|قـال الشـيخ عـبد الرزاق البـدر -حفظـه الـلـه تعـالـىٰ- :

°• ومن هداياتِ القرآنِ للمرأةِ:

°• أمرها بالعناية بعبادة الله.
°• أمرها بالحجاب ولزومه والمحافظة على الستر
والحشمة.
°• أن تحذر من التبرج والسفور فعل أهل الجاهلية
الجهلاء.
°• أمرها ألا تجلس مع الرجال مجلسًا واحدًا، ولا أن تجتمع وإياهم في منتدًى واحدٍ يتلاقون ويتحادثون ويتحاورون.
°• أمرها أنها إذا اضطرت إلى الحديث مع رجل
وأحوجها الأمر إلى ذلك ألا تخضع بالقول، لئلا يكون خضوعها به سببًا لطمع من في قلبه مرض.
°• أمرها أن تلزم بيتها، وألا يكون خروجها منه
إلا لحاجة تدعوها لذلك.
°• أمرها أن تحذر عند اضطرارها للخروج من لفت
أنظار الرجال إليها، واجتذابهم للنظر إلى محاسنها
بأي وسيلة.
°• أن تغض بصرها، وتحفظ فرجها، وأن تكون عرضها.
°• ألا تتطلع لشيء من خصائص الرجال وصفاتهم.
°• وقد أثنى الله في القرآن على حياء المرأة
العظيم، وما يترتب عليه من ستر وعفة وحشمة
وبعد عن الاختلاط بالرجال.
°• ومن هذه الهدايات فيما يتعلق بالتقرب إلى الله
ونيل رضاه وبلوغ الدرجات العلا في جنات النعيم
جعل الباب متساويًا، في الإسلام والإيمان، والقنوت والصدق، والصبر والصيام، والخسوع لله والإكثار من ذكره تبارك وتعالى.

||موعظة النساء صـ 15-16-17|.

·