إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كَلِماتٌ لَابدَّ مِنهَا في مَسأَلَة الصَّبر عَلَى المخَالِف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كَلِماتٌ لَابدَّ مِنهَا في مَسأَلَة الصَّبر عَلَى المخَالِف

    بسم الله الرحمن الرحيم


    كَلِماتٌ لَابدَّ مِنهَا في مَسأَلَة الصَّبر عَلَى المخَالِف




    التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم بويران; الساعة 2021-02-16, 08:11 AM.

  • #2
    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم الشيخ إبراهيم ونفع الله بكم.

    تعليق


    • #3
      حفظك الله شيخنا وبارك في علمك وسدد خطاك ورزقك نصرة الحق وأهله

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا شيخنا إبراهيم على هذا المقال الطيب .

        تعليق


        • #5
          أحسن الله إليك على المقالة النافعة والأصول السلفية الماتعة .

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا أبا بسطام وبارك فيك اخي الكريم ....
            حفظ الله العلامة ربيع السنة وختم لنا وله ولكم ولشيخنا أزهر الخير بكل خير .
            ​​​وثبتنا حتى نلقاه سبحانه على ما هدانا اليه من هذا الخير العظيم الذي يستوجب علينا شكره سبحانه وتعالى لاسيما في وقت زاغ فيه الكثير ممن كان يظهر عليه الخير....!!
            حفظ الله مشايخنا وعلى رأسهم إمامنا العلامة محمد علي ،واخوانه واخواننا ....
            التعديل الأخير تم بواسطة سفيان بن عثمان; الساعة 2021-02-16, 06:45 PM.

            تعليق


            • #7
              لَابدَّ مِنهَا في مَسأَلَة الصَّبر عَلَى المخَالِف.docx
              جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم ونفع بكم شيخنا.
              التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبد الله مهدي حميدان السلفي; الساعة 2021-02-17, 10:27 AM.

              تعليق


              • #8
                و أنتم جزيتم خيرا إخواني الأفاضل و فيكم بارك الله .
                سررت بمروركم أحسن الله إليكم.

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خيرا شيخ إبراهيم على هذا المقال وفقك الله

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرا شيخنا ابراهيم ووفقك الله لكل خير

                    تعليق


                    • #11
                      توضيح الواضح-! دفعا لتشغيب المشغبين، بخصوص مقال « كلمات لابد منها في الصبر على المخالف ».

                      جاء في المقال ذكر مسألتين :
                      المسألة الأولى: الرد على الخطإ المعلن، و هذا كما بُيِّن بكلام الشيخ ربيع و غيره لايشترط و لا يجب و لا يلزم فيه الصبر على المخالف، و لا حتى نصحه قبل إشهار الرد عليه، و من مهَّد بالنصح فحسن، و من لم يفعل ذلك لا يُقال فيه بأنه خالف منهج السلف، و لا أنه حداديُّ خسيس! بل هو مسلكٌ صحيح سلكه أئمة السلف، و هذا هو مربط الفرس في المقال، حيث إن من رمى بهذا الحكم الجائر من يرد على المخالف من غير صبر احتج بصنيع الشيخ ربيع، و معلوم أنه كان لا يُشهر الرد على المخالفين و لا يُعلن بذلك إلا بعد الصبر كما صرَّح به هو-، و لا نشك طبعًا- أن هذا الصبر كان مصحوبًا بالنصائح السرية، لكن كلامنا في الرد العلني من غير الصبر .
                      المسألة الثانية: -أي من المسائل التي تضمنها المقال- الحكم على المخطئ، و هذا فيه تفصيل جاء مُبيَّنًا في كلام الشيخ ربيع حفظه الله، و قد نقلته من مواضع مختلفة من كتبه، و حاصله في المنتسبين إلى السنة و السلفية- :
                      التفريق بين المسائل الخفية الدقيقة فهذه إذا وقع فيها من يتحرى الحق من هؤلاء- فلا يُبدَّع ابتداءً، وإنما يُنصح ويُبيَّن له خطؤه، فإذا أصر عليها يُبدع حينئذٍ.
                      و أمَّا المسائل الواضحة الجلية، فهذه إذا وقع فيها السلفي يقول الشيخ ربيع-: يبدع رأسًا بالبدعة الواحدة من غير إقامة حجة، وعليه عمل السلف، و قد نقل عن السلف أنهم حكموا بمثل ذلك على مجموعة من كبار الأئمة و أسقطوهم و حذَّروا منهم .
                      و لمزيد من البيان و التوضيح في هذه المسألة: يُراجع مقالي « الحُكْمُ عَلَى المُخَالِفِينَ و التَّعَامُلُ مَعَ أَصحَابِ الزَّلَّاتِ و المُخْطِئِينَ بَينَ مَنهجِ الاحْتِوَائِيِّين وَ مَنهَجِ الأَئِمَةِ المهْدِيِّين ».
                      كتبه: إبراهيم بويران كان الله له .
                      التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم بويران; الساعة 2021-02-17, 03:27 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله شيخ إبراهيم على هذا التوضيح جزاكم الله خيرا
                          وتعضيدا لمقالك وودنا ننقل بعض كلام لبعض الأئمة السلف رحمهم الله في هذه المسألة :
                          {{ قيل للحبر ابن عباس -رضي الله عنهما- : «إن رجلا قدم علينا يكذب بالقدر»، فقال: «دلوني عليه»، وهو يومئذ أعمى، فقالوا: «وما تصنع به؟»، قال: «والذي نفسي بيده، لئن استمكنت منه؛ لأَعُضَّنَّ أنفه حتى أقطعه، ولئن وقعت رقبته في يدي لأَدُقَّنَّها»(الشريعة) .

                          وقدم الإمام سفيان الثوري -رحمه الله- البصرة ، فسأل عن مذهب الربيع بن صبيح ، فقالوا : «ما مذهبه إلا السنة» ، قال : «من بطانته ؟» ، قالوا : «أهل القدر» ، فقال : «هو قدري»(الابانة) .

                          وقال الإمام أحمد -رحمه الله- في يعقوب بن شيبة – بسبب الوقف في القرآن - : «مبتدع صاحب هوى»(تاريخ بغداد ) .

                          وقال في الكرابيسي – بسبب مسألة اللفظ - : « إياك إياك وهذا الكرابيسي، لا تكلمه، ولا تكلم من يكلمه»(تاريخ بغداد)، وقال فيه – أيضا - : «مبتدع»(تاريخ بغداد ) .

                          وقال في داود الظاهري : «هذا قد كتب إلىَّ محمد بن يحيى النيسابوري في أمره: أنه زعم أن القرآن محدث، فلا يقربني»(تاريخ بغداد).

                          وقال في الحارث المحاسبي : «لا يغرك خشوعه ولينه، ولا تغتر بتنكيس رأسه؛ فإنه رجل سوء، ذاك لا يعرفه إلا من قد خبره، لا تكلمه، ولا كرامة له؛ كل من حدث بأحاديث رسول الله
                          -صلى الله عليه وسلم- وكان مبتدعا تجلس إليه؟! لا، ولا كرامة، ولا نعمى عين»(طبقات الحنابلة ) .



                          تعليق


                          • #14
                            جزاك الله خيرا الشيخ إبراهيم وبارك فيك

                            تعليق

                            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                            يعمل...
                            X