لرد الشبه في تصانيف السلف ثلاثة طرق:
الأول : من خلال إفرادها بالتصنيف المباشر عنها. كالرد على الجهمية والزنادقة لأحمد بن حنبل، وكالرد على بشر المريسي، وكالرد على المعتزلة في مسألة خلق أفعال العباد للبخاري.
الثاني : من خلال مصنفاتهم العامة في بيان المنهج العام، كالمصنفات والموطآت، والجوامع والسنن، فهي تشتمل على تراجم وأبواب في رد الكثير من الشبه.
الثالث : من خلال جمع المرويات في الموضوع وسردها.
وقد يجتمع في بعض المصنفات الرد بهذه الطرق جميعها أو ببعضها كما تراه في كتاب الشريعة للآجري، وكتاب اللالكائي.
#الدعوة_والرد_على_شبهات_المخالفين / #محمد_بن_عمر_بازمول / #قضايا_في_الدعوة / وانظر المقال كاملًا لأهميَّته على هذا الرابط:
https://uqu.edu.sa/page/ar/87879
الأول : من خلال إفرادها بالتصنيف المباشر عنها. كالرد على الجهمية والزنادقة لأحمد بن حنبل، وكالرد على بشر المريسي، وكالرد على المعتزلة في مسألة خلق أفعال العباد للبخاري.
الثاني : من خلال مصنفاتهم العامة في بيان المنهج العام، كالمصنفات والموطآت، والجوامع والسنن، فهي تشتمل على تراجم وأبواب في رد الكثير من الشبه.
الثالث : من خلال جمع المرويات في الموضوع وسردها.
وقد يجتمع في بعض المصنفات الرد بهذه الطرق جميعها أو ببعضها كما تراه في كتاب الشريعة للآجري، وكتاب اللالكائي.
#الدعوة_والرد_على_شبهات_المخالفين / #محمد_بن_عمر_بازمول / #قضايا_في_الدعوة / وانظر المقال كاملًا لأهميَّته على هذا الرابط:
https://uqu.edu.sa/page/ar/87879