[رسالة مختصرة وتذكير لأهل التخذيل]
محمدالإمام المعبري مثالا!


تمر الفتن بالسلفيين فيراك العلماء في جانب الباطل وأهله.

أهل السنة في اليمن يقاتلون الحوثيين الروافض منذ حصار دماج ويباركون عاصفة الحزم ويدعون لأربابها بالتوفيق والسداد وبعض المخذلين لهذا الجهاد كأمثال محمد الإمام المعبري لا يمثل السلفيين بل يمثل نفسه وأذنابه المقلدين له.

وقد رد عليه العلماء السلفيون وبينوا انحرافه وتخاذله منذ حرب دماج. فالله أعلم ماذا وراء هذا الرجل الذي يوقع على وثيقة كفر وزندقة مع الروافض، ثم يصرح أنه لن يقاتل إلا تحت راية نبي، ثم يستنكر تفجير مساجد الشرك والرفض، ولا يستنكر ما يقوم به الروافض بمساجد المسلمين وقتلهم في الشمال والجنوب، ثم يستنكر عاصفة الحزم بأسلوب خبيث ماكر، فلا نرى هجومه وشراسته إلا على أهل الحق ونراه حملا وديعا تجاه أعمال الروافض الحوثة والمخلوع الفاسق علي صالح، فمتى سيلزم الصمت هذا المخلوق حتى حرب أفغانستان خالف علماء السنة وأئمة الدين، لقد سخر الحزبيون في مواقع التواصل من أهل السنة بسبب تخاذل المخذلين المنحازين للباطل وأهله والمنكرين على دولة التوحيد وأخواتها من الدول المشاركة والقائمة على عاصفة سلفية على الرفض وأهله وقمع شوكته.

✏عرفات بن حسن المحمدي

http://t.co/kwMXLBxyyw