس المناصحة، وأيّ الفريقين أولى بوصفه؟! -رزقنا الله وإياكم الفقه في الدين واتباع سبيل المرسلين-.

    ثمّ ختم الكاتب كتابته بإفراغ جمّ غضبه على ابن عمّه من صلبه، الذي يجري دمه في دمه، وانهال عليه بوابل من الطّعون والسّباب والشّتائم، ما يبيّن لك ما يُضمره أمثال هؤلاء من حقد دفين على الأفاضل والسّلفيّين، ثمّ لمّا تخالفهم يذكرون لك ما مضى ممّا كان في نفوسهم -أعاذنا الله ممّا ابتلاهم به-.

    ولسائل أن يسأل ما مناسبة ذلك مع الكلام عن الشّيخ أزهر؟! والجواب: أنّ الأخ عبد الصّمد -وفقه الله- أبان عن وجهة نظره في هذه الأحداث بما خلص له من أدلّة وبيّنات وعرض مقاله على بعض إخوانه في بلدته فأقرّوه في الجملة، وقد أثنى عليه الشّيخ أزهر فكان ذلك هو الدّافع الأساس لما حدث، فتنكّروا للشّيخ أزهر الذي لم يقف في صفّهم وأرادوا تصفيّة حساباتهم فأخرجوا ضغائنهم، واستلّوا سيوف الغدر ورماح الظّلم والبغي التي معهم لينتصروا لأنفسهم ولبعضهم، أعاذنا الله من شرّ كلّ ذي شرّ.

    قال ابن حزم: "ولا تبن إلّا على أنَّ من أحسنت إليه أوّلُ مضرّ بك، وساع عليك، فإنّ ذوي التّراكيب الخبيثة يبغضون -لشدّة الحسد- كلّ من أحسن إليهم، إذا رأوه في أعلى أحوالهم".

    فاللّهمّ أرنا الحقّ حقّا وارزقنا اتّباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، وجنّبنا ربّنا مظلّات الفتن.
    إنّك سميع مجيب
    والحمد لله ربّ العالمين
    * * *

    كتب محبّ العلم وأهله
    ليلة الأربعاء ١١ شوال ١٤٤٣
    من بلاد الجزائر

    حرسها الله من كل سوء
    التعديل الأخير تم بواسطة يوسف عمر; الساعة 2022-05-11, 01:37 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا على دفاعك عن عرض أخيك ونصرتك له بالحق وعلى الحق.، والحمد لله على أن وفق طائفة من إإخواننا وأبنائنا لمثل هذه المواقف فانتفعوا ونفعوا فلم يخذلوا دعوتهم ولم يتنكبوا طريقهم بالإنحراف عن أصول دعوتهم المباركة.

    تعليق


    • محمد بن موسى
      محمد بن موسى تم التعليق
      تعديل التعليق
      جزاكم الله خيراً شيخنا الحبيب وبارك فيكم ورفع الله قدركم في الدنيا والآخرة

  • #3
    بارك الله فيك أخي على ما وضحت به وأبنت، رغم أننا موقنون ولله الحمد أن هؤلاء ما يكتبون ما يكتبونه قصد النصح وإنما هم يستعملون الغمغمة والكذب والبهتان علهم يُرضُون الأتباع أو يظفرون بالجاه عند شيخنا فركوس، ونقول لهم اتقوا الله ربكم، فإن الله هو الرافع وهو الخافض، وهو القاهر فوق عباده، وهو السميع البصير.
    اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
    وسيم بن أحمد قاسيمي -غفر الله له-

    تعليق


    • #4
      جزاك الله خيرا وبارك فيك

      تعليق


      • #5
        ذب الله عن عرضك النار وجزاك خير الجزاء.
        نسأل الله أن يحفظ شيخنا الأزهر

        تعليق


        • #6
          جزاك الله خيرا على دفاعك عن شيخنا ووالدنا حفظه الله.

          تعليق


          • #7
            جزاك الله خيرا أخي وبارك فيك.

            تعليق


            • #8
              ذب الله عن عرضك النار وجزاك خير الجزاء.
              نسأل الله أن يحفظ شيخنا الأزهر

              تعليق


              • #9
                جزاكم الله خيراً، ويكفينا تعليق شيخنا الحبيب:????

                ‏مقالة فيها ذب عن عرض مسلم، إتهمه المحرش بالكذب، وهو أول من يعلم أن هذا بهتان عظيم، وفيها تقرير لأصول سلفية وقواعد منهجية تجاهلها القوم، بل أرادوا نسفها وصرف الشباب عنها، فالحمد لله على توفيق الله للكاتب في مقالته، ونسأل الله أن يجنبنا الفتن وأهلها.

                ✍????كتبه: شيخنا الحبيب أبو عبد الله أزهر سنيقرة حفظه الله وزاده عزًّا.

                تعليق


                • #10
                  جزاك الله خيرا

                  تعليق


                  • #11
                    بارك الله فيك أخي وجزاك الله خيرا

                    تعليق


                    • #12
                      جزاكم الله خيراً وبارك فيكم

                      تعليق


                      • #13
                        صدق الشيخ الوالد أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة حفظه الله إذ قال «الأزمة أزمة رجولة»
                        فالله المستعان وعليه التكلان

                        تعليق


                        • #14
                          سبحان الله!
                          ما افتروا فرية ولا كذبوا كذبة إلا وجاءت شهب الحق محرقة لها، فالله نسأل أن يحفظ مشايخنا ويسدد رمي أبنائهم الذابين عنهم بالحق والعدل.

                          تعليق

                          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                          يعمل...
                          X